انا قلت لك يااخت ام محمد افتحي موضوع مستقل عن تساؤلك واجيبك بحول الله
وبدا من سؤالك وقولك عمر وابنه انك تجهلين الموضوع 0
اما اجابتكم لي بانكم تتبعون ال البيت بلعن وسب وقذف الخلفاء الراشدين الثلاثة وامهات المؤمنين رضي الله عن الجميع فلم نجد له اصلا لافي القرآن ولا في السنة ولا في سيرة آل البيت واتحدى اي شيعي اثبات ذلك أما الحديث الذي فيه آثما غادرا خائنا فأرجو أن تعيدي قراءته جيدا واترك للقارئ الاطلاع على النص
وارجو ان توضحي لي كيف فهمتي الاستدلال
حتى ننتقل الى النقطة الأخرى
اشكرك
انا قلت لك يااخت ام محمد افتحي موضوع مستقل عن تساؤلك واجيبك بحول الله
وبدا من سؤالك وقولك عمر وابنه انك تجهلين الموضوع 0
يا رايق ازا كنت بجهل ... فهمني معلش بنتعلم ...
و الموضوع حول الاقتداء ... يعني ما في داعي لفتح مواضيع عديدة لها نفس الفكرة ... و انا مصرة على نقاشها هنا لأنها مسألة من مسائل عديدة وجدت فيها انّ بعض الصحابة لا يقتدون بسنة سيدنا محمد ( عليه و على آله اشرف الصلاة و السلام ) ... و طبعا الصحابة جميعهم عدول لديكم و بأيهم اقتديتم اهتديتهم ... فمن هذا المنطلق يكون السؤال ... هل تقتدي بعمر و ابنه اللذين خالفا نصا صريحا من القرآن و السنة !!! يعني ان لم تجد ماء فلن تصلي ؟؟؟!!!!
اما اجابتكم لي بانكم تتبعون ال البيت بلعن وسب وقذف الخلفاء الراشدين الثلاثة وامهات المؤمنين رضي الله عن الجميع فلم نجد له اصلا لافي القرآن ولا في السنة ولا في سيرة آل البيت واتحدى اي شيعي اثبات ذلك
ان كنت تقصد بالقذف ( القذف بالعرض فهو غير موجود لدينا بل موجود لديكم انتم ... راجع الموضوع المثبّت حول تبرئة عائشة من تهمة الزنا ... فهل تستطيعون تبرئتها من الصفات التي الحقتموها بها في كتبكم ؟؟؟!!!!) على كل هذا ليس موضوعنا لكنه تعقيب على كلمة قذف ...
أمّا عن رأي الأئمة عليهم السلام و لعنهم لبعض الأشخاص فلسنا بحاجة لإثبات هذا من كتب السنة ... و قد عرضت رأي امامي علي عليه السلام في أفضل اثنين لدى المذهب السني !!!!! و طبعا انا اقتدي بامامي ورأي كرأيه ....
و أكرر هل تقتدي انت بعمر و ابنه فلا تصلي عند عدم وجود الماء ... و ان كنت جاهلة فرجاءا لا تبخل علي بالتوضيح !!!!!
أما الحديث الذي فيه آثما غادرا خائنا فأرجو أن تعيدي قراءته جيدا واترك للقارئ الاطلاع على النص
وارجو ان توضحي لي كيف فهمتي الاستدلال
حتى ننتقل الى النقطة الأخرى
اشكرك
ما رأيك لو ساعدنا انا و انت القارئ على فهم الحديث ... رأي امامي واضح فيهما ... فما الاشكال لديك ؟؟؟!!!!!!
وبدا من سؤالك وقولك عمر وابنه انك تجهلين الموضوع 0
اما اجابتكم لي بانكم تتبعون ال البيت بلعن وسب وقذف الخلفاء الراشدين الثلاثة وامهات المؤمنين رضي الله عن الجميع فلم نجد له اصلا لافي القرآن ولا في السنة ولا في سيرة آل البيت واتحدى اي شيعي اثبات ذلك أما الحديث الذي فيه آثما غادرا خائنا فأرجو أن تعيدي قراءته جيدا واترك للقارئ الاطلاع على النص
وارجو ان توضحي لي كيف فهمتي الاستدلال
حتى ننتقل الى النقطة الأخرى
اشكرك
.- كا (1): علي، عن أبيه، عن حنان، عن أبيه، عن أبي جعفر عليه السلام، قال:.. إن الشيخين (2) فارقا الدنيا ولم يتوبا، ولم يذكرا (3) ما صعنا بأمير المؤمنين عليه السلام، فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين. 138 - وبهذا الاسناد (4)، قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عنهما، فقال: يا أبا الفضل ! ما تسألني عنهما ؟ ! فو الله ما مات منا ميت قط إلا ساخطا عليهما، وما منا اليوم إلا ساخطا عليهما يوصي بذلك الكبير منا الصغير، إنهما ظلمانا حقنا، ومنعانا فيئنا، وكانا أول من ركب أعناقنا، وبثقا (5) علينا بثقا في الاسلام لا يسكر (6) أبدا حتى يقوم قائمنا أو يتكلم متكلمنا. ثم قال: أما والله لو قد قام قائمنا وتكلم لابدى من أمورهما ما كان يكتم، ولكتم من أمورهما ما كان يظهر، والله ما أسست من بلية ولا قضية تجري علينا أهل البيت إلا هما أسسا أولها، فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.
البحار ج 30 ص 269
(1) الكافي - الروضة - 8 / 246، حديث 343.
(4) في الكافي - الروضة - 8 / 245، حديث 340.
البحار ص 271
141 - كا (2): محمد بن يحيى، عن ابن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن سليمان الجعفري، قال: سمعت أبا الحسن عليه السلام يقول في قول الله تبارك (3): * (إذ يبيتون ما لا يرضى من القول) * (4) قال: يعني فلانا وفلانا وأبا عبيدة بن الجراح.
وفي الكافي الجزء الثامن ص 246 : علي ، عن أبيه ، عن حنان ، عن أبيه ، عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : . . إن الشيخين فارقا الدنيا ولم يتوبا ، ولم يذكرا ما صنعا بأمير المؤمنين عليه السلام ، فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين . والسند صحيح
وفي قرب الاسناد للحميري القمي - ص 60 – 61 حدثني السندي بن محمد ، حدثني صفوان الجمال ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : " كانت امرأة من الأنصار تدعى حسرة تغشى آل محمد وتحن ، وإن زفر وحبتر لقياها ذات يوم فقالا : أين تذهبين يا حسرة ؟ فقالت : أذهب إلى آل محمد فأقضي من حقهم وأحدث بهم عهدا ، فقالا : ويلك ، إنه ليس لهم حق ، إنما كان هذا على عهد رسول الله . فانصرفت حسرة ولبثت أياما ثم جاءت ، فقالت لها أم سلمة زوجة النبي صلى الله عليه وآله : ما أبطأ بك عنا يا حسرة ؟ فقالت : استقبلني زفر وحبتر فقالا : أين تذهبين يا حسرة ؟ فقلت : أذهب إلى آل محمد ، فأقضي من حقهم الواجب . فقالا : إنه ليس لهم حق ، إنما كان هذا على عهد النبي صلى الله عليه وآله . فقالت أم سلمة : كذبا - لعنهما الله - لا يزال حقهم واجبا على المسلمين إلى يوم القيامة ". والسند صحيح
وفي تهذيب الأحكام ج 2 ص 321 :
169 - محمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن محمد بن اسماعيل ابن بزيع عن الحسين بن ثوير وأبي سلمة السراج قالا : سمعنا أبا عبد الله عليه السلام وهو يلعن في دبر كل مكتوبة أربعة من الرجال وأربعا من النساء التيمي والعدوي وفعلان ومعاوية ويسميهم وفلانة وفلانة وهند وأم الحكم أخت معاوية .
.- كا (1): علي، عن أبيه، عن حنان، عن أبيه، عن أبي جعفر عليه السلام، قال:.. إن الشيخين (2) فارقا الدنيا ولم يتوبا، ولم يذكرا (3) ما صعنا بأمير المؤمنين عليه السلام، فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين. 138 - وبهذا الاسناد (4)، قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عنهما، فقال: يا أبا الفضل ! ما تسألني عنهما ؟ ! فو الله ما مات منا ميت قط إلا ساخطا عليهما، وما منا اليوم إلا ساخطا عليهما يوصي بذلك الكبير منا الصغير، إنهما ظلمانا حقنا، ومنعانا فيئنا، وكانا أول من ركب أعناقنا، وبثقا (5) علينا بثقا في الاسلام لا يسكر (6) أبدا حتى يقوم قائمنا أو يتكلم متكلمنا. ثم قال: أما والله لو قد قام قائمنا وتكلم لابدى من أمورهما ما كان يكتم، ولكتم من أمورهما ما كان يظهر، والله ما أسست من بلية ولا قضية تجري علينا أهل البيت إلا هما أسسا أولها، فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.
البحار ج 30 ص 269
(1) الكافي - الروضة - 8 / 246، حديث 343.
(4) في الكافي - الروضة - 8 / 245، حديث 340.
البحار ص 271
141 - كا (2): محمد بن يحيى، عن ابن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن سليمان الجعفري، قال: سمعت أبا الحسن عليه السلام يقول في قول الله تبارك (3): * (إذ يبيتون ما لا يرضى من القول) * (4) قال: يعني فلانا وفلانا وأبا عبيدة بن الجراح.
وفي الكافي الجزء الثامن ص 246 : علي ، عن أبيه ، عن حنان ، عن أبيه ، عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : . . إن الشيخين فارقا الدنيا ولم يتوبا ، ولم يذكرا ما صنعا بأمير المؤمنين عليه السلام ، فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين . والسند صحيح
وفي قرب الاسناد للحميري القمي - ص 60 – 61 حدثني السندي بن محمد ، حدثني صفوان الجمال ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : " كانت امرأة من الأنصار تدعى حسرة تغشى آل محمد وتحن ، وإن زفر وحبتر لقياها ذات يوم فقالا : أين تذهبين يا حسرة ؟ فقالت : أذهب إلى آل محمد فأقضي من حقهم وأحدث بهم عهدا ، فقالا : ويلك ، إنه ليس لهم حق ، إنما كان هذا على عهد رسول الله . فانصرفت حسرة ولبثت أياما ثم جاءت ، فقالت لها أم سلمة زوجة النبي صلى الله عليه وآله : ما أبطأ بك عنا يا حسرة ؟ فقالت : استقبلني زفر وحبتر فقالا : أين تذهبين يا حسرة ؟ فقلت : أذهب إلى آل محمد ، فأقضي من حقهم الواجب . فقالا : إنه ليس لهم حق ، إنما كان هذا على عهد النبي صلى الله عليه وآله . فقالت أم سلمة : كذبا - لعنهما الله - لا يزال حقهم واجبا على المسلمين إلى يوم القيامة ". والسند صحيح
وفي تهذيب الأحكام ج 2 ص 321 :
169 - محمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن محمد بن اسماعيل ابن بزيع عن الحسين بن ثوير وأبي سلمة السراج قالا : سمعنا أبا عبد الله عليه السلام وهو يلعن في دبر كل مكتوبة أربعة من الرجال وأربعا من النساء التيمي والعدوي وفعلان ومعاوية ويسميهم وفلانة وفلانة وهند وأم الحكم أخت معاوية .
هذه الادلة ياسيد لاتصح لدينا وانت محاور عقائدي لاتخفاك هذه الامور