|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 40980
|
الإنتساب : Aug 2009
|
المشاركات : 78
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الموالي لأهل البيت
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 01-09-2009 الساعة : 11:00 PM
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
لا أخفيك سرأ اني نقلت هذا الكلام من منتدياتنا بارك الله فيك ولكن نقلته عن فهم
وليست على غير علم بما فيه بارك الله تعالى فيك
أقول مستعينا برب الارض والسماء
يقول الله تبارك وتعالى
( وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَتِبْيَاناً لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَىلِلْمُسْلِمِينَ )
ونقل عن سيدنا علي رضي الله عنه وأرضاه :
"وكفى بكتاب الله حجيجا و خصيما "
( بحار الأنوار 74/441 - تحف العقول 211)
فهذا علي بن ابي طالب رضي الله تعالى عنه واراضه يوافق عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه عندما قال حسبنا كتاب ربنا لأن علي رضي الله عنه قال وكفى بكتاب الله حجيجا وخصيما هذا يعني أنه ما من شيء الا في كتاب الله تبارك وتعالى ولماذا علي رضي الله تعالى عنه قال
( كفى بكتاب الله حجيجا وخصيما )
أين السنة من كلام علي رضي الله تعالى عنه
وهل تعيب على علي هذا الكلام أخي الكريم ؟؟؟
وهل علي رضي لله تعالى عنه عندما قال هذا الكلام هل انكر سنة النبي صلى الله عليه وسلم أخي الكريم ؟؟
وإن كان كلام عمر رضي الله تعالى عنه إنكار لسنة النبي كما تقولون فهذا علي بن ابي طالب رضي الله تعالى عنه وارضاه ينكر سنة النبي عندما قال كفى بكتاب الله حجيجا وخصيما !!
هل قول علي رضي الله تعالى عنه إنكار لسنة النبي ؟؟
(المحاسن ص 267.) :
قال الامام الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام) : (ما من شيء يختلف فيه اثنان إلاَّ وله أَصلٌ في كتاب الله)
فهذا الصادق رضوان ربي عليه يوافق قول عمر رضي الله عنه حسبنا كتاب ربنا
فهل تنقمون على الصادق كلامه أخي الكريم ؟؟
(بصائر الدرجات ص 195) :
قال الامام الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام) : ( إِن في القرآن مَا مضى ، وما يحدث وما هو كائن )
وها هو هنا أيضا يوافق مقولة
( حسبنا كتاب ربنا )
فهل تنقمون على الصادق وأئمتكم ما قالوه أخي الكريم موافقا لقول عمر
بن الخطاب رضي الله تعالى عنه أم لا ؟؟
(بصائر الدرجات ص 194) :
قال الامام الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام) : ( فيه ( أَى في القرآن )* خبر السماءِ ، وخبر الارض ، وخبرَ ما يكون ، وخبر ما هو كائن قال الله : فيه تبيان كل شيء )
(الكافي ج 2 ص 438) :
قال الامام الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام) : ( فيه خبركم ، وخبر ما قبلكم ، وخبر ما بعدكم ، وخبر السماءِ ، وخبر الاَرض ، فلو أَتاكم من يخبركم عن ذلك لتعجبتم )
وهذا المعصوم يوافق مقولة ( حسبنا كتاب ربنا )
فلماذا تنكرونها أخي الكريم وهل تنكرون كلام المعصوم نفسه الذي قال أنه ما من شيء الا في كتاب الله تبارك وتعالى وهو فيه بيان خبركم وخبر من قبلكم وخبر من بعدكم هل معنى ذلك أنهم أنكروا سنة النبي صلى الله عليه وسلم أم تمسكوا بها فاطاعة النبي لا خلاف في الأمر أنها واجبة بارك الله تعالى فيك وقول عمر ( حسبنا كتاب ربنا ) ليست معصية للنبي صلى الله عليه وسلم وإنما هي حق فالكتاب كما قال المعصوم فيه بيان كل شيء وخبر كل شيء
فأنصف وكن من العاقلين
اقتباس :
|
اخرج البخاري بسنده عن ابن عباس قال : لما اشتد بالنبي (ص) وجعه ( قال : ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لاتضلوا بعده , قال عمر :ان النبي غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا , فأختلفوا وكثر اللغط , قال : قوموا عني ولاينبغي عندي التنازع , فخرج ابن عباس يقول : ان الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين كتابه.
صحيح البخاري ج 1\ 38 كتاب اعلم , باب كتابة العلم رقم 39 ,وكذلك ذكرها نفس المصدر في كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة باب كراهية الخلاف وباب قول المريض قوموا عني من كتاب المرضى , وكذلك ذكرها صاحب المغازي باب مرض النبي , وذكرها ايضا مسلم في صحيحه في اخر باب الوصية
|
يقول رضوان الله عليهما:
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=6818&doc=0
حدثنا إبراهيم بن موسى أخبرنا هشام عن معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال لما حضر النبي صلى الله عليه وسلم قال وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده قال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله واختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال قوموا عني قال عبيد الله فكان ابن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم .
هل عمر رضي الله عنه من أهل البيت ؟؟
فأهل البيت هم الذين اختلفوا
وحسب مفهومكم أخي الكريم إن اهل البيت هم الحسن والحسين وفاطمة وعلي رضوان الله عليهم
فالخلاف هنا محصور بين علي و الحسن و الحسين .. هذا هو الخيار الأمر .. و هو مرّ ولا شك بالنسبة لهم
والخيار الثاني وهو أن عمر رضي الله تعالى عنه من أهل بيت النبي
وهذا يسقط الكلام عن بكرة أبيه
وفي كتب الشيعة مثل ذلك: ( امح يا علي واكتب محمد بن عبد الله. فقال أمير المؤمنين عليه السلام: ما أمحو اسمك من النبوة أبداًفمحاه رسول الله بيده). اهـ
الإرشاد 1/ 121. وإعلام الورى 97. وتفسير القمي 2/313
(بحار الأنوار20/333 تفسير مجمع البحرين9/197 للطبرسي
تفسير الميزان للطباطبائي18/267).
وهذه رواية المجلسى
بحارالأنوار - ج 20 ص 359 : فقال سهيل : اكتب اسمه يمضي الشرط ، فقال له أمير المؤمنين عليه السلام : ويلك يا سهيل كف عن عنادك ، فقال له النبي صلى الله عليه وآله : " امحها يا علي " : فقال يا رسول الله إن يدي لا تنطلق بمحو اسمك من النبوة ، قال له : "فضع يدي عليها " ( 4 ) فمحاها رسول الله صلى الله عليه وآله بيده .
نقول : قد روى عن على بن ابى طالب رضى الله عنه في نهج البلاغه قوله "وكفى بالكتاب حجيجا وخصيما" فهل تطبقون على على نفس الحكم الذي طبقوه على عمر عندما قال حسبنا كتاب الله؟؟!!!
وقد وضعت لنا الرواية أخي الكريم مبتورة النص وقد وضعتها لك في ردي هذا
والتي تبين ان الذين اختلفوا أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم والذين هم
بمفهومكم ( الحسن والحسين وعلي وفاطمة )
فامامك خيران أحلاهما مر
إما أن تقر أن عمر من أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم وهذا يسقط الشبهة
أو لا تنقم على عمر قوله لأن الخلاف كان بين أهل بيت النبي
صلى الله عليه وسلم
اقتباس :
|
في البداية امر الرسول بالكتف و الدواة و امره واجب الاطاعة و مخالفته غير جائز
|
أين أمر النبي اخي الكريم ؟؟
اقتباس :
|
الرسول لايوثر فيه المرض و طبعا لعصمته واجب اتباع امره
|
هل النبي صلى الله عليه وسلم معصوم عن الامراض ؟؟
وهل تستطيع أن تثبت لي ان النبي صلى الله عليه وسلم لا يؤثر فيه المرض بارك الله فيك ؟؟
بالدليل القاطع على هذا الامر ؟؟
يتبع إن شاء الله تعالى تتمة الرد لأنه لا يعرض المشاركة كاملة
والسموحة من محاوري الكريم
|
|
|
|
|