على رسلك اختي الكريمة.. وهوني عليك الامر ولا عجب !!!
فان اهلك الكرام رعاهم الله يعبدون ربهم على فطرتهم التي فطرهم الله بها وقد حفظهم من تلويث المزورين والمنكرين والمجسمين فلا عجب .. وقد وضعت لك وثائق مصوره عن الكتب التي تحكي الموضوع ومن كتب السنة الموثقة بموضوع اسميته ( وثائق الشاب الامرد ) راجعيه رعاك الله.