|
شيعي فاطمي
|
رقم العضوية : 23528
|
الإنتساب : Oct 2008
|
المشاركات : 4,921
|
بمعدل : 0.84 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
نووورا انا
المنتدى :
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
بتاريخ : 31-07-2009 الساعة : 05:48 AM
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
معه مواريث الأنبياء عليهم السلام
النعماني/315 ، عن أبي بصير ، عن أبي جعفر الباقر عليه السلام : إن القائم يهبط من ثنية ذي طوى ، في عدة أهل بدر ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلاً حتى يسند ظهره إلى الحجر الأسود ، ويهز الراية الغالبة. قال علي بن أبي حمزة: فذكرت ذلك لأبي الحسن موسى بن جعفر عليهما السلام فقال: كتاب منشور). وعنه إثبات الهداة:3/547 ، والبحار:52/370 ، وقال: أي هذا مثبت في الكتاب المنشور، أو معه الكتاب، أو الراية كتاب منشور).
وفي النعماني/307 ، عن أبي بصير قال: قال أبو عبد الله عليه السلام : لما التقى أمير المؤمنين عليه السلام وأهل البصرة نشر الراية راية رسول الله صلى الله عليه وآله ، فزلزلت أقدامهم ، فما اصفرت الشمس حتى قالوا: آمنا يا بن أبي طالب ، فعند ذلك قال: لا تقتلوا الاسرى ولا تجهزوا على الجرحى ، ولا تتبعوا مولياً ، ومن ألقى سلاحه فهو آمن ومن أغلق بابه فهو آمن . ولما كان يوم صفين سألوه نشر الراية فأبى عليهم فتحملوا عليه بالحسن والحسين عليهما السلام وعمار بن ياسر رضي الله عنه ، فقال للحسن: يا بنيَّ إن للقوم مدة يبلغونها وإن هذه راية لاينشرها بعدي إلا القائم صلوات الله عليه). وحلية الأبرار:2/632 ، والبحار:52/367 .
وفي البحار:52/305، عن المفضل بن شاذان قال: وروي أنه يكون في راية المهدي: إسمعوا وأطيعوا). وعنه إثبات الهداة:3/582.
الإرشاد/274 ، عن الصادق عليه السلام : علمنا غابرٌ ومزبورٌ ونَكْتٌ في القلوب ونَقْرٌ في الأسماع . وإن عندنا الجفر الأحمر والجفر الأبيض ومصحف فاطمة عليها السلام . وإن عندنا الجامعة فيها جميع ما يحتاج الناس إليه . فسئل عن تفسير هذا الكلام فقال: أما الغابر فالعلم بما يكون ، وأما المزبور: فالعلم بما كان ، وأما النكت في القلوب فهو الإلهام والنقر في الأسماع: حديث الملائكة ، نسمع كلامهم ولا نرى أشخاصهم ، وأما الجفر الأحمر: فوعاء فيه سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله ، ولن يخرج حتى يقوم قائمنا أهل البيت ، وأما الجفر الأبيض: فوعاء فيه توراة موسى وإنجيل عيسى وزبور داود وكتب الله الأولى ، وأما مصحف فاطمة عليها السلام ففيه ما يكون من حادث ، وأسماء كل من يملك إلى أن تقوم الساعة . وأما الجامعة: فهي كتاب طوله سبعون ذراعاً أملاه رسول الله صلى الله عليه وآله من فلق فيه وخط علي بن أبي طالب عليه السلام بيده، فيه والله جميع ما يحتاج الناس إليه إلى يوم القيامة ، حتى أن فيه أرش الخدش والجلدة ونصف الجلدة . وكان عليه السلام يقول: إن حديثي حديث أبي وحديث أبي حديث جدي ، وحديث جدي حديث علي بن أبي طالب أمير المؤمنين ، وحديث علي أمير المؤمنين حديث رسول الله صلى الله عليه وآله ، وحديث رسول الله قول الله عز وجل). ومثله الإحتجاج:2/372 ، وعنه كشف الغمة:2/381 ، ومثله إعلام الورى/277، وعنه إثبات الهداة:3/525 ، وعنهما البحار:26/18 .
وفي البصائر/188، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال قلت له: جعلت فداك إني أريد أن ألمس صدرك ، فقال: إفعل فمسست صدره ومناكبه فقال: ولمَ يا أبا محمد؟ فقلت: جعلت فداك إني سمعت أباك وهو يقول: إن القائم واسع الصدر مسترسل المنكبين عريضُ ما بينهما ، فقال: يا أبا محمد إن أبي لبس درع رسول الله صلى الله عليه وآله وكانت تستحب على الأرض ، وأنا لبستها فكانت وكانت ، وإنها تكون من القائم كما كانت من رسول الله صلى الله عليه وآله مشمرةكانت ترفع نطاقها بحلقتين وليس صاحب هذا الأمر من جاز أربعين). ومثله الخرائج:2/691 ، وعنه إثبات الهداة:3/520 .
وفي إثبات الوصية/223: قلت لأبي عبد الله عليه السلام : أنت صاحبنا أعني صاحب الأمر؟ فقال: ألبست درع رسول الله صلى الله عليه وآله فانجرَّت عليَّ وإنه ليأخذ لي بالركاب ، وإن صاحبكم يلبس الدرع فتستوي عليه ولايؤخذ له بالركاب. ثم قال لي: أني يكون ذلك ولم يولد الغلام الذي تربيه جدته).
البصائر/184 ، عن عبد الأعلى بن أعين قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: عندي سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله لاأنازع فيه ، ثم قال: إن السلاح مدفوع عنه لو وضع عند شر خلق الله كان أخيرهم، ثم قال: إن هذا الأمر يصير إلى من يلوى له الحنك ، فإذا كانت من الله فيه المشية خرج فيقول الناس ما هذا الذي كان ، ويضع الله له يده على رأس رعيته). ومثله الإرشاد/275، وعنه البحار:26/209 .
الكافي:1/284 ، عن عبد الأعلى قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام : المتوثب على هذا الأمر المدعي له ، ما الحجة عليه ؟ قال: يسأل عن الحلال والحرام قال: ثم أقبل علي فقال: ثلاثة من الحجة لم تجتمع في أحد إلا كان صاحب هذا الأمر: أن يكون أولى الناس بمن كان قبله ، ويكون عنده السلاح ، ويكون صاحب الوصية الظاهرة ، التي إذا قدمت المدينة سألت عنها العامة والصبيان: إلى من أوصى فلان ؟ فيقولون: إلى فلان بن فلان). ومثله الخصال:1/117، وعنهما إثبات الهداة:3/714 ، و724، والبحار:25/138 .
وفي النعماني/243، عن يعقوب بن شعيب ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: ألا أريك قميص القائم الذي يقوم عليه؟ فقلت بلى ، قال: فدعا بقَمْطَر(محفظة الكتب) ففتحه وأخرج منه قميص كرابيس فنشره فإذا في كمه الأيسر دم ، فقال: هذا قميص رسول الله صلى الله عليه وآله الذي عليه يوم ضربت رباعيته وفيه يقوم القائم ، فقبلت الدم ووضعته على وجهي ، ثم طواه أبو عبد الله عليه السلام ورفعه). وعنه إثبات الهداة:3/542 ، والبحار:52/355 .
وفي البصائر/162، عن عبد الملك بن أعين قال: أراني أبو جعفر بعض كتب علي ثم قال لي: لأي شئ كتبت هذه الكتب ؟ قلت: ما أبين الرأي فيها قال: هات قلت: علم أن قائمكم يقوم يوماً فأحب أن يعمل بما فيها ، قال: صدقت).
وعنه إثبات الهداة:3/520 ، والبحار:26/51 .
النعماني/238، عن عبد الله بن سنان قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: عصا موسى قضيب آس من غرس الجنة ، أتاه بها جبرئيل عليه السلام لما توجه تلقاء مدين ، وهي وتابوت آدم في بحيرة طبرية ، ولن يبليا ولن يتغيرا حتى يخرجهما القائم عليه السلام إذا قام ) . وعنه إثبات الهداة:3/540 ، والبحار:52/351 .
وفي البصائر/183 ، عن محمد بن الفيض ، عن محمد بن علي عليه السلام قال: كانت عصا موسى لآدم فصارت إلى شعيب ثم صارت إلى موسى بن عمران وإنها لعندنا وإن عهدي بها آنفاً ، وهي خضراء كهيئتها حين انتزعت من شجرها وإنها لتنطق إذا استنطقت ، أعدت لقائمنا ليصنع كما كان موسى يصنع بها ، وإنها لتروع وتلقف ! قال: إن رسول الله صلى الله عليه وآله لما أراد الله أن يقبضه أورث علياً عليه السلام علمه وسلاحه وما هناك ثم صار إلى الحسن والحسين ثم حين قتل الحسين استودعه أم سلمة ، ثم قبض بعد ذلك منها ، قال: فقلت: ثم صار إلى علي بن الحسين ثم صار إلى أبيك ثم انتهى إليك؟ قال: نعم). ونحوه الكافي:1/231 ، وفيه: إنها حيث أقبلت تلقف ما يأفكون يفتح لها شعبتان: إحداهما في الأرض والأخرى في السقف وبينهما أربعون ذراعا تلقف ما يأفكون بلسانها). ومثله كمال الدين:2/673 ، والإختصاص/269 ، وإثبات الهداة:3/439 و558 ، والبحار:26/219 ، و:52/318
يتبع......
|
|
|
|
|