حسبنا الله و نعم الوكيل و لا حول و لا قوة الا بالله .. سؤال : البدعة يا تكون محرمة او تكون حسنة .. و اتوقع عندكم الصلاة على محمد بدعة محرمة فاساك بالله ما سبب التحريم ؟!! .. و تتوقعين اذا داوم الناس ع هالبدعة وين المشكلة ؟!! هل بيضيع الدين ؟!! هل فيه شرك ؟! كفر؟!
ما أخرجه مسلم من حديث أبي هريرة رفعه «من صلى علي واحدةً صلى الله عليه عشراً».
وله شاهد عن أنس عن أحمد والنسائي، وصححه ابن حبان، وعن أبي بردة بن نيار وأبي طلحة كلاهما عند النسائي ورواتهما ثقات، ولفظ أبي بردة «من صلى علي من أمتي صلاة مخلصاً من قلبه صلى الله عليه بها عشر صلوات، ورفعه بها عشر درجات، وكتب له بها عشر حسنات، ومحا عنه عشر سيئات».
ولفظ أبي طلحة عنده نحوه وصححه ابن حبان.
ومنها حديث ابن مسعود رفعه «إن أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم عليَّ صلاة». وحسنه الترمذي وصححه ابن حبان. وله شاهد عند البيهقي عن أبي أمامة بلفظ: «صلاة أمتي تعرض عليَّ في كل يوم جمعة فمن كان أكثره عليَّ صلاة كان أقربهم مني منزلة». ولا بأس بسنده.
المشكلة ليست في الصلاة فعلماءنا يصلون على الحبيب
بأبي هو وأمي أكثر
من الف مرة في اليوم والليلة
ولكن المشكلة في تسجيل الحضور وتسجيل الخروج وما إلى ذلك
وكما ذكرت سابقاً تلاوة القرآن في السجود وغيره
فالقرآن تلاوته واجبة والسجود ركن فلو قرأنا القران
في السجود أصبحت بدعة محدثة
ولا مزايدة على ردي هذا
والعاقبة للمتقين
الأخ/الأخت العاقبة للمتقين السلام عليكم
لو قرأت الفتوى جيداً لوجدتها تدعو للصلاة على النبي في المناسبات الرسمية فقط، يعني أن أصلي على النبي بلا مناسبة هذه بدعة،هذا ما تقوله الفتوى أما إذا كان علماؤكم يصلون على النبي ألف مرة في اليوم كما ذكرت فمعنى هذا أنهم مبتدعون بحسب نص الفتوى.
(قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر)
في محاضرة رائعة للشيخ الحبيب علي الجفري يتحدث فيها عن الوهابيين والسلفيين الذين يدعون أنهم أهل السنة والجماعة. يقولون :-
1) أن والدي النبي صلى الله عليه وآله في النار
2)أهل البيت مثلهم مثل باقي الصحابة والمتأخرين منهم مثل الإمام علي زين العابدين وجعفر الصادق مثل سائر المسلمين فلو عملت صالحاً يمكن أن تكون أفضل منهم.
3) لا يجوز التبرك بقبر النبي ولا بآثاره صلى الله عليه وآله وسلم.
4) إذا صحت أحاديث عن جابر أو ابن عمر أو بلال أو سلمان الفارسي أو العباس أنهم تبركوا بآثار النبي فهم مخطئون أو متهورون ولا يجوز تقليدهم.
5) لا يجوز تسمية المدينة باسم المدينة المنورة.
6) لا يجوز رفع الصوت بالصلاة على النبي لأنها بدعة.
7) لا يجوز الإكثار من الصلاة على النبي بلا مناسبة لأنها بدعة والأفضل الأذكارالمأثورة.
8) لا يجوز الإكثار من مدح النبي بالشعر.
9) لا يجوز التوسل بالنبي وآل بيته الأطهار فهذا شرك.
ثم قال إذن الأمر فيه شئ الموضوع ليست مجرد فتاوى قد يصيبون فيها أو يخطئون. هناك أمر منظم يدعو لنزع حب النبي صلى الله عليه وآله وسلم من قلوب المسلمين.
بأبي هو وأمي أكثر
من الف مرة في اليوم والليلة
ولكن المشكلة في تسجيل الحضور وتسجيل الخروج وما إلى ذلك
وكما ذكرت سابقاً تلاوة القرآن في السجود وغيره
فالقرآن تلاوته واجبة والسجود ركن فلو قرأنا القران
في السجود أصبحت بدعة محدثة
ولا مزايدة على ردي هذا
والعاقبة للمتقين
اشفق عليك بصراحه لانه عورانكم حاشيين راسك عدل
و مو مخلين لك مجال تفكر بعقلك لانه يعرفون انه لو فكرت
بعقلك بتترك دين الوهابيه الغبي بس مع الاسف انتوا ما تفكرون
بعقلكم و لا تبون تفكرون مع انكم تدرون انه اللي تسوونه غلط
أما البدعة أو المردود فهي السنة التي تخالف قول النبي ص
كما كان يفعل عمر
قال ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى (26/281):
فثبت أن النبى اعتمر مع الحج عمرة تمتع هو قران كما تقدم ولأن من يحصل له عمرة مفردة وعمرة مع حجه أفضل من لم يحصل له إلا عمرة وحجة وعمرة تمتع أفضل من عمرة بمكة عقيب الحج الى الحج وإن جوزوه فكان عبد الله بن عمر إذا بين لهم معنى كلام عمر ينازعونه فى ذلك فيقول لهم فقدروا أن عمر نهى عن ذلك امر رسول الله أحق أن تتبعوه ام عمر وكذلك كان عبد الله بن عباس إذا بين لهم سنة النبى فى تمتعه يعارضونه بما توهموه على أبى بكر وعمر فيقول لهم يوشك أن تنزل عليكم حجارة من السماء أقول لكم قال رسول الله وتقولون قال أبو بكر وعمر
ذكره ابن حزم في المحلى الجزء 11 صفحة 355 : حدثنا حمام حدثنا الباجي حدثنا أحمد بن خال حدثنا الكشوري حدثنا الحذاقي حدثنا عبدالرزاق عن معمر ..........: ما أراكم إلا سيخسف الله بكم الأرض أقول لكم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وتقولون قال أبو بكر وعمر
وأورده ابن القيم في الزاد الجزء الثاني صفحة 206 من طريق حماد بن زيد عن أيوب عن ابن أبي مليكة أن عروة بن الزبير ......به ... واسناده صحيح