أخي العزيز نور الله دربك بالأيمان وجعلك الله من عباده الصالحين أن ماتفضلت به لموجود حقا بين بني البشر ومن نبرة كلامك أحسست بأن أضافر الحسد والحقد والغير نالت منك مانالت وكأن قدماك الواقفه على جمرهم باتت لا تستطيع الصبر أكثر من ذلك فقررت أن تتطفئ ذلك بكلماتك الرائعه أذ فتحت أعين الناس على موضوع الحقد وانه من أذم الصفات فلينتبه كل منا الى أفعاله لماذا الحقد والكراهيه تسيطر على أنفسنا النقيه البيضاء وأذا كنا لسنا من الأشخاص الحقودين فأبشرك أن كلماتك كفيله بأن تعطينا جرعه من الوقايه حتى لانكون كذلك ... رعاك الباري وسدد خطاك