الروايه التى تشير اليها ان خالد زنا بامرأه مالك
ليست صحيحه
لان عبدالله بن عون لم يدرك الصحابه وهو من اتباع
التابعين .وتوفي سنه 125 فكيف يرويها دون سند ؟
الا تلاحظ الانقطاع الكبير ؟
مع العلم انا اشهد لك انك بارع في علم الرجال والاسانيد .
اي انقطاع انت تتحدث عنه
و ما علاقة ابن عون في ذلك فهذا الخبر متواتر عند المؤرخين و اصحاب الاعلام
و خذ هذه كلها اسانيد متصلة و متواترة لعلها تنفعك يوما ما :
* أخبرنا أبو غالب محمد بن الحسن أنا محمد بن علي بن أحمد أنا أحمد بن إسحاق النهاوندي نا أحمد بن عمران بن موسى نا موسى بن زكريا نا خليفة بن خياط ( 1 ) نا علي بن محمد وموسى بن إسماعيل عن حماد بن سلمة عن هشام بن عروة عن أبيه قال كفرت العرب فجاءت بنو سليم إلى أبي بكر فقالوا إن العرب قد كفرت فأمدنا بالسلاح فأمر لهم بسلاح فأقبلوا يقاتلون أبا بكر فقال لهم عباس بن مرداس لم تأخذون سلاحه لقتاله * ولكم به عند الإله آثام ( 2 ) فبعث أبو بكر خالد بن الوليد إلى بني سليم فجعلهم في حظائر ثم أضرم عليهم النيران ومضى خالد فلقي أسد وغطفان ببزاخة ( 3 ) فهزمهم الله سبحانه ثم لقيهم ببطاح ( 4 ) فأقبلوا براياتهم ( 5 ) وأسلموا ثم قال والله لا انتهي حتى أناطح مسيلمة فقالت الأنصار هذا رأي لم يأمرك به أبو بكر فارجع إلى المدينة فقال لا والله حتى أناطح مسيلمة فرجعت الأنصار فسارت ليلة ثم قالوا والله لئن نصر أصحابنا لقد خسسنا ولئن هزموا لقد خذلناهم فرجعوا قال ونا خليفة ( 6 ) نا بكر عن ابن إسحاق أن ثابت بن قيس بن شماس قال ما نحن سائرون معك وذكر نحو الأول قال فبعثوا إلى خالد وقد سار منقلة أو منقلتين أن أقم حتى نلحقك فأقام حتى لحقوا به ثم سار حتى نزل البطاح من أرض بني تميم فبعث السرايا فلم يلق كيدا وأتي بمالك بن نويرة في رهطه من بني حنظلة فضرب أعناقهم قال ونا خليفة نا علي بن محمد عن عثمان بن عبد الرحمن عن الزهري نحو حديث ابن إسحاق
كتاب تاريخ دمشق الجزء 16 صفحة 255 http://www.islamww.com/booksww/book_...d=1900&id=7191
تكملة النص
قال ونا خليفة ( 1 ) نا علي بن محمد عن يحيى بن معن ( 2 ) العجلاني عن سعيد بن إسحاق عن أبيه عن أبي قتادة قال عهد أبو بكر إلى خالد وأمرائه الذين وجه إلى الردة إذا أتوا دارا أن يقيموا فإن سمعوا أذانا ورأوا مصليا أمسكوا حتى يسألوهم عن الذين نقموا ومنعوا له الصدقة فإن لم يسمعوا أذانا ولم يروا مصليا شنوا الغارة فقتلوا وحرقوا وكنت مع خالد حين فرغ من قتال أهل الردة طليحة وغطفان وهوازن وسليم ثم سار إلى بلاد بني تميم فقدمنا خالد أمامه فانتهينا إلى بيت منهم حين طفلت ( 3 ) الشمس للغروب فثاروا إلينا فقالوا من أنتم قلنا نحن عباد الله المسلمون قالوا ونحن عباد الله المسلمون وقد كان خالد بث سراياه فلم يسمعوا أذانا وقاتلهم بالبعوضة ( 4 ) من ناحية الهزال ( 5 ) فجاءوا بمالك بن نويرة في أسارى من قومه فأمر خالد بأخذ أسلحتهم ثم أصبح فأمر بقتلهم أخبرنا أبو غالب محمد بن الحسن الماوردي أنا أبو الحسن السيرافي أنا أحمد بن إسحاق النهاوندي نا أحمد بن عمران نا موسى بن زكريا نا خليفة بن خياط ( 6 ) نا علي بن محمد عن ابن أبي ذئب عن الزهري عن سالم عن أبيه قال قدم أبو قتادة على أبي بكر فأخبره بقتل مالك وأصحابه فجزع من ذلك جزعا شديدا فكتب أبو بكر إلى خالد بن الوليد فقدم عليه فقال أبو بكر هل يزيد خالد ( 7 ) على أن يكون تأول فأخطأ ورد أبو بكر خالدا وودى مالك بن نويرة ورد السبي والمال قال ونا خليفة نا بكر عن ابن إسحاق قال دخل خالد على أبي بكر فأخبره بالخبر واعتذر إليه فعذره وقال متمم بن نويرة يرثي أخاه مالك بن نويرة في قصيدة له طويلة ( 8 ) *
كتاب تاريخ دمشق الجزء 16 صفحة 256 http://www.islamww.com/booksww/book_...d=1900&id=7192
تكملة النص
فعشنا بخير في الحياة وقبلنا * أصاب المنايا رهط كسرى وتبعا وكنجا كندماني جذيمة حقبة * من الدهر حتى قيل لن يتصدعا ( 1 ) فلما تفرقنا كأني ومالكا * لطول اجتماع لم نبت ليلة معا ولا ذات أظآر ثلاث روائم * رأين مجرا من حوار ومصرعا * يذكرن ذا البث الحزين بحزنه * إذا حنت الأولى سجعن لها معا * فأوجد مني يوم قام بمالك * مناد فصيح بالفراق فأسمعا ( 2 ) أبا الصبرآيات أراها وإنني * أرى كل حبل بعد حبلك أقطعا سقى الله أرضا حلها قبر مالك * ذهاب الغوادي المدجنات فأمرعا وآثر بطن الواديين بديمة * ترشح وسميا من النبت خروعا ( 3 ) تحيته مني وإن كان نائيا * وأمسى ترابا فوقه الأرض بلقعا * في كلام كثير في هذه القصيدة وغيرها من مراثيه أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو الحسين بن النقور أنا أبو طاهر المخلص أنا أبو بكر بن سيف أنا السري ين يحيى نا شعيب بن إبراهيم نا سيف بن عمر عن هشام بن عروة عن أبيه قال ( 4 ) شهد قوم من السرية أنهم أذنوا وأقاموا وصلوا ففعلوا مثل ذلك وشهد آخرون أنه لم يكن من ذلك شئ فقتلوا وقدم أخوه متمم ينشد أبا بكر دمه ويطلب إليه في سبيهم فكتب له برد السبي وألح عليه عمر بن خالد أن يعزله وقال إن في سيفه رهقا قال لا يا عمر لم أكن لأشيم سيفا سله الله على الكافرين قال ( 5 ) ونا سيف عن محمد بن إسحاق عن محمد بن جعفر بن الزبير وغيره أن خالدا لما نزل البطاح بث السرايا فأتي بمالك فاختلف فيهم الناس وكان في السرية التي أصابتهم أبو قتادة فكان أبو قتادة فيمن شهد ألا سبيل عليه ولا على
كتاب تاريخ دمشق الجزء 16 صفحة 257 http://www.islamww.com/booksww/book_...d=1900&id=7193
تكملة النص
أصحابه وشهد الأعراب أنهم لم يأذنوا ولم يقيموا ولم يصلوا وجاءت أم تميم كاشفة وجهها حتى أكبت على مالك وكانت أجمل الناس فقال لها إليك عني فقد والله قتلتني فأمر بضرب أعناقهم فقام إليه أبو قتادة فناشده فيه وفيهم ونهاه عنه وعنهم فلم يلتفت إليه وركب أبو قتادة فرسه فلحق بأبي بكر وحلف لا يسير في جيش وهو تحت لواء خالد فأخبره الخبر وقال ترك قولي وأخذ بشهادة الأعراب الذين قتنتهم الغنائم فقال عمر إن في سيف الله خالد رهقا ( 1 ) وإن يكن هذا حقا فعليك أن تقيده فسكت عنه أبو بكر قال ونا سيف عن سهل بن يوسف عن القاسم بن محمد قال ألح عمر على أبي بكر في أمر خالد وكتب إليه بالقدوم للذي ذكروا أنه أتى لينظر في ذلك وأمره أن يخلف على الجيش رجلا فخلف عليهم خالد بن فلان المخزومي فقدم ولا يشك الناس في أنه معزول وأنه معاقب وجعل عمر يقول عدا عدو الله على امرئ مسلم فقتله ونزا على امرأته أخبرنا أبو بكر الأنصاري أنا الحسن بن علي أنا أبو عمر بن حيوية أنا أحمد بن معروف نا الحسين بن الفهم نا محمد بن سعد أنا محمد بن عمر حدثني عقبة ( 2 ) بن جبيرة عن عاصم بن عمر بن قتادة قال وحدثني محمد بن عبد الله عن الزهري قال وحدثني أسامة بن زيد الليثي عن الزهري عن حنظلة بن علي الأسلمي قال وحدثني مسلمة بن عبد الله بن عروة عن أبيه قال دخل حديث بعضهم في حديث بعض قالوا لما ارتد من ارتد من العرب وامتنعوا من الصدقة شاور أبو بكر الصديق في غزوهم وقتالهم فأجمع البعثة إليهم وخرج هو نفسه إلى قناة ( 3 ) فعسكر بها وأظهر أنه يريد غزوهم بنفسه ليبلغهم ذلك فيكون أهيب لهم ثم سار من قناة في مائة من المهاجرين وخالد بن الوليد يحمل لواءه حتى نزل نقعا وهو ذو لقصة ( 4 ) وأراد أن يتلاحق به الناس ويكون أسرع لخروجهم فلما تلاحقوا به استعمل خالد بن الوليد عليهم وأمره أن يسير إلى أهل الردة فيقاتلهم على خمس خصال شهادة
كتاب تاريخ دمشق الجزء 16 صفحة 258 http://www.islamww.com/booksww/book_...d=1900&id=7194
تكملة النص
أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصيام شهر رمضان ورجع أبو بكر إلى المدينة ومضى خالد بن الوليد ومعه أهل السابقة من المهاجرين والأنصار فأوقع بأهل الردة من بني تميم وغيرهم بالبطاح وقتل مالك بن نويرة ثم أوقع بأهل بزاخة وحرقهم بالنار وذلك أنه بلغه عنهم مقالة سيئة شتموا النبي ( صلى الله عليه وسلم ) وثبتوا على ردتهم ثم مضى إلى اليمامة فقاتل بها مسيلمة وبني حنيفة حتى قتل مسيلمة وصالح خالد أهل اليمامة على الصفراء والبيضاء والحلقة والكراع ( 1 ) ونصف السبي وكتب إلى أبي بكر إني لم أصالحهم حتى قتل من كنت أقوى به وحتى عجف الكراع ونهك الخف ونهك المسلمون بالقتل والجراح ( 2 ) وقدم خالد بن الوليد المدينة من اليمامة ومعه سبعة عشر رجلا من وفد بني حنيفة فيهم مجاعة بن مرارة وإخوته فلما دخل خالد بن الوليد المدينة دخل المسجد وعليه قباء عليه صدأ الحديد متقلدا السيف معتما في عمامته أسهم فمر بعمر فلم ف يكلمه ودخل على أبي بكر فرأى منه كلما يحب فخرج مسرورا فعرف عمر أن أبا بكر قد أرضاه فأمسك عن كلامه وإنما كان وجد عمر عليه فيما صنع بمالك بن نويرة من قتله إياه وتزوج امرأته وما كان في نفسه قبل ذلك من أمر بني جذيمة قال محمد بن عمر فهذا أثبت عندنا أن خالد بن الوليد رجع من اليمامة إلى المدينة وقد روى قوم من أهل العلم أن أبا بكر كتب إلى خالد حين فرغ من أهل اليمامة أن يسير إلى العراق ففعل أخبرنا أبو غالب أحمد بن الحسن أنا محمد بن أحمد أنا إبراهيم بن محمد نا محمد بن سفيان نا سعيد بن رحمة قال سمعت ابن المبارك عن حماد بن سلمة أخبرني ثمامة بن عبد الله بن أنس بن مالك عن أنس بن مالك أن خالد بن الوليد توجه بالناس يوم اليمامة فأتوا على نهر فجعلوا أسافل أقبيتهم في حجرهم فعبروا النهر فاقتتلوا
كتاب تاريخ دمشق الجزء 16 صفحة 259 http://www.islamww.com/booksww/book_...d=1900&id=7195
و الخبر متواتر و كثير من رووه و يكفي ابن كثير حجتكم في الاخبار ذكر طريقة مقتله
و هنا سنزيدك ايضا من غير طرق ابن كثير :
اسد الغابة في معرفة الصحابة لأبن أثير - حرف الميم - مالك بن نويرة
مالك بن نويرة
مالك بن نويرة بن حمزة بن شداد بن عبيد بن ثعلبة بن يربوع التميمي اليربوعي. أخو متمم بن نويرة.
قدم على النبي صلى الله عليه وسلم وأسلم واستعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على بعض صدقات بني تميم. فلما توفي النبي صلى الله عليه وسلم وارتدت العرب، وظهرت سجاح وادعت النبوة، صالحها إلا أنه لم تظهر عنه ردة، وأقام بالبطاح. فلما فرغ خالد من بني أسد وغطفان، سار إلى مالك وقدم البطاح، فلم يجد به أحداً، كان مالك قد فرقهم ونهاهم عن الاجتماع. فلما قدم خالد البطاح بث سراياه، فأُتي بمالك بن نويرة ونفر من قومه. فاختلفت السرية فيهم، وكان فيهم أبو قتادة، وكان فيمن شهد أنهم أذنوا وأقاموا وصلوا. فحبسهم في ليلة باردة، وأمر خالد فنادى: أدفئوا أسراكم، وهي في لغة كنانة القتل- فقتلوهم، فسمع خالد الواعية فخرج وقد قتلوا، فتزوج خالد امرأته، فقال عمر لأبي بكر: سيف خالد فيه رهق ! وأكثر عليه، فقال أبو بكر: تأول فأخطأ. ولا أشيم سيفاً سله الله على المشركين. وودى مالكاً، وقدم خالد على أبي بكر، فقال له عمر: يا عدو الله، قتلت أمرأً مسلماً، ثم نزوت على امرأته، لأرجمنك.
وقيل: إن المسلمين لما غشوا مالكاً وأصحابه ليلاً، أخذوا السلاح، فقالوا: نحن المسلمون. فقال أصحاب مالك: ونحن المسلمون. فقالوا لهم: ضعوا السلاح وصلوا. وكان خالد يعتذر في قتله أن مالكاً قال: ما إخال صاحبكم إلا قال كذا. فقال: أو ما تعده لك صاحباً ? فقتله. فقدم متمم على أبي بكر يطلب بدم أخيه، وأن يرد عليهم سبيهم، فأمر أبو بكر برد السبي، وودى مالكاً من بيت المال.
فهذا جميعه ذكره الطبري وغيره من الأئمة، ويدل على أنه لم يرتد. وقد ذكروا في الصحابة أبعد من هذا، فتركهم هذا عجب. وقد اختلف في ردته، وعمر يقول لخالد: قتلت امراً مسلماً. وأبو قتادة يشهد أنهم أذنوا وصلوا، وأبو بكر يرد السبي ويعطى دية مالك في بيت المال. فهذا جميعه يدل على أنه مسلم.
ووصف متمم بن نويرة أخاه مالكاً فقال: كان يركب الفرس الحرون، ويقود الجمل الثفال، وهو بين المزادتين النضوحتين في الليلة القرة، وعليه شملة فلوت، معتقلاً رمحاً خطياً فيسري ليلته ثم يصبح وجهه ضاحكاً، كأنه فلقة قمر رحمه الله ورضي عنه. http://www.al-eman.com/Islamlib/view...00&CID=129#s42
قواعد الأحكام في مصالح الأنام
عز الدين عبد العزيز بن عبد السلام
دار الكتب العلمية
سنة النشر: -
رقم الطبعة: د.ط : د.ت
عدد الأجزاء: جزءان
قواعد الأحكام في مصالح الأنام » فصل في تقيد العزل بالأصلح للمسلمين فالأصلح - الجزء الأول - ص 81
ولما اتهم خالد بن الوليد بأنه قتل مالك بن نويرة ليتزوج بامرأته حتى قال الشاعر :
وجرت منايا مالك بن نويرة عقيلته الحسناء أيام خالد
حرض عمر على أن يعزله أبو بكر وقال قتل رجلا من المسلمين ونزى على امرأته ، فامتنع أبو بكر من عزله لأنه كان أصلح في القيام لقتال أهل الردة من غيره، وهو أصوب مما رآه عمر لأن تلك الريبة لم تكن قادحة في كونه أقوم بالحرب من غيره ، فلما تولى عمر عزله عن حرب الشام ، وولى أبا عبيدة بن الجراح ، فوصل كتاب العزل إلى أبي عبيدة والناس صفوف للقتال ، فلم يخبر خالدا حتى انقشعت الحرب لعلمه بتقدمه في مكان الحرب ، وترتيب القتال ، ولو أخبره بذلك لتشوش أمر المسلمين ، وإنما لم يخبره لأنه أذن له في ذلك ، أو رأى أنه لا ينعزل حتى يقف على الكتاب .
لآن زميلنا النجف .. تحت نيران ثلاث /
فهو لايستطيع الرد على السؤالين !لأن الرد نسف لمعتقدهـ ..
ولايستطيع توقيفنا خوف الفضيحة !!
هذ في شهر رمضان و هي تكذب
اجل كيف لو في شهر غيره ؟؟؟
طبعا نحن لا نريد ايقافك لكي نضحك عليك اكثر و ليرى اصحابك و الاعضاء كيف انتي ضعيفة و مدلسة
و الاجوبة كلها تم الرد عليها و تم قلب الطاولة عليك
ولا اعلم لماذا انتي مصرة على تكرار الاسئلة الفانية ؟؟
اقتباس :
واختك الف مره جاوبنا على سؤالها وهي تخاف تقرا
صدقت يالنجف الاشرف
فالمفروض نصيرة الصحابة تدع الحوار للمنيعي لأنه اعلم منها و ادرى
فهي مجرد تنقل و تهرب و لا تعلم مايدور في النصوص وهي مجرد لعوبة
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 11-09-2009 الساعة 06:07 PM.