قوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وابتغوا إليه الوسيلة ) المائدة/35
سنن الترمذي جزء 5 صفحه 228 رقم الحديث 3649حدثنا محمود بن غيلان اخبرنا عثمان بن عمر اخبرنا شعبه عن ابي جعفرعن عمارة بن خزيمه بن ثابت عن عثمان بن حنيف قال رجلا ضريرا اتى الى النبي صلى اللهعليه وسلمقال ادع الله ان يعافيني فال ان شئت دعوت وان شئتصبرت فهو خير لك قال فادعه قال فامره ان يتوضا فيحسن وضوءه يدعوه بهذا الدعاء اللهماني اسالك واتوجه اليك بنبيك محمد نبي الرحمه اني توجهت بك الى ربي في حاجتيهذه : هذا الحديث صحيح
الطبراني - المعجم الأوسط - باب الألف
195 - حدثنا : أحمد بن حماد بن زغبة قال : ، نا : روح بن صلاح قال : ، نا : سفيان الثوري ، عن عاصم الأحول ، عن أنس بن مالك قال : لما ماتت فاطمة بنت أسد بن هاشم أم علي ، دخل عليها رسول الله (ص) ، فجلس عند رأسها ، فقال : رحمك الله : يا أمي ، كنت أمي بعد أمي ، تجوعين وتشبعيني ، وتعرين وتكسونني ، وتمنعين نفسك طيب الطعام وتطعميني ، تريدين بذلك وجه الله والدار الآخرة ، ثم أمر أن تغسل ثلاثاً وثلاثاً ، فلما بلغ الماء الذي فيه الكافور ، سكبه عليها رسول الله (ص) بيده ، ثم خلع رسول الله (ص) قميصه فألبسها إياه ، وكفنت فوقه ، ثم دعا رسول الله (ص) أسامة بن زيد ، وأبا أيوب الأنصاري ، وعمر بن الخطاب ، وغلاماً أسود يحفروا ، فحفروا قبرها ، فلما بلغوا اللحد حفره رسول الله (ص) بيده ، وأخرج ترابه بيده ، فلما فرغ ، دخل رسول الله (ص) ، فإضطجع فيه ، وقال : الله الذي يحيي ويميت وهو حي لا يموت ، إغفر لأمي فاطمة بنت أسد ، ولقنها حجتها ، ووسع عليها مدخلها ، بحق نبيك والأنبياء الذين من قبلي ، فإنك أرحم الراحمين ، ثم كبر عليها أربعاً ، ثم أدخلوها القبر ، هو والعباس ، وأبو بكر الصديق (ر) لم يرو هذا الحديث عن عاصم الأحول إلاّ سفيان الثوري ، تفرد به : روح بن صلاح.
الطبراني - المعجم الكبير - باب الفاء
19519 - حدثنا : أحمد بن حماد بن زغبة ، ثنا : روح بن صلاح ، ثنا : سفيان الثوري ، عن عاصم الأحول ، عن أنس بن مالك ، قال : لما ماتت فاطمة بنت أسد بن هاشم أم علي بن أبي طالب ، دخل عليها رسول الله (ص) : فجلس عند رأسها فقال : رحمك الله : يا أمي ، كنت أمي بعد أمي ، وتشبعيني وتعرين ، وتكسيني ، وتمنعين نفسك طيباً ، وتطعميني تريدين بذلك وجه الله والدار الآخرة ، ثم أمر أن تغسل ثلاثاً ، فلما بلغ الماء الذي فيه الكافور سكبه رسول الله (ص) بيده ، ثم خلع رسول الله (ص) قميصه فألبسها إياه وكفنها ببرد فوقه ، ثم دعا رسول الله (ص) أسامة بن زيد ، وأبا أيوب الأنصاري ، وعمر بن الخطاب ، وغلاماً أسود يحفرون فحفروا قبرها فلما بلغوا اللحد حفره رسول الله (ص) بيده ، وأخرج ترابه بيده ، فلما فرغ دخل رسول الله (ص) : فإضطجع فيه ، ثم قال : الله الذي يحيي ويميت وهو حي لا يموت ، إغفر لأمي فاطمة بنت أسد ، ولقنها حجتها ، ووسع عليها مدخلها ، بحق نبيك والأنبياء الذين من قبلي فإنك أرحم الراحمين وكبر عليها أربعاً ، وأدخلوها اللحد هو والعباس ، وأبو بكر الصديق (ر).
حلية الأولياء - عاصم بن سليمان الأحول
3559 - حدثنا : سليمان بن أحمد ، ثنا : أحمد بن حماد بن رغبة ، حدثنا : روح بن صلاح ، أخبرنا : سفيان ، عن عاصم ، عن أنس بن مالك قال : لما ماتت فاطمة بنت أسد بن هاشم أم علي بن أبي طالب دخل عليها رسول الله (ص) فجلس عند رأسها فقال : يرحمك الله ، فإنك كنت أمي بعد أمي ، تجوعين وتشبعينني ، وتعرين وتكسينني ، وتمنعين نفسك طيب الطعام وتطعمينني ، تريدين بذلك وجه الله والدار الآخرة ، ثم أمر أن تغسل ثلاثاً ثلاثاً ، فلما بلغ الماء الذي فيه الكافور سكبه رسول الله (ص) بيده ، ثم خلع رسول الله (ص) قميصه وألبسها إياه ، وكفنها فوقه ، ثم دعا رسول الله (ص) أسامة بن زيد وأبا أيوب الأنصاري وعمر بن الخطاب وغلاماً أسود يحفرون قبرها ، فلما بلغوا اللحد حفره رسول الله (ص) وأخرج ترابه بيده ، فلما فرغ دخل رسول الله (ص) فإضطجع فيه ثم قال : الحمد لله الذي يحيي ويميت وهو حي لا يموت ، إغفر لأمي فاطمة بنت أسد ، ولقنها حجتها ، وأوسع عليها مدخلها بحق نبيك والأنبياء الذين من قبلي ، فإنك أرحم الراحمين ، وكبر عليها أربعاً ، وأدخلوها اللحد هو والعباس وأبو بكر الصديق ، غريب من حديث عاصم والثوري ، لم نكتبه إلا من حديث روح بن صلاح ، تفرد به.
الألباني - السنن الكبرى - الجزء : ( 6 ) - رقم الحديث : ( 1137 )
نوع الحديث : صـحـيـح
- نص الحديث عن عثمان بن حنيف أن رجلا ضرير البصر أتى النبي (ص) فقال ادع الله لي أن يعافيني فقال إن شئت أخرت لك وهو خير وإن شئت دعوت فقال ادعه فأمره أن يتوضأ فيحسن وضوءه ويصلي ركعتين ويدعو بهذا الدعاء اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بمحمد نبي الرحمة يا محمد إني قد توجهت بك إلى ربي في حاجتي هذه لتقضى اللهم شفعه في ، قال أبو إسحق هذا حديث صحيح ( صحيح ) _ التوسل أنواعه وأحكامه ص 75 : الروض661 : التعليق الرغيب 241/1 - 242 : التعليق على صحيح إبن خزيمة 1219 . مممصلاة .