عن عبدالله بن مغفل أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:(الله الله في أصحابي،لا تتخذوهم غرضا بعدي ،فمن أحبهم فبحبي لهم أحبهم،ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم،ومن آذاهم فقد آذاني
ومن آذاني فقد آذى الله،ومن آذى الله أوشك أن يأخذه)رواه أحمد واسناده حسن ورواه الترمذي برقم 3862
عن عبدالله بن مغفل أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:(الله الله في أصحابي،لا تتخذوهم غرضا بعدي ،فمن أحبهم فبحبي لهم أحبهم،ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم،ومن آذاهم فقد آذاني
ومن آذاني فقد آذى الله،ومن آذى الله أوشك أن يأخذه)رواه أحمد واسناده حسن ورواه الترمذي برقم 3862
أين محبتكم وانتم تلعنون الصحابه ؟
أكرر أجيبوني ؟
وهل كل الصحابه عدووووووووووووووووول:eek:
هل كلهم اطاعو رسول الله في حياته وبعد مماته :eek:
صحيح مسلم .. صفات المنافقين وأحكامهم ..
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا أسود بن عامر حدثنا شعبة بن الحجاج عن قتادة عن أبي نضرة عن قيس قال قلت لعمار
أرأيتم صنيعكم هذا الذي صنعتم في أمر علي أرأيا رأيتموه أو شيئا عهده إليكم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ما عهد إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا لم يعهده إلى الناس كافة ولكن حذيفة أخبرني عن النبي صلى الله عليه وسلم قال قال النبي صلى الله عليه وسلم في أصحابي اثنا عشر منافقا فيهم ثمانية
قوله صلى الله عليه وسلم : ( في أصحابي اثنا عشر منافقا فيهم ثمانية لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط , ثمانية منهم تكفيكهم الدبيلة سراج من النار يظهر في أكتافهم حتى ينجم من صدورهم )
أما قوله صلى الله عليه وسلم : ( في أصحابي ) فمعناه الذين ينسبون إلى صحبتي , كما قال في الرواية الثانية : ( في أمتي ) و ( سم الخياط ) بفتح السين وضمها وكسرها الفتح أشهر , وبه قرأ القراء السبعة , وهو ثقب الإبرة , ومعناه : لا يدخلون الجنة أبدا كما لا يدخل الجمل في ثقب الإبرة أبدا .
وأما ( الدبيلة ) فبدال مهملة ثم باء موحدة وقد فسرها في الحديث بسراج من نار , ومعنى ( ينجم ) يظهر ويعلو , وهو بضم الجيم , وروي ( تكفيهم الدبيلة ) بحذف الكاف الثانية , وروي ( تكفتهم ) بتاء مثناة فوق بعد الفاء , من الكفت , وهو الجمع والستر , أي : تجمعهم في قبورهم وتسترهم .
عن عبدالله بن مغفل أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:(الله الله في أصحابي،لا تتخذوهم غرضا بعدي ،فمن أحبهم فبحبي لهم أحبهم،ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم،ومن آذاهم فقد آذاني
ومن آذاني فقد آذى الله،ومن آذى الله أوشك أن يأخذه)رواه أحمد واسناده حسن ورواه الترمذي برقم 3862
أين محبتكم وانتم تلعنون الصحابه ؟
أكرر أجيبوني ؟
أذكركم الله في أهل بيتي
جاء في صحيح مسلم عن زيد بن أرقم أنه قال : قام رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يوماً فينا خطيباً بماء يدعى خُماً
بين مكة و المدينة ، فحمد الله تعالى و أثنى عليه ، و وعظ و ذكَّر ، ثم قال :
" أما بعد ، ألا أيها الناس ، فإنّما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب ، و أنا تارك فيكم ثقلين ،
أولهما كتاب الله فيه الهدى و النور ، فخذوا بكتاب الله و استمسكوا به "
فحث على كتاب الله و رغَّبَ فيه ، ثم قال :
" وأهل بيتي ، أذكِّرَكُمُ الله في أهل بيتي ، أذكِّرَكُمُ الله في أهل بيتي ، أذكِّرَكُمُ الله في أهل بيتي "
[1] .[1] يراجع : صحيح مسلم : 4/1873 ، برقم 2408 ، طبعة عبد الباقي ،
و أيضا طبعة : دار احياء التراث العربي ، و دار القلم ، بيروت / لبنان .