ونحن نحبهم لاستحقاقهم المحبه والتشريف ولمحبة الرسول صلى الله عليه وسلم لهم
نكرهم لأنه تاريخهم أسود
نكرهم لأنه ظلموا النبي وأهل بيته
نكرهم لأنه الصعلوك عُمر اتهم رسول الإنسانية بالهجر
نكرهم لأنهم رفعوا صوتهم فوق صوت النبي
نكرهم لأنهم آذوا فاطمة الزهراء عليها السلام
نكرهم لأنهم حرفوا كتاب الله وغيروا تعاليم الدين الإسلامي
نكرهم لأنهم جعلو الحلال حراما والحرام حلال
ونلعنهم ونتقرب إلى الله بلعنهم
اللهم العن عُمر وأبابكر
الله العن أبابكر وعثمان ثم عُمر
اللهم العن عُمر ثم عُمر
كل من صاحب الرسول تحبنونه؟
هل تحبون عبد الله بن سلول ايضاً
مادليك أن رسول الله يحب من ظلمه وظلم أهل بيته
قبحكم الله جلعتم رسول الله يحب اصنام
ونعود للأهم
لماذا تحبون ابا بكر وعُمر وعثمان ياوهابية نريد الأسباب مع الدليل؟
ونحن نحبهم لاستحقاقهم المحبه والتشريف ولمحبة الرسول صلى الله عليه وسلم لهم
السلام عليكم ورحمة الله
أختي ما في فائده منهم ولو ناقشتي ما يقتنعون والكلام اللي ما يعرفون يردون عليه يمسحونه وكلامهم كله سب وشتم ولعن
أنا كتبت موضعين لصلاة على النبي وما كمل ساعة وتم مسح الموضوع
السلام عليكم ورحمة الله
أختي ما في فائده منهم ولو ناقشتي ما يقتنعون والكلام اللي ما يعرفون يردون عليه يمسحونه وكلامهم كله سب وشتم ولعن
أنا كتبت موضعين لصلاة على النبي وما كمل ساعة وتم مسح الموضوع
ما ادري ما يحبون يصلون على النبي أو ايش؟؟؟؟
لا تكذب وأنت تدعي الإسلام دون مذهب
موضوع الصلاة الذي طرحته مكرروتجد مثله في قسم الأدعية
شكرا على اسلوبك الراقي
الأسلام دين الوحدة وليس دين التفرقه
لدي مذهب لكن ليس بشيعي أو سني أكتفي بقولي أني مسلم.
لا بد للمسلم أن يتبع مذهب وإلا كيف يأخذ التشريعات
لأن القرآن لا يكفي بدون السنة
لأنهما مكملان لبعض
وهذا حديث الثقلين المروي عن الرسول محمد ص خير دليل
وتصديقا لما قاله الله تعالى:
ما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا
( حديث الثقلين في كتب المخالفين )
عدد الروايات : ( 3 )
الطبري - ذخائر العقبى - رقم الصفحة : ( 16 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- والحث على التمسك بهم وبكتاب الله عزوجل والخلف فيهما بخير ) عن زيد بن أرقم ( ر ) قال قال رسول الله (ص) إنى تارك فيكم الثقلين ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدى أحدهما أعظم من الآخر كتاب الله عزوجل حبل ممدود من السماء إلى الارض وعترتي أهل بيتى ولن يفترقا حتى يردا على الحوض فانظروا كيف تلحقوا بى فيهما ، أخرجه الترمذي وقال حسن غريب .
- وعنه قال قام فينا رسول الله (ص) خطيبا فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أيها الناس إنما أنا بشر يوشك أن يأتيني رسول ربى عزوجل فأجيبه وإنى تارك فيكم الثقلين أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور فتمسكوا بكتاب الله عزوجل وخذوابه وحث فيه ورغب فيه ثم قال وأهل بيتى أذكركم الله عزوجل في أهل بيتى ثلاث مرات فقيل لزيد من أهل بيته أليس نساؤه من أهل بيته فقال بلى إن نساءه من أهل بيته ولكن أهل بيته من حرم عليه الصدقة بعده قال ومن هم ، قال هم آل علي وآل جعفر وآل عقيل وآل عباس . قال أكل هؤلاء حرم عليهم الصدقة قال نعم ، أخرجه مسلم .
- وعند أحمد معناه من حديث أبى سعيد ولفظه انه (ص) إنى أوشك أن أدعى فأجيب وإنى تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي كتاب الله
حبل ممدود من السماء إلى الارض وعترتي أهل بيتى وان اللطيف الخبير أخبرني أنهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض فانظروا فيما تخلفوني فيهما .