[محاور سني]

ماذكر في الحديث ليس بشرط على التتابع بل انه ايضاح من رسول الله لمخلوقات خلقها لله في ايام معينه ..فمثلا سيدنا ادم خلق بعد خلق السموات والارض والملائكة والجن ..وكذلك المكروه ليس من المخلوقات الملموسه التي ذكرها الله في خلق السموات والارض ..وايضا الحديث لم يتطرق الى خلق السموات من الاصل حتى نقارنه بالاية ..اذا الخلاصه ان الخلق المقصود في الحديث ليس على الترتيب في كل المخلوقات المذكوره في اسبوع واحد وخصوصا خلق سيدنا ادم والمكروه ..ولا علاقة له بالاية القرانيه ..

[عاشق ال14]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محاور سني [ مشاهدة المشاركة ]

ماذكر في الحديث ليس بشرط على التتابع بل انه ايضاح من رسول الله لمخلوقات خلقها لله في ايام معينه ..فمثلا سيدنا ادم خلق بعد خلق السموات والارض والملائكة والجن ..وكذلك المكروه ليس من المخلوقات الملموسه التي ذكرها الله في خلق السموات والارض ..وايضا الحديث لم يتطرق الى خلق السموات من الاصل حتى نقارنه بالاية ..اذا الخلاصه ان الخلق المقصود في الحديث ليس على الترتيب في كل المخلوقات المذكوره في اسبوع واحد وخصوصا خلق سيدنا ادم والمكروه ..ولا علاقة له بالاية القرانيه ..

لربما أأيدك في هذه.. لأن فيها منطقية حيث لكل مخلوق بداية ولربما فعلا بدأ خلق هذه المخلوقات في هذه الأيام والله أعلم

[ذو الفقارك ياعلي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محاور سني [ مشاهدة المشاركة ]

ماذكر في الحديث ليس بشرط على التتابع بل انه ايضاح من رسول الله لمخلوقات خلقها لله في ايام معينه ..فمثلا سيدنا ادم خلق بعد خلق السموات والارض والملائكة والجن ..وكذلك المكروه ليس من المخلوقات الملموسه التي ذكرها الله في خلق السموات والارض ..وايضا الحديث لم يتطرق الى خلق السموات من الاصل حتى نقارنه بالاية ..اذا الخلاصه ان الخلق المقصود في الحديث ليس على الترتيب في كل المخلوقات المذكوره في اسبوع واحد وخصوصا خلق سيدنا ادم والمكروه ..ولا علاقة له بالاية القرانيه ..

هههههههههههههههه
كنت أتوقع أن تكون هذه الإجابه الا يوجد غيرها

[Faris]

قول الله تعالى (إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ )
الآيه تتحدث أن خلقها كان في سته أيام و لا يذكر فيها آدم!!! ولا يتحدث عن المخلوقات التي في الأرض...
وليس في الحديث السماوات والأرض في سبعة أيام، وأنما بداية خلق زإن فرضنا انها بنفس التوالي جدلاً فليس هناك تعارض ايضاً لانه لم يخلق في اليوم السابع غير آدم ، وليس في القرءان ما يدل على أن خلق آدم كان في الأيام الستة التي في الآيه، ونص القرءان على أن خلق السماوات والأرض كان في ستة أيام لا يعارض ذلك لاحتمال أن هذه الأيام الستة غير الأيام السبعة المذكورة في الحديث. والحديث إنما هو لمخلوقات خلقها الله في أيام معينه!! فأين التعارض؟
ويؤيده أن القرآن يذكر أن بعض الأيام عند الله تعالى كألف سنة وبعضها خمسون ألفا فما المانع من أن تكون الأيام الستة من هذا القبيل...