اسمحوا لي انهى الموضوع لأنكم تعديتوا حدودكم وتكلمتو ا على صحابة رسول الله
قال حبيبنا صلى الله عليه وسلم "لا تسبوا أصحابي فلو أنفق أحدكم مثل أحد ذهبا ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفة "
أنتم تسجدون لأأمتكم أأمة الكفر نعم أقولها بصراحة تاامه
مثل ما أنتم تعديتوا حددكم وتكلمتوا بدون احترام
يا عباد الخميني لعنة الله عليه ، يا حلفاء اليهود
أدخلوا مواقع اليتيوب وانظروا لفضائحكم وبلائكم لعنة الله على أأمتكم أأمة الكفر الصفار والكاظم .. طهر الله لساني منهم
هل إذا كشفنا لكم ما في البخاري ومسلم نعتبر سببنا الصحابة
أعذرك أختي لأن علماءكم المضللين لكم يمنعوكم من الإطلاع
اسمحوا لي انهى الموضوع لأنكم تعديتوا حدودكم وتكلمتو ا على صحابة رسول الله
قال حبيبنا صلى الله عليه وسلم "لا تسبوا أصحابي فلو أنفق أحدكم مثل أحد ذهبا ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفة "
أنتم تسجدون لأأمتكم أأمة الكفر نعم أقولها بصراحة تاامه
مثل ما أنتم تعديتوا حددكم وتكلمتوا بدون احترام
يا عباد الخميني لعنة الله عليه ، يا حلفاء اليهود
أدخلوا مواقع اليتيوب وانظروا لفضائحكم وبلائكم لعنة الله على أأمتكم أأمة الكفر الصفار والكاظم .. طهر الله لساني منهم
ههههههههههههههههههههههههههههههه
اي اي اطلعي على حقيقتج حااااااااااااقده :o
لا تتصنعين البرود في ردودج و تبينين
انج تبين تحاورين من اجل الاستفاده ;):p
صدق عاد احنا نلعن الصحابه ؟؟؟؟
اسم الله عليج انتي شتسويين الحين ؟؟؟
غبيه ما تدرين انهم من نسل الرسول
و لو سبيتهم معناتها سبيتبه يا ذكيه :rolleyes::rolleyes:
ما تدرين انه الائمه سلام الله عليهم تاج
راسج ورؤوس الكل و حتى رؤوس الصحابه :rolleyes::cool:
هذا هو ردي و اتمنى انج تجاوبين على سؤالي اللي في الرد القبلي
الأخ النجف الأشرف ليتك تركت مشاركتها دون حذف ليعلم الناس كيف هي أخلاق الوهابيين
كما أنها ذكرت حديثاً موجود في كل كتب السنة (الصحاح) تقريباً وبألفاظ متشابهة وهو (لا تسبوا أصحابي فوالله لو أنفق أحدكم مثل جبل أحد ما ساوى صاع أحدهم) وكنت أريد أن أسألها من الذين كان يخاطبهم النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم بهذا الحديث . مع العلم أن صيغة الحديث واضحة أنه يخاطب قوماً حاضرين أمامه فلم يقل مثلاً ( سيأتي من بعدي أقوام يسبون أصحابي ....). والسؤال أليس هؤلاء المخاطبين صحابه ؟
هذا مع العلم أني اختلف مع إخواننا الشيعة في مسألة لعن الصحابه، ولكنني لا أقبل ان يتم تكفيرهم لهذا السبب باستخدام مثل هذه الروايات التي من الواضح إما أنها أخرجت عن سياقها وهي في الأصل تؤكد أفضلية بعض الصحابه على بعض أو أنها رواية موضوعة.