صحيح ابن حبان الجزء 11 صفحة 216: قال عمر ابن الخطاب يوم الحديبية: والله ما شككت منذ أسلمت إلا يومئذ!! فأتيت النبي (ص) فقلت : ألستَ رسول الله حقا ؟! وسط الصفحة http://www.islamww.com/booksww/book_...id=860&id=9761
وفي رواية السيرة الحلبية/ باب صلح الحديبية ج2 نلاحظ ان عمر شك في رسول الله يوم الحديبية وكان يقول: ما زلت أصوم واتصدق واصلى واعتق مخافة كلامي الذي تكلمت به! فماذا قال على رسول الله (ص) حتى كان يتصدق ويصوم ويعتق؟
أختي العزيزة..عمر يعلم ما أحدث في زمن وبعد رسول الله..لذلك تمنى لو كان عذرة وبعرة..تطبيقا للآية {ويقول الكافر يا ليتني كنت ترابا} والتراب أهون من العذرة والبعرة..وأقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم
ولم الأستغراب ممن قال في نفسه ..... طبقات ابن سعد الذي روى عن عمرقوله: "ما بقيَ فيَّ شيء من أمر الجاهلية إلا أني لست أبالي إلى أيّ الناس نكحت، وأيّهم أنكحت"! (راجع الطبقات الكبرى ج3 ص289).
وقول جلال الدين السيوطي الذي هو من أكابر علمائهم، إذ قد كتب في حاشيته المدوّنة على القاموس عند ترجمة لفظة (الأُبَنَة) ما لفظه: "إن هذه الخصلة كانت في خمسة نفر في زمن الجاهلية أحدهم سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه"!... هنا نقول لأتباعه واخزيااااااااااااااااااهههههههههههههههههههههههه
ويقول الرسول ص :رفقاً بالقوارير ....واتصور ماكو اكثر شهرة من هذا الحديث....
وكل هذا ضربه عمر ابن الخطاب عرض الحائط...وافترى على الرسول ص حديثاً اكد فيه اتهامه بأن الرسول ص لم يمنع ضرب النساء ...أي انه قال بان الضرب للنساء غير ممنوع وغير مكروه ...وزادة ....فقال:
عن عمر ابن الخطاب يقول:قال رسول الله ص:" لايـُسـْألُ الرجـُلُ فيمَ ضـَرَبَ امرَأتـَه" رواه ابو داود وغيره.
/كتاب:رياض الصالحين من كلام سيد المرسلين للإمام النووي/باب المراقبة/ص 35/حديث رقم 68