علي رضي الله تعالى عنه ينسف الامامة عن بكرة ابيها والولاية المزعومة التي يدعو اليها الرافضة
أن أمير المؤمنين علي قال : ( أما بعد لقـدبايعنيالـقومالذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان ، فلم يكن للشاهدأن يختار ولا للغائب أن يرد ، وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار إذا اجتمعوا على رجلفسموه إماماً كان ذلك لله رضا ، فإن خرج منهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرجمنه ، فإن أبى قاتلوه على إتباعه غير سبيل المؤمنين ، وولاة الله ما تولى ) .
راجع كتاب ( نهج البلاغة ) تحقيق محمد عبده صفحة 542 تحقيق محمد عبده .
هههههه هذه ضدكم
اقتباس :
فلم يكن للشاهدأن يختار ولا للغائب أن يرد
تعني الديكتاتورية الثلاثة ,, لأنها تعني حتى الغائب لا يحق له ان يرد و كذلك الشاهد لا يحق له ان يختار الخلافة يعني كل شي بالغصب و اغتصاب
و هو هنا أراد ان يلزم معاوية و قومه بما ألزموا أنفسهم في قضية المبايعة
كل يوم نرى العجب من حفيدة الحميراء و شلتها