النتيجة الفعلية هي أن سماحة الإمام السيستاني دام ظله سينفذ تهديده بسحب دعمه للعملية السياسية في العراق عودا على تصريحه الذي قال فيه: "كركوك عمامتي وعمامة العراق والعراقيين" .
وساعتها فقط لن نقول إلا: سلام عليك يا عراق .
شكرا للزميل نجف ستار على نقل هذا الخبر المهم
الامام دائما رافض الى تقسيم العراق
واعلم ان كل شخص يعصي نصائح الامام
هو من مجرمي البعث ولا يريد مصلحة هذا البلد
والتاريخ شاهد