حاشاه لله
كلا وخلا وعدا ان يكون أمير المؤمنين كذلك
إذا المستدرك على الصحيحين / 1 / 187 ،
مسند أحمد بن حنبل / 2 / 192،
كاذبان!!!
_______________________________
يكفي ان النبي صل الله عليه واله وسلم قال في حقه
لو كان هناك نبي بعدي لكان عمر
روى أهل السنة حديثاً عن رسول الله – صلى الله عليه و آله – ( لو كان بعدي نبي لكان عمر ) بألفاظ متقاربة في عدة مصادر , و هو عندنا من الأحاديث الموضوعة المكذوبة على النبي , و يدل على ذلك أن عمر بن الخطاب كان من عبدة الأصنام سنوات طويلة , و من كان هكذا فهو لا يصلح للنبوة أساساً .
و أما رأي أهل السنة في هذا الحديث :
قال الهيثمي (( عن عصمة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو كان بعدى نبي لكانعمر . رواه الطبراني وفيه الفضل بن المختار وهو ضعيف . وعن ابى سعيد الخدرى قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو كان الله باعثا رسولا بعدى لبعث عمر بن الخطاب . رواه الطبراني في الاوسط وفيه عبد المنعم بن بشير وهو ضعيف)) مجمع الزوائد ج 9 ص 68.
و أما الآلباني فقد حسّن الحديث في مواضع مختلفة السلسلة الصحيحة 327 , صحيح الترمذي 2909 , صحيح الجامع 5284 , مشكاة المصابيح 5992 .
الإجابة بالإقتباس
تعليقة إضافية
لا يستغرب على هؤلاء الظلمة أن يتخبطوا ليجعلوا ممن ظلم البضعة البتول ع من فضائل حتى أنهم يؤلهوه فيها
تفضل:
في هذا الحديث القدسي يقول الله عز وجل لو كان هناك اله غيري او بعدي لكان عمر ابن الخطاب
كانت الايه ( بسم الله الرحمن الرحيم ) هي كانت (بسم عمر الرحمن الرحيم ) عندما نزلت الايه على النبي محمد (ص) كاد النبي ان لا يبلغ الاسلام ويترك الدين والنبوه ولاكن الله عز وجل انزل جبريل على الفور وغيرها الى( بسم الله الرحمن الرحيم ) لان الله علم مافي نفس النبي (ص) فأعرض النبي عن مافي نفسه.
في هذا الحديث القدسي يقول الله عز وجل
لو كان هناك اله غيري أو بعدي لكان عمر ابن الخطاب
كتاب من حياة الخليفه عمر ابن الخطاب ص 222 الطبعه الاولى طبعة شركة الاعلانات سنة 1971 مهم ان تكون نفس الطبعه لان الحديث حذف في الطبعات التي بعدها
عندما عرج بالنبي محمد صلى الله عليه واله وسلم الى السماء شاهد مكتوب على ساقي العرش عمر ابن الخطاب لاجله خلقت السموات بما فيهن ولاجله بعثت النبي محمد صلى الله عليه واله وسلم بلاسلام
.كتاب ج1 ص 155 خفايا الاسراء والمعراج
عندما عرج بالنبي محمد صلى الله عليه واله وسلم الى السماء شاهد ان حملة عرش الله عز وجل اربع هم ابو بكر وعمر وعثمان ومعاويه
كتاب خفايا الاسراء والمعراج ج1 ص159 وقال اخرجه ابن عساكر ونقله من السيره الحلبيه كلا الروايتين
التعديل الأخير تم بواسطة عبد محمد ; 03-06-2009 الساعة 06:40 PM.
حاشاه لله
كلا وخلا وعدا ان يكون أمير المؤمنين كذلك
________________________________
يكفي ان النبي صل الله عليه واله وسلم قال في حقه
لو كان هناك نبي بعدي لكان عمر
يا غامدي ههههههه
شلونك زين
وهذا ما يستفاد من الحديث :
1- عمر أشد غيرة على نساء النبي ( ص ) من النبي ( ص ) .
2 - عمر يتنبأ مستقبلياً ( لحرصه على تنزيل الحجاب ) وأن الله تعالى ينزل الأحكام لرغبات عمر .
3 - ان عمر كان يوجه الرسول الأمين ويحثه على مكارم الأخلاق والشرف ولم يكن رسول الله يمتثل لتوجيهاته .
4 - أنه ( ص ) قاصر حجة لا يستطيع أن يبرر لعمر سبب عدم تحجيبه لنسائه .
5 - أن عمر بن الخطاب يراقب نساء النبي ( ص ) عند خروجهن حتى أنه كان يعرفهن بدليل قوله ( ألا قد عرفناك يا سودة ) .
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ، بانتظار تبرير الأخوة لسيئاته ومثالبه حيث أنه من المستحيل أن يخطئ وهو المعصوم ونبي الله ليس كذلك ، هو دائما على صواب ، استغفر الله العلي العظيم .
والله ان قلبي يتقطع لما أقرأه من هذي المهازل عليك يا رسول الله أهذا جزاءك منا أن نصدق فيك ما دسته بنو أمية في عرضك وشرفك وأنت أشرف الخلق .
اللهم العن الكفر والفسوق والعصيان
قول آمين
و يكفي ان الرسول قال حق الإمام علي انت مني بمنزلة هارون من موسى
إلا انه لا نبي بعدي تفضل ........
قلت: أما الحديث فصحيح، وقد أخرجه الشيخان وغيرهما(1) وهو من فضائل علي -رضي الله عنه- ولهذا ذكره العلماء في مناقبه
وأما ما ادعاه من الدلالة على اختصاص علي بالوزارة والوصاية والخلافة فغير صحيح، فليس في الحديث أي دلالة على ما ذكر، وذلك أن هذا الحديث قاله النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعلي عندما أراد الخروج إلى غزوة تبوك، وكان قد استخلفه على المدينة بعد أن استنفر الناس للخروج معه، فلم يبق بالمدينة إلا النساء والصبيان وأصحاب الأعذار، فشق ذلك على علي، فجاء للنبي وقال له: أتخلفني في النساء والصبيان. فقال له النبي صلى الله عليه وآله وسلم: أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى.(2)
(1) صحيح البخاري: (كتاب فضائل الصحابة، باب مناقب علي بن أبي طالب...)، فتح الباري 7/71، ح3706، وصحيح مسلم: (كتاب فضائل الصحابة، باب من فضائل علي بن أبي طالب...) 4/1870، ح2404،والمسند للإمام أحمد 6/438، 6/369.
(2) جاء توضيح ذلك في بعض روايات الحديث، انظر: صحيح البخاري: (كتاب المغازي، باب غزوة تبوك)، فتح الباري 8/ 122، ح4416، وصحيح مسلم بحسب ما جاء في الإحالة السابقة