4903- عمر ابن سعد ابن أبي وقاص المدني نزيل الكوفة صدوق ولكن مقته الناس لكونه كان أميرا على الجيش الذين قتلوا الحسين ابن علي من الثانية قتله المختار سنة خمس وستين أو بعدها ووهم من ذكره في الصحابة فقد جزم ابن معين بأنه ولد يوم مات عمر ابن الخطاب س
كذلك شبث بن ربعي عده مخضرم !!!!!!!
هؤلاء السنة الخبيثين هم من قتل الحسين ع و هم من بايعوه بالغدر كما تذكر كتبهم السنية ,, و كذلك جميع كتب الاسلامية
اخ مراه الاحاديث موضوعنا يزيد بن معاويه ...صاحب الموضوع يظن ان يزيد قاتل معاويه ...ولم نناقش موضوع عمر بن سعد ...
فلو انك تراجع الموضوع لادركت ماذا كنت اقصد ..فيزيد بن معاويه اختلف العلماء في امره فمنهم من يدافع عنه ومنهم من يذمه وانا لا اتكلم عن قتله للحسين لانه برئ فهو لم يامر بقتله ....وقد شرحت هذا لصاحب الموضوع ...
واما قولك شمر بن ذو الجوشن ـ واسمه شرحبيل ـ بن قرط الضبابي الكلابي، أبو السابغة، من كبار قتلة ومبغضي الحسين عليه السّلام، كان في أول أمره من ذوي الرّئاسة في هوازن موصوفاً بالشجاعة وشهد يوم صفين مع عليّ عليه السّلام، سمعه أبو إسحاق السبيعي يقول بعد الصلاة: اللهمّ إنك تعلم أني شريف فاغفر لي!!! فقال له: كيف يغفر الله لك وقد أعنت على قتل ابن رسول الله ؟! فقال: ويحك كيف نصنع، إن أُمراءنا هؤلاء أمرونا بأمرٍ فلم نخالفهم! ولو خالفناهم كنّا شرّاً من هذه الحُمر. ثمّ أنه لمّا قام المختار طلب الشمر، فخرج من الكوفة وسار إلى الكلتانية ـ قرية من قرى خوزستان ـ ففَجَأه جمع من رجال المختار، فبرز لهم الشمر قبل أن يتمكّن من لبس ثيابه فطاعنهم قليلاً وتمكّن منه أبو عَمرة فقتله وأُلقيت جثته للكلاب. الكامل في التاريخ 92:4، ميزان الاعتدال 449:1، لسان الميزان 152:3، جمهرة الأنساب 72، سفينة البحار 714:1، الأعلام 175:3 ـ 176
ابن الأثير 4 / 55 - البداية والنهاية 7 / 270
واما قولك شيث بن ربعي فهو الذي كاتب الحسين ( عليه السلام ) ، وطلب منه القدوم إلى الكوفة وكان من المحاربين ، ولقد خاطبه الحسين ( عليه السلام ) يوم عاشوراء فنادى :
يا شبث بن ربعي ، ويا حجار بن أبجر ، ويا قيس بن الاشعث ، ويا يزيد بن
الحارث ، ألم تكتبوا لي أن أينعت الثمار واخضر الجناب ، وإنما تقدم على جند لك
مجندة . . إلخ ، ذكره الشيخ المفيد في الارشاد في أواسط ( فصل وكان خروج مسلم
ابن عقيل - رحمة الله عليه - بالكوفة يوم الثلاثاء )
بارك الله فيكم أخواني على المرور وتكملة الأدلة.
بندر: هذه كتبكم تقول أن يزيد افتتح دولته بقتل سيد شباب أهل الجنة عليه السلام ومازلتم تقولون أختلفوا بشأنه العلماء.
بارك الله فيكم أخواني على المرور وتكملة الأدلة.
بندر: هذه كتبكم تقول أن يزيد افتتح دولته بقتل سيد شباب أهل الجنة عليه السلام ومازلتم تقولون أختلفوا بشأنه العلماء.
اخ مراه الاحاديث موضوعنا يزيد بن معاويه ...صاحب الموضوع يظن ان يزيد قاتل معاويه ...ولم نناقش موضوع عمر بن سعد ...
فلو انك تراجع الموضوع لادركت ماذا كنت اقصد ..فيزيد بن معاويه اختلف العلماء في امره فمنهم من يدافع عنه ومنهم من يذمه وانا لا اتكلم عن قتله للحسين لانه برئ فهو لم يامر بقتله ....وقد شرحت هذا لصاحب الموضوع ...
واما قولك شمر بن ذو الجوشن ـ واسمه شرحبيل ـ بن قرط الضبابي الكلابي، أبو السابغة، من كبار قتلة ومبغضي الحسين عليه السّلام، كان في أول أمره من ذوي الرّئاسة في هوازن موصوفاً بالشجاعة وشهد يوم صفين مع عليّ عليه السّلام، سمعه أبو إسحاق السبيعي يقول بعد الصلاة: اللهمّ إنك تعلم أني شريف فاغفر لي!!! فقال له: كيف يغفر الله لك وقد أعنت على قتل ابن رسول الله ؟! فقال: ويحك كيف نصنع، إن أُمراءنا هؤلاء أمرونا بأمرٍ فلم نخالفهم! ولو خالفناهم كنّا شرّاً من هذه الحُمر. ثمّ أنه لمّا قام المختار طلب الشمر، فخرج من الكوفة وسار إلى الكلتانية ـ قرية من قرى خوزستان ـ ففَجَأه جمع من رجال المختار، فبرز لهم الشمر قبل أن يتمكّن من لبس ثيابه فطاعنهم قليلاً وتمكّن منه أبو عَمرة فقتله وأُلقيت جثته للكلاب. الكامل في التاريخ 92:4، ميزان الاعتدال 449:1، لسان الميزان 152:3، جمهرة الأنساب 72، سفينة البحار 714:1، الأعلام 175:3 ـ 176
ابن الأثير 4 / 55 - البداية والنهاية 7 / 270
واما قولك شيث بن ربعي فهو الذي كاتب الحسين ( عليه السلام ) ، وطلب منه القدوم إلى الكوفة وكان من المحاربين ، ولقد خاطبه الحسين ( عليه السلام ) يوم عاشوراء فنادى :
يا شبث بن ربعي ، ويا حجار بن أبجر ، ويا قيس بن الاشعث ، ويا يزيد بن
الحارث ، ألم تكتبوا لي أن أينعت الثمار واخضر الجناب ، وإنما تقدم على جند لك
مجندة . . إلخ ، ذكره الشيخ المفيد في الارشاد في أواسط ( فصل وكان خروج مسلم
ابن عقيل - رحمة الله عليه - بالكوفة يوم الثلاثاء )
رحم الله الحسين رضي الله وارضاه
اما انه كان مع علي عليه السلام فهذا لا يبرر كونه شيعي ,, وهل انت تتبرأ من علي عليه السلام ؟؟؟!!!!
ولا تنسى انه كان الخليفة في زمانه !!!
و هذا شبث القذر خرج على الحسين عليه السلام وهذا دليل انه ناصبي مثل ابن تيمية
يا رجل يزيد اتفقت الامة انه الباعث على قتل الحسين ع
و لا تكن مثل المهرج
و لا يزكي يزيد إلا الناصبي مثله
و اما شبث و الشلة التي معه كلها من ثقات اعلام السنة فلا تحجب عنك عيونك ولا تخدع نفسك
ومن ناحية شمر فهو حثالة يقتدي بأي امير و يتبعه فهو اقتدى بجميع الخلفاء لأنه يمتلك
منظور سني بحت من لم يطع اميره فهو في المفسدة
وهو قال اميره أمره (( فمن يكون اميره في عقلك ؟؟؟ ))
و قصة مقتله لا تخفى عن احد ,, إلا الوهابية هذه الايام يريدون قلب الموازين
فكل من قتل الحسين منكم و فيكم و من أوامر امراءكم فلا تلفقها و تحرج نفسك
و الافضل لك ان تتبرأ منهم ,, وهذه سهلة و تخرج من النصب المعلن
فلا يوجد شيعي موالي خرج على امامه ,, لأن نظرة الشيعة للإمام مختلفة عنكم ,, فهو الآمر و الناهي بعد الله و سنة الرسول صل الله عليه و آله ,,, و لا تصير مضحكة للعالم
فكتب التاريخ و الاحاديث كلها تقر بذلك و انت تتكلم بكلام شفوي مثل عثمان الخسيس !!!!
نصيحة لوجه الله لك لا تبرر له لأن الراضي كالقاتل ,,,, هات لي اعرق تاريخ يقول ان يزيد بريء بل كلها ضده
و انا اوضحت لك وضوح كامل بأن قتلته اعترفوا بأن اميرهم يزيد أمرهم و هي من كتبكم
و كذلك كتبنا تقر بذلك
فلا تضع نفسك في احراجات و مهاترات
فكل السنة المعتدلين و الصوفيين يعلمون بذلك ,, ما عدا الوهابية و الاباضية تنكر ذلك
لأجل عيون دولة بني امية
لكن سحقاً لمن بدل التاريخ ,,, و التاريخ باقي و مخلد بمخازي يزيد الطاغية
فشمر و شبث و عمر بن سعد لعنهم الله طبقوا قول السني البحث بل الناصبي البحت
فأنظر ماذا يقول ابن تيمية دفاعاً عن يزيد :
قال ابن تيمية في منهاج السنة
على هذا الرابط http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&id=2233
فإذا تولى خليفة من الخلفاء كيزيد وعبد الملك والمنصور وغيرهم فإما أن يقال يجب منعه من الولاية وقتاله حتى يولى غيره كما يفعله من يرى السيف فهذا رأى فاسد فإن مفسدة هذا أعظم من مصلحته وقل من خرج على إمام ذي سلطان إلا كان.... إلخ
وهنا يبرر مقتل الحسين عليه السلام بكل سذاجة و سخف :
مختصر ما جاء بكتاب منهاج مجلد 4 ص 530
(( و كان في خروجه و قتله من الفساد ما لم يكن حصل لو قعد في بلده ، فإن ما قصده
من تحصيل الخير و دفع الشر لم يحصل منه شيء ، بل زاد الشر بخروجه و قتله ، و نقص الخير بذلك ، و صار ذلك سببا لشر عظيم . و كان قتل الحسين مما أوجب الفتن ))
الله عليكم ,, كان خروجه من الفساد ,,, يعني ولد النبي صل الله عليه و آله فاسد
نصيحة اقرأ التاريخ لتعرف من هو يزيد ولد عمك
التعديل الأخير تم بواسطة مرآة الأحاديث ; 02-06-2009 الساعة 07:15 AM.
اما من ناحية العبقري المتحاذق حول شمر السني الناصبي الذي اتبع اوامر خليفته يزيد
قال ابن تيمية عنه و عن امثاله :
قال ابن تيمية في منهاج السنة ج4ص132 :
وكان الناس في الفتنة صاروا شيعتين شيعة عثمانية وشيعة علوية وليس كل من قاتل مع علي كان يفضله على عثمانبل كان كثير منهم يفضل عثمان عليه كما هو قول سائر أهل السنة ".
هل اكتفيت من مخازيكم ؟؟؟ وهذا شاهد كبير منكم و فيكم
نعيد و نكرر له لعله يفهم :
فإذن شيعة علي بن أبي طالب عليه السلام التي قاتلت معه ليسوا مثلنا في العقيدة كما قال ابن تيمية ، بل الشيعة الأول هم أهل السنة المتشيعة لأنـهم فقط يقولون أن عليا أفضل من عثمان ، ولكن أبا بكر وعمر أفضل من علي بن أبي طالب بلا إشكال في نظر أولئك المسمين بالشيعة ، وحتما هم غير الشيعة بمصطلحنا اليوم لأننا نقول :
إن عليا أفضل الخلق بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولا يقاس به زيد وبكر ، بل هو نفس رسول الله الله صلى الله عليه وآله وسلم إلا النبوة ، وأنه معصوم من الله عز وجل ، مفترض الطاعة منه ، لا يجوز الرد عليه ولا التردد في أمره ،
بل يجب إطاعته واتباع سنته المستمدة من سنة أخيه صلى الله عليه وآله وسلم ، ويطاع بلا أي تردد حتى لو أمر بقتل آبائنا وأمهاتنا وإخواننا الذين هم على ظاهر الإسلام
اللهم صلي ع محمد وال محمد والعن اعداااااااائهم ...
وربي غبــآء ... مو هالأيـــآم صآر صوت الكلابـ ينبحـ .... ويقولوا ان خروجـ يزيد .. شرعيـ وـأن الحسين مخطأ !! :confused:
واكبر دليل قوقل ... اللي يبي خل يروح يكتب
وهابي خنزير يتمنى لو انه قتل الحسين ابن علــــــــــي عليه السلام ... ;):rolleyes: <- الإمام علي محرق قلوبهم والإمام الحسين والشيعه وـآآآآآآآآآآآي ... مدري كيف خاشين هالحقد جو القلب الأسود
تــــرى ... يآكثر الصفحــــآآآآآآآآتـ
!!!!!
واما الغباء الذي ... لاأطيقه ... كيف يجتمع حب شخص وبغض شخص في قلباً واحد !!!:eek:
إن دل دل ع بغضكم ... بس عترة الرسول ... حاشاها من محبتكم الضآبه ياضالوووون :rolleyes:
نعيد و نكرر له ليعرف من هم قتلة الحسين عليه السلام :
اقتباس :
قتلة الامام الحسين عليه السلام ثقة عند الوهابية
شمر بن ذي الجوشن ((من أحتز رأس الحسين)) وهو تابعي وابوه صحابي وهو من مشايخ ابي اسحاق السبيعي
الثقات لابن حبان ج: 2 ص: 311
والذي تولى في ذلك اليوم حز رأس الحسين بن على بن أبى طالب شمر بن ذي الجوشن
أنظر ودقق في الحوار الآتي بين شمر وابن اسحاق:
ميزان الاعتدال للذهبي ج3 ص385
3747 شمر بن ذي يزن الجوشن أبو السابغة الضبابي
عن أبيه وعنه أبو إسحاق السبيعي ليس بأهل للرواية فإنه أحد قتلة الحسين رضي الله عنه
وقد قتله أعوان المختار
روى أبو بكر بن عياش عن ابن إسحاق قال كان شمر ثم يقول اللهم إنك تعلم أني شريف فاغفر لي
قلت كيف يغفر الله لك وقد أعنت على قتل ابن بنت رسول الله قال ويحك فكيف نصنع إن أمراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ولو خالفناهم لكنا شرا من هذه الحمر السقاة
قلت إن هذا لعذر قبيح فإنما الطاعة بالمعروف
ويحك فكيف نصنع ! ..... (( أمراءنا )) أمرونا بأمر فلم نخالفهم ... أميركم يزيد ! وليس الشيعة الذين أمروا شمر بن ذي الجوشن !
وطبعا أوامر أمراء أهل السنة ليس فيها مفسدة فطاعتهم واجبة بينما خروج الحسين كان المفسدة !
تاريخ مدينة دمشق \ ابن عساكر ج 32 ص 186 :
((
2762 شمر بن ذي الجوشن واسم ذي الجوشن شرحبيل ويقال عثمان بن نوفل ويقال أوس بن الأعور أبو السابغة العامري ثم الضبابي حي من بني كلاب كانت لأبيه صحبة وهو تابعي أحد من قاتل الحسين بن علي وحدث عن أبيه روى عنه أبو إسحاق السبيعي ووفد على يزيد بن معاوية مع أهل بيت الحسين ))
عمر بن سعد أيضا روى له النسائي والترمذي رواية وأحمد عشر
جاء في كتاب عون المعبود في شرح سنن أبي داود (7/336)
قال قلت هبلتني أمي لو أسلمت يومئذ قال بن الأثير قيل إن أبا إسحاق لم يسمع منه وإنما سمع حديثه من ابنه شمر بن ذي الجوشن عنه انتهى
قال المنذري ذو الجوشن اسمه أوس وقيل شرحبيل وقيل عثمان وسمي ذو الجوشن من أجل أن صدره كان ناتئا وقيل أن أبا إسحاق لم يسمع منه وإنما سمع من ابنه شمر
وقال أبو القاسم البغوي ولا أعلم لذي الجوشن غير هذا الحديث ويقال أن أبا إسحاق سمعه من شمر بن ذي الجوشن عن أبيه والله أعلم
وقال ابن حجر في تهذيب التهذيب ج:3 ص:192
423 د أبي داود ذو الجوشن الضبابي أبو شمر قال أبو إسحاق اسمه شرحبيل روى عن النبي (ص) حديثا واحدا فيه قصة اجتماعه به بعد وقعة بدر وغير ذلك وعنه أبو إسحاق وأبو سيف الثعلبي قال بن عيينة وكان بن ذو الجوشن جارا لأبي إسحاق لا أراه إلا سمعه قلت قال البخاري في تاريخه وقال سفيان كان ابنه جار لأبي إسحاق ولا أراه سمعه من بن ذي الجوشن قال البخاري وأبو حاتم روى عنه أبو إسحاق مرسلا وقال أبو القاسم البغوي وابن عبد البر وقيل إن أبا إسحاق لم يسمع منه وإنما سمع من ابنه شمر وقال
مسلم في الوحدان لم يرو عن ذي الجوشن إلا أبو إسحاق وكذا قال غيره وقيل اسمه أوس
قال إبن حجر في لسان الميزان
( [ 546 ] شمر بن ذي الجوشن أبو السابغة الضبابى عن أبيه وعنه أبو إسحاق السبيعي ليس باهل للرواية فإنه أحد قتلة الحسين رضى الله تعالى عنه وقد قتله اعوان المختار روى أبو بكر بن عياش عن أبي إسحاق قال كان شمر يصلى معنا ثم يقول اللهم انك تعلم انى شريف فاغفر لي قلت كيف يغفر الله لك وقد اعنت على قتل بن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ويحك فكيف نصنع ان امراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ولو خالفناهم كنا شرا من هذه الحمر الشقاء قلت ان هذا لعذر قبيح فانما الطاعة في المعروف انتهى ) 3/152
__________________________________________________ __
__________________________________________________ __
__________________________________________________ __
عبيد الله بن زياد وهو سني موالي لولي امر السنة يزيد. وتوليته على الكوفة بوصية من معاوية ولي امر السنة ايضا.. وهو قائد الجيش الذي قتل آل البيت.
عمر ابن سعد وهو سني تابعي ثقة صدوق عند السنة
فخذ بعض فعله من التمثيل بسيد شباب اهل الجنة
- أسد الغابة - ابن الاثير ج 2 ص 21 :
(((ولما قتل الحسين أمر عمر بن سعد نفرا فركبوا خيولهم وأوطؤها الحسين))) مع ذلك هو ثقة عندهم لم يخرجه امارته على الجيش ورضّه صدر الحسين من الوثاقة ..
عمر بن سعد قائد القتلة ثقة صدوق عنهم
من لطائف محبي بني امية ومشجعي يزيد ..
عمر بن سعد قاتل الحسين ثقة صدوق ..
ولم يباشر قتل الحسين فقط قاد الجيش الذي قتل الحسين عليه السلام الى ان قتلوه ..
وبرنامج المحدث نقل قول ابن معين كيف يكون قاتل الحسين ثقة ومع ذلك اعتمد وثاقته ..
فهنيئا لهم بالثقات من قتلة اولاد الانبياء ..
وله في الكتب التسعة 12 رواية ..
ومن هنا يتبين الحب لاهل البيت عليهم السلام ..
ثم يقولون بحب اهل البيت ..
معرفة الثقات ج: 2 ص: 166
1343 عمر بن سعد بن أبي وقاص مدني ((ثقة)) كان يروي عن أبيه أحاديث وروى الناس عنه وهو الذي قتل الحسين قلت كان أمير الجيش ولم يباشر قتله
تقريب التهذيب ج: 1 ص: 413
4903 عمر بن سعد بن أبي وقاص المدني نزيل الكوفة ((صدوق)) ولكن مقته الناس لكونه كان أميرا على الجيش الذين قتلوا الحسين بن علي من الثانية قتله المختار سنة خمس وستين أو بعدها ووهم من ذكره في الصحابة فقد جزم بن معين بأنه ولد يوم مات عمر بن الخطاب س
تهذيب الكمال ج: 21 ص: 356
4240 س عمر بن سعد بن أبي وقاص القرشي الزهري أبو حفص المدني سكن الكوفة أخو عامر بن سعد وإخوته روى عن أبيه سعد بن أبي وقاص س وأبي سعيد الخدري روى عنه ابنه إبراهيم بن عمر بن سعد ويزيد بن أبي مريم السلولي وسعد بن عبيدة والعيزار بن حريث سي وقتادة ومحمد بن عبد الرحمن بن أبي لبيبة ومحمد بن مسلم بن شهاب الزهري والمطلب بن عبد الله بن حنطب ويزيد بن أبي حبيب المصري وأبو إسحاق السبيعي س وابن ابنه أبو بكر بن حفص بن عمر بن سعد قال خليفة بن خياط أمه ماوية بنت قيس بن معدي كرب
بن الحارث من كندة وقال بعضهم مارية بالراء وقال بن البرقي أمه رملة بنت أبي الأنياب من كندة وذكره محمد بن سعد في الطبقة الثانية من أهل الكوفة وقال أحمد بن عبد الله العجلي كان يروي عن أبيه أحاديث وروى الناس عنه وهو الذي قتل الحسين وهو ((تابعي ثقة))
اين من يؤيد ان قاتل الحسين تابعي ثقة صدوق ...
رواى عنه الترمذي رواية
والنسائي رواية
واحمد عشر روايات ..
ذكره ابن حبان في الثقاة
- الثقات - ابن حبان ج 4 ص 371 :
شبث بن ربعى من بنى يربوع بن حنظلة التميمي يروى عن على وحذيفة روى عنه محمد بن كعب القرظي يخطئ
وحديثه مستقيم عند الرازي
- الجرح والتعديل - الرازي ج 4 ص 388 :
1695 - شبث بن ربعى روى عن على وحذيفة روى عنه محمد بن كعب وسليمان التيمى سمعت ابى يقول ذلك وسألته عنه فقال : حديثه مستقيم لا اعلم به بأسا ، والذى روى انس عنه يقال ليس هو هذا
- إكمال الكمال - ابن ماكولا ج 5 ص 92 :
شبث بن ربعى أبو عبد القدوس ، روى عن على وحذيفة رضى الله عنهما ، روى عنه محمد بن كعب القرظى * وشبث بن منصور ، روى عن أبى العتاهية ، روى عنه الهيثم بن عثمان * وشبث بن قيس بن جريج بن حزام ( 5 ) بن سعد بن عدى بن فزارة بن ذبيان ، هو الذى مدحه الحطيئة *
وفي ميزان الاعتدال يقول عنه انه تاب واناب
- ميزان الاعتدال - الذهبي ج 2 ص 261 :
3654 - شبث ( 1 ) بن ربعى [ د ] . عن علي - مرفوعا - في التسبيح والتكبير . ذكره البخاري في الضعفاء ، وقال : روى عنه محمد بن كعب . لا يصح ، ولا نعلمه سمع من شبث . وقال الازدي : هو أول من حرر الحرورية . فيه نظر . قلت : لكنه فارق الخوارج وتاب وأناب . قال سليمان التيمى ، عن أنس : قال شبث : أنا أول من حرر الحرورية .
وفي سير اعلام النبلاء يصفه بانه احد اللاشراف والفرسان
- سير أعلام النبلاء - الذهبي ج 4 ص 150 :
51 - شبث بن ربعي * التميمي اليربوعي ، أحد الاشراف والفرسان ، كان ممن خرج على علي ، وأنكر عليه التحكيم ، ثم تاب وأناب . وحدث عن علي ، وحذيفة . وعنه محمد بن كعب القرظي ، وسليمان التيمي ، له حديث واحد في سنن أبي داود . قال الاعمش : شهدت جنازة شبث ، فأقاموا العبيد على حدة والجواري على حدة ، والجمال على حدة ، وذكر الاصناف . قال : ورأيتهم ينوحون عليه ويلتدمون ( 1 ) . قلت : كان سيد تميم هو والاحنف .
- تهذيب التهذيب - ابن حجر ج 4 ص 266 :
530 - د سي ( أبي داود والنسائي في اليوم والليلة ) شبث ( 2 ) بن ربعي التميمي اليربوعي أبو عبد القدوس الكوفي . روى عن حذيفة وعلي رضي الله عنهما . وعنه محمد بن كعب القرظي وسليمان التيمي قال البخاري لا يعلم لمحمد بن كعب سماع من شبث وقال مسدد عن معمر عن ابيه عن انس قال قال شبث انا أول من حرر الحرورية . قال رجل ما في هذا مدح وقال الدارقطني يقال إنه كان مؤذن سجاح ثم أسلم بعد ذلك وذكره ابن حبان في الثقات وقال يخطئ . اخرجا له سؤال فاطمة خادما . قلت : وقال العجلى كان أول من أعان على قتل عثمان وأعان على قتل الحسين وبئس الرجل هو وقال الساجي فيه نظر وقال ابن الكلبي كان من أصحاب علي ثم صار مع الخوارج ثم تاب ورجع ثم حضر قتل الحسين
- انساب الاشراف- البلاذري ص 371 :
[ قالوا : ] فلم يزل يعظهم ويدعهم فلما لم ير عندهم انقيادا - وكان في أربعة عشر ألفا - عبأ الناس فجعل على ميمنته حجر بن عدي الكندي وعلى ميسرته شبث بن ربعي وعلى الخيل أبا أيوب خالد بن زيد الانصاري ، وعلى الرجال أبا قتادة الانصاري - واسمه النعمان بن ربعي بن بلدمة الخزرجي - وعلى أهل المدينة وهم سبعمأة - أو ثمان مأه - قيس بن سعد ابن عبادة الانصاري .
له في سنن النسائي رواية
- السنن الكبرى - النسائي ج 6 ص 204 :
( 10652 ) أخبرنا أحمد بن عمرو بن السرح قال أخبرنا بن وهب قال أخبرني عمرو بن مالك وحيوة بن شريح عن بن الهاد عن محمد بن كعب عن شبث بن ربعي
وروى عنه احمد بن حنبل في العلل
وروى له احمد بن حنبل
- العلل - أحمد بن حنبل ج 1 ص 527 :
( 1236 ) حدثني أبي قال حدثنا حجاج عن شريك عن عاصم بن كليب عن محمد بن كعب قال سمعت علي بن أبي طالب قال أبي وهذا وهم محمد بن كعب يحدث عن عبد الله بن شداد عن علي وعن شبث بن ربعي
وذكره الذهبي ممن له رواية في الكتب الستة
- من له رواية في كتب الستة - الذهبي ج 1 ص 477 :
( 2231 ) شبث بن ربعي التميمي عن علي وحذيفة وعنه محمد بن كعب وسليمان التيمي خرج ثم تاب وكان شريفا له من كل المال
ممن كاتب الحسين
تاريخ الطبري - الطبري ج 4 ص 262 :
وكتب شبث بن ربعى وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة ابن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدى ومحمد بن عمير التميمي أما بعد فقد اخضر الجناب وأينعت الثمار وطمت الجمام فإذا شئت فاقدم على جند لك مجند والسلام عليك وتلاقت الرسل كلها عنده فقرأ الكتب وسأل الرسل عن أمر الناس ثم كتب مع هانئ بن هانئ السبيعى وسعيد بن عبد الله الحنفي وكان آخر الرسل
- تاريخ الطبري - الطبري ج 4 ص 323 :
قال لهم الحسين فإن كنتم في شك من هذا القول أفتشكون أثرا ما أنى ابن بنت نبيكم فوالله ما بين المشرق والمغرب ابن بنت نبى غيرى منكم ولا من غيركم أنا ابن بنت نبيكم خاصة أخبروني أتطلبوني بقتيل منكم قتلته أو مال لكم استهلكته أو بقصاص من جراحة قال فأخذوا لا يكلمونه قال فنادى ((يا شبث بن ربعى)) ويا حجار بن أبجر ويا قيس ابن الاشعث ويا يزيد بن الحارث ألم تكتبوا إلى أن قد أينعت الثمار واخضر الجناب وطمت الجمام وإنما تقدم على جندك لك مجند فأقبل قالوا له لم نفعل فقال سبحان الله بلى والله لقد فعلتم
عزرة بن قيس الاحمسي ((قائد الخيالة التي قتلت الحسين)) ((ممن كاتب الحسين عليه السلام)) ثقة ايضا يروي عنه احمد في مسنده وابن حبان يذكره في الثقات والرازي لا يتعرض له بجرح واحمد بن حنبل يروي عنه
ائد الخيل التي قاتلت وقتلت الحسين عليه السلام ..
عزرة بن قيس الاحمسي ..
ثقة يروي عنه احمد في مسنده ..
فهذه النصوص تذكر انه على قائد الخيالة في حرب الحسين ..
.................................................. ..........
- تاريخ الطبري - الطبري ج 4 ص 320 :
لما خرج عمر بن سعد بالناس كان على ربع أهل المدينة يومئذ عبد الله بن زهير بن سليم الازدي وعلى ربع مذحج وأسد عبد الرحمن ابن أبى سبرة الحنفي وعلى ربع ربيعة وكندة قيس بن الاشعث بن قيس وعلى / صفحة 321 / ربع تميم وهمدان الحر بن يزيد الرياحي فشهد هؤلاء كلهم مقتل الحسين إلا الحر ابن يزيد فإنه عدل إلى الحسين وقتل معه وجعل عمر على ميمنته عمرو بن الحجاج الزبيدى وعلى ميسرته شمر بن ذى الجوشن بن شرحبيل بن الاعور بن عمر بن معاوية وهو الضباب بن كلاب (((وعلى الخيل عزرة بن قيس الاحمسي))) وعلى الرجال شبث بن ربعى اليربوعي وأعطى الراية ذويدا مولاه
.................................................. ..........
- البداية والنهاية - ابن كثير ج 8 ص 193 :
وجعل عمر بن سعد على ميمنته عمرو بن الحجاج الزبيدي ، وعلى الميسرة شمر بن ذي الجوشن - واسم ذي الجوشن شرحبيل بن الاعور بن عمرو بن معاوية من بني الضباب بن كلاب - (((وعلى الخيل عزرة بن قيس الاحمسي))) ، وعلى الرجالة شبيث ( 2 ) بن ربعي ، وأعطى الراية لوردان ( 3 ) مولاه ،
.................................................. .........
وهذا النص يذكر انه ممن كاتب الحسين عليه السلام
- مقتل الحسين (ع)- أبو مخنف الازدي ص 95 :
فقال : ائته فسله ما الذي جاء به وماذا يريد ؟ وكان عزرة ممن كتب إلى الحسين فاستحيا منه ان يأتيه ، قال : فعرض ذلك على الرؤساء الذين كاتبوه وكلهم ابى وكرهه
ومع ذلك فابن حبان يذكره في الثقات ..
- الثقات - ابن حبان ج 5 ص 279 :
عزرة بن قيس البجلي يروى عن خالد بن الوليد روى عنه أبو وائل شقيق بن سلمة
والرازي لا يتعرض له بجرح
.................................................. ..........
- الجرح والتعديل - الرازي ج 7 ص 21 :
109 - عزرة بن قيس البجلى روى عن خالد بن الوليد روى عنه أبو وائل سمعت ابى يقول ذلك .
وابن حجر لا يتعرض لما حدث منه بعد موت معاوية ..
- الإصابة - ابن حجر ج 5 ص 97 :
6442 ) عزرة بن قيس بن غزية الاحمسي البجلي وسكن حلوان في عهد عمر روى عنه أبو وائل قال الاعمش عن أبي وائل عن عزرة بن قيس خطبنا خالد بن الوليد فقال ان عمر بعثني إلى الشام الحديث في الفتن وفيه قول خالد انها لا تكون وعمر حي قال علي بن المديني لم يرو عنه غير أبي وائل وقال بن أبي خيثمة عن بن معين بقي إلى أيام معاوية فيما بلغني وذكره بن سعد في الطبقة الاولى العين بعدها السين
واحمد بن حنبل يروي عنه ..
- من له رواية في مسند أحمد- محمد بن علي بن حمزة ص 294 :
( 601 ) عزرة بن قيس البجلي عن خالد بن الوليد وكان معه في مغازيه بالشام وعنه أبو وائل شقيق بن سلمة ذكره بن حبان في الثقات
عمرو بن الحجاج
الحائل بين الحسين والوصول الى الماء :
- الاخبار الطوال- الدينوري ص 255 :
فلما ورد على عمر بن سعد ذلك أمر عمرو بن الحجاج أن يسير في خمسمائة راكب ، فينيخ على الشريعة ، ويحولوا بين الحسين وأصحابه ، وبين الماء ، وذلك قبل مقتله بثلاثة أيام ، فمكث أصحاب الحسين عطاشى .
- الاخبار الطوال- الدينوري ص 255 :
فمضى العباس نحو الماء وأمامهم نافع بن هلال حتى دنوا من الشريعة ، فمنعهم عمرو بن الحجاج ، فجالدهم العباس على الشريعة بمن معه حتى أزالوهم عنها ، واقتحم رجالة الحسين الماء ، فملأوا قربهم ، ووقف العباس في أصحابه يذبون عنهم حتى أوصلوا الماء إلى عسكر الحسين .
من رؤساء قتلة الحسين عليه السلام :
- الاخبار الطوال- الدينوري ص 303 : وهرب عمرو بن الحجاج ، وكان من رؤساء قتلة الحسين ، يريد البصرة ، فخاف الشماتة فعدل إلى سراف .
مع ذلك صحابي وله مقام محمود :
- الإصابة - ابن حجر ج 5 ص 111 :
( 6494 ) عمرو بن الحجاج الزبيدي ذكره وثيمة في كتاب الردة وقال كان مسلما في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وله مقام محمود حين أرادت زبيد الردة إذ دعاهم عمرو بن معد يكرب إليها فنهاهم عمرو بن الحجاج وحثهم على التمسك بالاسلام وقد مضى ذلك في ترجمة عمرو بن العجيل الزبيدي واستدركه بن الدباغ وابن فتحون
- أسد الغابة - ابن الاثير ج 4 ص 97 :
( عمرو ) بن الحجاج الزبيدي قال ابن اسحاق كان مسلما على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وله مقام محمود حين ارادت زبيد الردة فنهاهم عنها وحثهم على التمسك بالاسلام وهو عمرو بن الفحيل قاله ابن الدباغ
اي انه فوق الشبهات ..
فليس هناك صحابي ليس بثقة عندهم.
هؤلاء السنة الخبيثين هم من قتل الحسين ع و هم من بايعوه بالغدر كما تذكر كتبهم السنية ,, و كذلك جميع كتب الاسلامية