تعدد
الأئتلافات الوطنيه لخوض الأنتخابات ظاهره صحيه
وهذا يعني أن الديمقراطيه تسير بخطى سليمه في بلد ضاعت فيه القيم الديمقراطيه لعقود خلت من تاريخه
حسب تحليلي المتواضع أن السيد المالكي يروم من وراء تشكيل أئتلافه هو أرسال رساله إلى الأئتلاف الوطني أنه بستطيع أن يدخل الأنتخابات بقائمه خاصه به وكذلك مناوره ذكيه لأفهام القائمين بالجهود الراميه لأنضمامه للأئتلاف الوطني أنه غير مكترث لأنضمامه لهم ،أما مسألة أن يكون أئتلافه بعيدا عن الطائفيه وهو أمرطبيعي أذ أن أغلب المكونات الشيعيه أنضمت تحت لواء الأئتلاف الوطني وحتى حزب الدعوه / تنظيم العراق ..
البغدادي
تعدد
الأئتلافات الوطنيه لخوض الأنتخابات ظاهره صحيه
وهذا يعني أن الديمقراطيه تسير بخطى سليمه في بلد ضاعت فيه القيم الديمقراطيه لعقود خلت من تاريخه
البغدادي
لانزال حديثي عهد باللعبة الديموقراطية لذلك ترانا نتعصب لمن نحب سواء أكان حزب او تيار او جهة دينية وارى ان عدم دخول الدعوة في الائتلاف رسالة واضحة للجميع بأعلان العراق بلد ديمقراطي يسير بخطى حثيثة نحو الاستقرار السياسي , ولكن لاتزال حتى الاحزاب العراقية العريقة من حيث لاتشعر تميل الى التخندقات التي تفرغ الديموقراطية من محتواها وكذلك الحال مع اغلب العراقيين فالاعم الاغلب منهم متحزب سواء انتمى ام لم ينتم فلكل ميله الحزبي وهذا مالاحظناه في الانتخابات الاخيرة لمجالس المحافظات نتمنى ان نكون بلد يحترم فيه جميع الاراء من اي طرف .