ثم هذا عالم سني اعترف ومثل هذه الاية بعمر بن الخطاب
ثم ما الفرق سواء قالها في الدنيا او الاخرة
بل الذي يقولها في الدنيا ابلغ
وانه وصل الى مرتبة عرف ان اعماله سوف تذهب به الى الجحيم
اما يوم القيامة لان الكافر راى العذاب بعينه هناك استيقن انه يذهب الى الجحيم
اما الذي يقولها في الدنيا فهو يئس من رحمة الله بسبب اعماله
ثم قلنا لك هل من صفة الخاشعين ان يكونوا عذرة
اين اجد هذه الصفة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في القران ام في سنة رسول الله؟
وجدتها من الصفات الكافرين فهو هناك خشع وقال ياليتني كنت ترابا