|
عضو متواجد
|
رقم العضوية : 35664
|
الإنتساب : May 2009
|
المشاركات : 81
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العقائدي
هذا مادار بيني وبين اتباع ابن تيميه النواصب في منتداهم
بتاريخ : 12-05-2009 الساعة : 02:12 PM
هذا مادار بيني وبين اتباع ابن تيميه النواصب في منتداهم
ابن تيميه يلزم نفسه الحجة بنفسه
بسم الله الرحمن الرحيم ) ( جاء هذا البحث ردأعلى مايزعمه ابن تيميه واتباعه في هذا الزمان حيث انهم يقولون ان هذه القظيه لاصحة لها وانها غير ممكنه لأن ذلك لايليق بالخليفه الاول والثاني لأنهم من الصحابه وان من يتكلم بهكذا قظيه جاهل ومن جنس الانعام ) ان الملاك من النقاش هو كشف الحقيقه وأقصد هنا حقيقة هل بالامكان ان يقوم الخليفه الاول والثاني باقتحام بيت علي وفاطمه عليهم السلام مما ادى الى ضرب الصديقه الطاهره واسقاط طفلها المحسن ثم استشهادها بسبب هذه الحادثه ( أم لا
وهذا نص ماجاء عن ابن تيميه (ابن تيمية في "منهاج السنة النبوية" (8/208) :
"وغاية ما يقال إنه كبس البيت لينظر هل فيه شيء من مال الله الذي يقسمه ، وأن يعطيه لمستحقه ، ثم رأى أنه لو تركه لهم لجاز ، فإنه يجوز أن يعطيهم من مال الفيء ، وأما إقدامه عليهم أنفسهم بأذى فهذا ما وقع فيه قط باتفاق أهل العلم والدين ،وإنما ينقل مثل هذا جهال الكذابين ، ويصدقه حمقى العالمين ،الذين يقولون إن الصحابة هدموا بيت فاطمة ، وضربوا بطنها حتى أسقطت ، وهذا كله دعوىمختلقة ، وإفك مفترى باتفاق أهل الإسلام ،ولا يروج إلا على من هو من جنسالأنعام (
اقول ان الجواب ياتي على عدت مستويات اولأ ان ماذكره ابن تيميه في الكلام اعتراف صريح منه بأن الخليفه الاول قد أصدر ألأمر بأ قتحام البيت اوكبسه كمافي الحديث السابق الذي ذكره وهنا بغض النضر عن السبب الذي صدر الامر من اجله سواء كان من اجل المال او من اجل ارغام من في البيت على البيعه للخليفه الاول فالاقتحام متحقق بكلا الحا لتين واذا كان كذلك فكل الأمور متصوره من قبيل ضرب فاطمه او كسر ضلعها ولايصح ان نتمسك بتصور واحد وهو أن الخليفه لم يقدم عليهم انفسهم بأذى حتى مع افتراض ان الاقتحام كان للبحث عن مال لله في بيت علي وفاطمه فهنا الاقتحام او الكبس نفهم منه الامر القسري والأمر القسري لايمثل جانب الطراوه واللين بل على العكس من ذلك لانه غالبألايراعا فيه هيبة وكرامةمن صدر بحقه هذا الامر وهذايعطي نقطة قوه لصحة مانقول من امكانية حصول هذه القظيه من الخليفه الاول والثاني خصوصأ مع الأخذ بنضر الأعتبار قضية الأقتحام أوألكبس المذكوره ثانيأ ان ابن تيميه يقول ان الخليفه الأول لم يقع في اذاهم أي اذا اهل البيت بأتفاق اهل العلم و ان من يقول مثل هذا الكلام فهو مفتري أفاك اقول ان هذا بطبيعة الحال مصادره فأهل العلم والأسلام الذي ذكرت يشمل كل الطوائف الاسلاميه ومنها الطائفه الشيعيه وهذه الطائفه تقر بخلاف ماتقول تمامأ
ثالثأان امكانية قيام الصحابه) واخص هنا الخليفه الاول والثاني بهكذا فعل ممكن وليس مستحيلأ وذلك لعدة اسباب
اولا ان مجرد صحبة الرسول لاتعني أنهم لايقعون في مثل هكذا قضيه لأن صحبة الرسول فقط وفقط لاتعني انهم معصومون خصوصأ وان ايات النفاق نزلت في من كان يطلق عليه عنوان الصحابه في حيات رسول الله ( وهذا الكلام بلحاظ ان مجرد الصحبة للرسول لاتعني العصمه وليس لنفي العصمه تمامأ) وعدم العصمه يعني امكانيةحصول هذا الشيئ منهم( اخصوصأ ان الخصم احتج على عدم الامكانيه بالصحبه لابالعصمه
رابعأأن علي ابن ابي طالب وفاطمه والحسن والحسين مشمولين بعنوان الصحابه بغض النضر عن صلة الرحم اللتي تربطهم بالرسول (صلى الله عليه واله)وبغض النضر عن كل ماجاء في حقهم على لسان الرسول الاكرم صلى الله عليه واله وهم يمثلون الطرف الثاني من القظيه التي حصلت بعد وفاة الرسول (صلى الله عليه واله) بغض النضر عن اسبابها ودوافها التي أدت بالخليفه الأول ان يأمر بكبس بيت علي وفاطمه عليهم السلام وهذا يعني ان الخلاف موجود بين الطرفين بغض النضر عمن هو الحق فيهم وكلاهما من الصحابه اذأ من الممكن ان يقع الصحابه في مثل هذه القظيه التي ادت الى استشهاد الزهراء عليها السلام فقد حصل الكثير من الخلافات بعدوفات الرسول صلى الله عليه واله بين الصحابه وادت الى تكفير ولعن وقتل بعضهم البعض الاخربغض النضر عمن هو الحق فيهم فنحن بصدد اثبات وجود الاختلاف بين الصحابه ونذكر اليك هنا بعض ماوقع بين الصحابه
اولأ ماحصل بين بين عائشه زوج النبي صلى الله عليه واله والخليفه الثالث أي عثمان ابن عفان حتى انها كانت تسميه نعثلأ أي العجوز الجبان وهنا عثثمان وعائشه كلاهما منالصحابه
ثانيأ تكر الروايات ان المنفذ قتل عثمان هو محمد بن ابي بكر الخليفه الاول وهو ايضأ من الصحابه واخو عائشه زوج النبي صلى الله عليه واله
ثالثأماحصل بين علي بن ابي طالب عليه السلام من جهه وطلحه والزبير بن العوام وعائشه من جهه في معركة الجمل المعروفه وكلاهما ايضأ من الصحابه بغض النضر عمن هو الحق فيهم
رابعأماحصل بين الحسن بن علي بن ابي طالب من جهه وعمر بن العاص ومعاويه من جهة اخرى وكلاهما من الصحابه مما ادى بالا خيرين ان يتئامرا على الحسن عليه السلام حتى يقتل مسمومأ بامر منهما
خامسأ ماحصل بين الحسين بن علي عليه السلام وكذلك اصحابه امثال حبيب بن مظاهر الاسدي فهو ايضأ من اصحاب رسول الله صلى الله عليه واله من جهة وعمر بن سعد قائد جيش يزيد وبعض اصحابه ممن حصل على عنوان صحابة رسول الله صلى الله عليه واله واذا كان هناك اعتراض على ان عمر بن سعد لم يكن موجودأفي حياة النبي صلى الله عليه واله فالجواب على هذا الاعتراض هو ان عمر نفسه يقول ( ولقد كنت ارى كيف كان رسول الله يخرج التمرة من فمه ويضعها في فم الحسين )
اذأ اصبح بديهيأ لدينا وجود الخلاف بين الصحابه بغض النظر عن الاسباب والدوافع التي دت الى الاختلاف والتقاتل فلماذا ابن تيميه واتباعه يقولون لايمكن وجود الاختلاف بين الصحابه الايعي ابن تيميه ان ادل دليل على الامكان الوقوع فاذا كان الاختلاف قد وقع بين الصحابه فمن البديهي ان يكون ممكنأ
خامسأ الايات القرأنيه التي تشير الى ان اغلب الصحابه سينقلب على عقبيه بعد موت او قتل الرسول صلى الله عليه واله قال تعالى (وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل افأن مات او قتل انقلبتم على اعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر لله شيئا)
وهنا الاية لاتدل على انقلاب الكل لأن انقلاب الكل يعني أنتهاء الرساله لأنه مخالف لأغلب الايات القرأنيه كقوله تعالى (والله متم نوره ولو كره المشركون)وقوله ايظأ( ولكل قوم هاد) وفي هاتان الأيتان دلاله صريحه على استمرارية الرساله ووجود الهدات في كل زمان ومنها فتة مابعد رحيل الرسول صلى الله عليه واله اذأ التفسير الصحيح لهذه الأيه لاأن كل الامة تنقلب بل جل الأمة وسوادها الاكثر وبقاء القله القليله على العهد مع الله ورسوله اذأ وجود هاذان الصنفان بعدوفات الرسول الاكرم يعني الأختلاف بعينه وذلك لتمسك القله بالمبدئ وتمسك الاكثريه باللامبدئ وهذا ماحصل مع علي و اهل البيت واصحابهم القله من تمسك بالمبدئ الحقيقي لرسول الله صلى الله عليه واله قال تعالى ( من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه)
واليك ماوردمن روايات بهذا الخصوص مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة ( ر ) - ذكر إسلام أمير المؤمنين علي ( ع ) - حديث رقم : ( 4635 )
4610 - حدثنا محمد بن صالح بن هانىء ، ثنا أحمد بن نصر ، ثنا عمر بن طلحة القناد ، ثنا أسباط بن نصر ، عن سماك بن حرب ، عن عكرمة ، عن إبن العباس ( ر ) قال : كان علي يقول في حياة رسول الله (ص) : إن الله يقول أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم والله لا ننقلب على أعقابنا بعد إذ هدانا الله والله لئن مات أو قتل لأقاتلن على ما قاتل عليه حتى أموت و الله إني لأخوة و وليه و إبن عمه و وارث علمه فمن أحق به مني .
أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة - من فضائل الإمام علي ( ع )
1075 - حدثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز قثنا أحمد بن منصور ، وعلي بن مسلم ، وغيرهما ، قالوا : نا عمرو بن طلحة القناد قثنا أسباط ، عن سماك ، عن عكرمة ، عن إبن عباس ، أن عليا كان يقول في حياة رسول الله (ص) : إن الله عز وجل يقول : أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ، والله لا ننقلب على أعقابنا بعد إذ هدانا الله ، ولئن مات أو قتل لأقاتلن على ما قاتل عليه حتى أموت ، والله إني لأخوه ، ووليه ، وإبن عمه ، ووارثه ، ومن أحق به مني ؟.
الهيثمي - مجمع الزوائد - أبواب مناقب علي بن أبي طالب ( ر ) - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 134 )
14765- وعن إبن عباس أن عليا كان يقول في حياة رسول الله (ص) : إن الله عز وجل يقول: أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم والله لا ننقلب على أعقابنا بعد إذ هدانا الله تعالى، والله لئن مات أو قتل لأقاتلن على ما قاتل عليه حتى أموت، والله إني لأخوه ووليه وإبن عمه ووارثه، فمن أحق به مني ، رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح.
النسائي - السنن الكبرى - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 134 )
7221 - أخبرنا محمد بن يحيى بن عبد الله النيسابوري ، وأحمد بن عثمان بن حكيم ، - واللفظ لمحمد - قالا : حدثنا عمرو بن طلحة قال : حدثنا أسباط ، عن سماك ، عن عكرمة ، عن إبن عباس ، أن عليا ، كان يقول في حياة رسول الله (ص) إن الله يقول : أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب ، والله لا ننقلب على أعقابنا بعد إذ هدانا الله ، والله لئن مات أو قتل لأقاتلن على ما قاتل عليه حتى مات ، والله إني لأخوه ، ووليه ، ووارثه ، وإبن عمه ، ومن أحق به مني ؟
واليك الروايا ت التي تشير الا تنبئ النبي بان الامة ستبايع غير علي
حلية الأولياء - علي بن أبي طالب ( ع )
192 - حدثنا سليمان بن أحمد ، ثنا عبد الله بن وهيب الغزي ، ثنا إبن أبي السري ، ثنا عبد الرزاق ، ثنا النعمان بن أبي شيبة الجندي ، عن سفيان الثوري ، عن أبي إسحاق ، عن زيد بن يثيع ، عن حذيفة ، قال : قال رسول الله (ص) : إن تستخلفوا عليا ، وما أراكم فاعلين ، تجدوه هاديا مهديا ، يحملكم على المحجة البيضاء ، رواه إبراهيم بن هراسة ، عن الثوري ، عن أبي إسحاق ، عن زيد بن يثيع ، عن علي ( ر ) حدثنا نذير بن جناح القاضي ، ثنا إسحاق بن محمد بن مهران ، ثنا أبي ، ثنا إبراهيم بن هراسة ، عن إبن إسحاق ، عن زيد بن يثيع ، عن علي ، عن النبي (ص) مثله.
واليك الروايات التي تشير الى تبئ الرسول بمن يظمر العداء لعلي
الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 60 )
10923- حدثنا الحسن بن علوية القطان ثنا أحمد بن عمرو محمد السكري ثنا موسى بن أبي سليم البصري ثنا مندل ثنا الأعمش عن مجاهد عن بن عباس ( ر ) قال خرجت أنا والنبي (ص) وعلي ( ر ) في حشان المدينة فمررنا بحديقة فقال علي ( ر ) ما أحسن هذه الحديقة يا رسول الله فقال حديقتك في الجنة أحسن منها ثم أومأ بيده إلى رأسه ولحيته ثم بكى حتى علا بكاؤه قيل ما يبكيك قال ضغائن في صدور قوم لا يبدونها لك حتى يفقدوني .
واليك الروايات التي تشير الى خروج احد ازواجه لحرب علي عليه السلام
مستدرك الحاكم - ذكر إسلام امير.. - كتاب معرفة ... - رقم الحديث : ( 4610 )
4587 - حدثنا أبو بكر محمد بن عبد الله الحفيد ، ثنا أحمد بن نصر ، ثنا أبو نعيم الفضل بن دكين ، ثنا عبد الجبار بن الورد ، عن عمار الدهني ، عن سالم بن أبي الجعد ، عن أم سلمة ( ر ) قالت : ذكر النبي (ص) خروج بعض أمهات المؤمنين فضحكت عائشة فقال : انظري يا حميراء أن لا تكوني أنت ثم التفت إلى علي فقال : إن وليت من أمرها شيئا فارفق بها .
البلاذري - أنساب الأشراف - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 586 ) - طبع دار المعارف بالقاهرة
- واليك الروايات التي تشير الى ان عمر احرق بيت الزهراء عليها السلام عن المدائني عن مسلمة بن محارب عن سليمان التيمى وعن إبن عون : أن أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة فلم يبايع فجاء عمر ، ومعه فتيلة فتلقته فاطمة على الباب فقالت فاطمة : يا إبن الخطاب ! أتراك محرقا على بابى ؟ قال : نعم ، وذلك أقوى فيما جاء أبوك ؟.
إبن عبد ربه - العقد الفريد - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 87 ) - تحقيق خليل شرف الدين
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- الذين تخلفوا عن بيعة أبي بكر : علي والعباس ، والزبير ، وسعد بن عبادة ، فأما علي والعباس والزبير فقعدوا في بيت فاطمة حيث بعث إليهم أبو بكر عمر بن الخطاب ليخرجهم من بيت فاطمة ، وقال له: إن أبوا فقاتلهم ، فأقبل بقبس من نار على أن يضرم عليهم الدار فلقيته فاطمة ، فقالت: يا إبن الخطاب أجئت لتحرق دارنا؟ قال: نعم أو تدخلوا فيما دخلت فيه الأمة.
أبوجعفر الإسكافي - المعيار والموازنة - رقم الصفحة : ( 232 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ........ فأما علي والعباس والزبير فقعدوا في بيت فاطمة حتى بعث إليهم أبوبكر عمر بن الخطاب ليخرجهم من بيت فاطمة وقال له إن أبوا فقاتلهم ! فأقبل عمر إلى بيت فاطمة بقبس من نار على أن يضرم عليهم الدار ! فلقيته فاطمة فقالت يا إبن الخطاب أجئت لتحرق دارنا ؟ قال : نعم أو تدخلوا فيما دخلت فيه الأمة ! وساق الكلام إلى أن قال : وأما سعد بن عبادة فإنه رحل إلى الشام . قال أبوالمنذر هشام بن محمد الكلبي : بعث عمر رجلا إلى الشام فقال له ادعه إلى البيعة واحمل له بكل ما قدرت عليه ، فإن أبي فاستعن الله عليه.......
المسعودي - مروج الذهب
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ذكر المسعودي صاحب تاريخ مروج الذهب المتوفي سنة 346هجرية ، وهو مؤرخ مشهور ينقل عنه كل مؤرخ جاء بعده ، قال في كتابه إثبات الوصية عند شرحه قضايا السقيفة والخلافة : فهجموا عليه علي (ع) وأحرقوا بابه ، واستخرجوه كرها وضغطوا سيدة النساء بالباب حتى أسقطت محسنا !!.
إسماعيل بن أبي الفداء - تاريخ أبي الفداء - المختصر في أخبار البشر - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 156 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ...... ثم إن أبا بكر بعث عمر بن الخطاب إلي علي ومن معه ليخرجهم من بيت فاطمة ( ر ) وقال : إن أبوا عليك فقاتلهم. فأقبل عمر بشيء من نار على أن يضرم الدار فلقيته فاطمة ( ر ) وقالت : إلي أين يا إبن الخطاب أجئت لتحرق دارنا قال : نعم أو تدخلوا فيما دخل فيه الأمة
محمد حافظ إبراهيم - القضيدة العمرية - ديوان حافظ إبراهيم - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 82 )
وقــــولــة لعـــلي قالــــها عـمــــر * أكـــرم بســـامعها أعظــم بملقيها
حرقـــــت دارك لا أبقي عليك بها * إن لم تبايع وبنت المصطفى فيها
ما كان غير أبي حفــص يفوه بها * أمــأم فــارس عدنــان وحــاميـــها
عمر رضا كحالة - أعلام النساء - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 114 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وتفقد أبو بكر قوما تخلفوا عن بيعته عند علي بن أبي طالب كالعباس ، والزبير وسعد بن عبادة فقعدوا في بيت فاطمة ، فبعث أبو بكر إليهم عمر بن الخطاب ، فجاءهم عمر فناداهم وهم في دار فاطمة ، فأبوا أن يخرجوا فدعا بالحطب ، وقال : والذي نفس عمر بيده لتخرجن أو لأحرقنّها على من فيها . فقيل له : يا أبا حفص إن فيها فاطمة ، فقال : وإن ....... ثم وقفت فاطمة على بابها ، فقالت : لا عهد لي بقوم حضروا أسوأ محضر منكم تركتم رسول اللّه (ص) جنازة بين أيدينا وقطعتم أمركم بينكم لم تستأمرونا ولم تردوا لنا حقا.
الصفدي - الوافي والوفيات - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 76 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال الصفدي في كتاب الوافي بالوفيات 6/76 في حرف الألف ، عند ذكر إبراهيم بن سيار ، المعروف بالنظام ، ونقل كلماته وعقائده ، يقول : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن من بطنها !.
والان ماذا يقول بن تيميه واتباعه في هذا الزمان لهذا الكم االكثير من الروايات والتي تشير الى الظلم والاظطهادوابتزاز الحق وضرب للزهراء عليها السلام وحرق لبيتهاواسقاط لجنينها هذاكله لالشيئ الا لاقصاءعن الولاية التي رتبه الله فيها
ليعلم ابن تيميه ان الحمقى وجنس الانعام الذين يصفهم بكلامه لم يظيعوا الغاية التي اراد الله ورسوله للناس كما ظيعها هو ومن يعتقد به وهي ا لولاية لعلي عليه السلام وابنائه المعصومين واليعلم ان الذين يصفهم بالحمقى لم يناقضوا انفسهم فينكروا شيئأ هم ذكروه كمافعل هوومن يعتقد به ليعلم اتباع بن تيميه اننا اعتمدنا في بداية البحث مناقشة ماجاء في كلام بن تيميه دون الرجوع الا الجانب الروائي لا لشيئ الا لنثبت لهم مقدار الهزالة العلميه التي يتمتع بها صاحبهم فتم وبعون الله كشف نقاط الضعف التي انقلبة عليه وبالأ فأصبحت دليلأعلى صحة مانقول وليس مايقول
وسيعلم الذين ظلموا محمد وال محمد أي منقلب ينقلبون
والحمد لله رب العالمين والصلات والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين </I>
|
|
|
|
|