( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا )
البخاري - التاريخ الكبير - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 25 )
205 - أبو الحمراء له صحبة ، قال أبو عاصم : ، عن عياد أبي يحيى قال : ، نا : أبو داود ، عن أبي الحمراء ، قال : صحبت النبي (ص) تسعة أشهر فكان إذا أصبح كل يوم ، يأتي باب علي وفاطمة فيقول السلام عليكم أهل البيت : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا.
صحيح مسلم - فضائل الصحابة - فضائل أهل بيت النبي (ص) - رقم الحديث : ( 4450 )
- حدثنا : أبوبكر بن أبي شيبة ومحمد بن عبد الله بن نمير واللفظ لأبي بكر قالا : ، حدثنا : محمد بن بشر ، عن زكرياء ، عن مصعب بن شيبة ، عن صفية بنت شيبة قالت : قالت عائشة : خرج النبي (ص) غداة وعليه مرط مرحل من شعر أسود فجاء الحسن بن علي فأدخله ، ثم جاء الحسين فدخل معه ، ثم جاءت فاطمة فأدخلها ثم جاء علي فأدخله ، ثم قال : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا.
مسند أحمد - باقي المسند السابق - باقي المسند السابق - رقم الحديث : ( 2903 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حدثنا : عبد الله ، حدثنا : يحيى بن حماد ، حدثنا : أبو عوانة ، حدثنا : أبو بلج ، حدثنا : عمرو بن ميمون قال :.... قال : وكان أول من أسلم من الناس بعد خديجة قال : وأخذ رسول الله (ص) ثوبه فوضعه على علي وفاطمة وحسن وحسين فقال : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ....
سند أحمد - باقي المسند السابق - باقي مسند المكثرين - رقم الحديث : ( 13231 )
- حدثنا : أسود بن عامر ، حدثنا : حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، عن أنس بن مالك : أن النبي (ص) كان يمر ببيت فاطمة ستة أشهر إذا خرج إلى الفجر ، فيقول : الصلاة يا أهل البيت : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا.
مسند أحمد - باقي المسند السابق - باقي مسند المكثرين - رقم الحديث : ( 13529 )
- حدثنا : عفان ، حدثنا : حماد ، أخبرنا : علي بن زيد ، عن أنس بن مالك : أن رسول الله (ص) كان يمر بباب فاطمة ستة أشهر إذا خرج إلى صلاة الفجر ، يقول : الصلاة يا أهل البيت : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا.
مسند أحمد- حديث واثلة بن الأسقع (ر) - مسند الشاميين - رقم الحديث : ( 16374 )
- حدثنا : محمد بن مصعب قال : ، حدثنا : الأوزاعي ، عن شداد أبي عمار قال : دخلت على واثلة بن الأسقع وعنده قوم فذكروا علياًً فلما قاموا قال لي : ألا أخبرك بما رأيت من رسول الله (ص) قلت : بلى ، قال : أتيت فاطمة (ر) أسألها ، عن علي قالت : توجه إلى رسول الله (ص) فجلست أنتظره حتى جاء رسول الله (ص) ومعه علي وحسن وحسين (ر) آخذ كل واحد منهما بيده حتى دخل ، فأدنى علياًً وفاطمة فأجلسهما بين يديه وأجلس حسناًً وحسيناًًً كل واحد منهما على فخذه ثم لف عليهم ثوبه أو قال : كساءً ثم تلا هذه الآية : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، وقال : اللهم هؤلاء أهل بيتي وأهل بيتي أحق.
مسند أحمد - باقي مسند الأنصار - حديث أم سلمة زوج النبي (ص) - رقم الحديث : ( 25300 )
- حدثنا : عبد الله بن نمير قال : ، حدثنا : عبد الملك يعني إبن أبي سليمان ، عن عطاء بن أبي رباح قال : ، حدثني : من سمع أم سلمة تذكر أن النبي (ص) كان في بيتها فأتته فاطمة ببرمة فيها خزيرة فدخلت بها عليه ، فقال لها : إدعي زوجك وأبنيك ، قالت : فجاء علي والحسين والحسن فدخلوا عليه فجلسوا يأكلون من تلك الخزيرة وهو على منامة له على دكان تحته كساءً له خيبري قالت : وأنا أصلي في الحجرة فأنزل الله عز وجل هذه الآية : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، قالت : فأخذ فضل الكساء فغشاهم به ، ثم أخرج يده فألوى بها إلى السماء ، ثم قال : اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، قالت : فأدخلت رأسي البيت ، فقلت : وأنا معكم يا رسول الله ، قال : إنك إلى خير إنك إلى خير.
946 - حدثنا : عبد الله ، قال : ، حدثني : أبي ، نا : محمد بن مصعب ، وهو القرقساني ، قثنا : الأوزاعي ، عن شداد أبي عمار قال : دخلت علي واثلة بن الأسقع وعنده قوم ، فذكروا علياًً فشتموه ، فشتمته معهم ، فلما قاموا قال لي : لم شتمت هذا الرجل ؟ ، قلت : رأيت القوم شتموه فشتمته معهم ، فقال : ألا أخبرك بما رأيت من رسول الله (ص) ؟ ، قلت : بلى ، فقال : أتيت فاطمة أسألها ، عن علي ، فقالت : توجه إلى رسول الله (ص) ، فجلست أنتظره حتى جاء رسول الله (ص) ومعه علي ، وحسن وحسين ، آخذاًً كل واحد منهما بيده ، حتى دخل فأدنى علياًً وفاطمة ، فأجلسهما بين يديه ، وأجلس حسناًً وحسيناًًً كل واحد منهما على فخذه ، ثم لف عليهم ثوبه ، أو قال : كساءً ، ثم تلا هذه الآية : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ، ثم قال : اللهم هؤلاء أهل بيتي ، وأهل بيتي أحق.
962 - حدثنا : عبد الله ، قال : ، حدثني : أبي ، أنا : إبن نمير ، قثنا : عبد الملك ، عن عطاء بن أبي رباح قال : ، حدثني : من سمع أم سلمة تذكر ، أن النبي (ص) كان في بيتها فأتته فاطمة ببرمة فيها حريرة ، فدخلت بها عليه ، فقال : إدعي لي زوجك وأبنيك ، قالت : فجاء علي وحسن وحسين ، فدخلوا عليه فجلسوا يأكلون من تلك الحريرة ، وهو على منامة له على دكان ، تحته كساءً خيبري ، قالت : وأنا في الحجرة أصلي ، فأنزل الله عز وجل هذه الآية : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، قالت : فأخذ فضل الكساء فغشاهم به ، ثم أخرج يده فألوى بها إلى السماء ، ثم قال : اللهم هؤلاء أهل بيتي وحامتي ، فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، اللهم هؤلاء أهل بيتي وحامتي ، فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، قالت : فأدخلت رأسي البيت قلت : وأنا معكم يا رسول الله ؟ ، قال : إنك إلى خير ، إنك إلى خير قال عبد الملك : وحدثني : بها أبو ليلى ، عن أم سلمة ، مثل حديث عطاء سواء ، قال عبد الملك : وحدثني : داود بن أبي عوف أبو الجحاف ، عن شهر بن حوشب ، عن أم سلمة بمثله سواء.
1041 - حدثنا : إبراهيم بن عبد الله ، نا : سليمان بن أحمد ، قثنا : الوليد بن مسلم ، نا : الأوزاعي قال : ، حدثني : شداد أبو عمار ، عن واثلة بن الأسقع أنه حدثه قال : طلبت علياًً في منزله ، فقالت فاطمة : ذهب يأتي برسول الله (ص) ، قال : فجاءا جميعاًًً فدخلا ، ودخلت معهما ، فأجلس علياًً ، عن يساره ، وفاطمة ، عن يمينه ، والحسن والحسين بين يديه ، ثم التفع عليهم بثوبه قال : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، اللهم هؤلاء أهلي ، اللهم أهلي أحق ، قال واثلة : فقلت : من ناحية البيت : أنا من أهلك يا رسول الله ؟ ، قال : وأنت من أهلي ، قال واثلة : فذلك أرجا ما أرجو من عملي.
1113 - حدثنا : عبد الله بن سليمان ، قثنا : أحمد بن محمد بن عمر الحنفي ، نا : عمر بن يونس ، نا : سليمان بن أبي سليمان الزهري قال : ، نا : يحيى بن أبي كثير ، قثنا : عبد الرحمن بن عمرو قال : ، حدثني : شداد بن عبد الله ، قال : سمعت واثلة بن الأسقع ، وقد جيء برأس الحسين بن علي ، قال : فلقيه رجل من أهل الشام فغضب واثلة وقال : والله لا أزال أحب علياًً وحسناًً وحسيناًًً وفاطمة أبداً بعد إذ سمعت رسول الله (ص) وهو في منزل أم سلمة يقول فيهم ما قال : قال واثلة : رأيتني ذات يوم وقد جئت رسول الله (ص) وهو في منزل أم سلمة ، وجاء الحسن فأجلسه على فخذه اليمنى وقبله ، وجاء الحسين فأجلسه على فخذه اليسرى وقبله ، ثم جاءت فاطمة فأجلسها بين يديه ، ثم دعا بعلي فجاء ، ثم أغدف عليهم كساءً خيبرياً كأني أنظر إليه ، ثم قال : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، فقلت : لواثلة : ما الرجس ؟ ، قال : الشك في الله عز وجل.
1132 - حدثنا : عبد الله ، قال : ، حدثني : أبي ، قثنا : يحيى بن حماد ، قثنا : أبو عوانة ، قثنا : أبو بلج قثنا : عمرو بن ميمون قال : إني لجالس إلى إبن عباس ، إذ أتاه تسعة رهط قالوا : يا أبا عباس ، أما إن تقوم معنا ، وأما إن تخلو بنا ، عن هؤلاء ، قال : فقال إبن عباس : بل أنا أقوم معكم ، قال : وهو يومئذ صحيح قبل أن يعمى ، قال : فإبتدءوا فتحدثوا فلا ندري ما قالوا : ، قال : فجاء ينفض ثوبه ويقول : أف وتف ، وقعوا في رجل له عشر ، وقعوا في رجل قال له النبي (ص) : لأبعثن رجلاًًً لا يخزيه الله أبداً ، يحب الله ورسوله ، قال : فإستشرف لها من إستشرف ، قال : أين علي ؟ ، قالوا : هو في الرحى يطحن ، قال : وما كان أحدكم يطحن ؟ ، قال : فجاء وهو أرمد لا يكاد أن يبصر ، قال : فنفث في عينه ثم هز الراية ثلاثاًً ، فأعطاها إياه ، فجاء بصفية بنت حيي ، قال : ثم بعث فلاناً بسورة التوبة فبعث علياًً خلفه فأخذها منه ، وقال : لا يذهب بها إلاّّ رجل مني ، وأنا منه ، قال : وقال لبني عمه : أيكم يواليني في الدنيا والآخرة ؟ ، قال : وعلي جالس معهم ، فقال علي : أنا أواليك في الدنيا والآخرة ، قال : فبركه ، ثم أقبل على رجل رجل منهم فقال : أيكم يواليني في الدنيا والآخرة ؟ فأبوا ، قال : فقال : أنت وليي في الدنيا والآخرة ، قال : وكان أول من آمن من الناس بعد خديجة ، وأخذ رسول الله (ص) ثوبه فوضعه على علي وفاطمة وحسن وحسين ، فقال :إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، قال : وشرى علي بنفسه لبس ثوب النبي (ص) ثم نام مكانه ، قال : وكان المشركون يرمون رسول الله (ص) ، فجاء أبوبكر ، وعلي نائم ، قال : وأبوبكر يحسب أنه نبي الله ، قال : فقال : يا نبي الله ، قال : فقال علي : إن نبي الله : قد إنطلق نحو بئر ميمون فأدركه ، قال : فإنطلق أبوبكر فدخل معه الغار ، قال : وجعل علي يرمى بالحجارة كما كان يرمى نبي الله ، وهو يتضور قد لف رأسه في الثوب لا يخرجه حتى أصبح ، ثم كشف عن رأسه فقالوا : إنك للئيم ، كان صاحبك نرميه فلا يتضور ، وأنت تضور ، وقد إستنكرنا ذلك ، قال : وخرج بالناس في غزوة تبوك ، قال : فقال له علي : أخرج معك ؟ ، قال له نبي الله (ص) : لا ، فبكى علي ، فقال له : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى ، إلا أنك لست بنبي ، إنه لا ينبغي أن أذهب إلاّّ وأنت خليفتي ، قال : وقال له رسول الله (ص) : أنت ولي كل مؤمن بعدي ومؤمنة ، قال : وسد أبواب المسجد غير باب علي ، قال : فيدخل المسجد جنباًً وهو طريقه ليس له طريق غيره ، قال : وقال : من كنت مولاه فإن مولاه علي ، قال : وأخبرنا : الله في القرآن أنه قد رضي عنهم ، عن أصحاب الشجرة ، فعلم ما في قلوبهم ، هل ، حدثنا : أنه سخط عليهم بعد ؟ ، قال : وقال : نبي الله (ص) لعمر حين قال : إئذن لي فأضرب عنقه ، قال : وكنت فاعلاً ، وما يدريك لعل الله عز وجل قد إطلع على أهل بدر فقال : إعملوا ما شئتم.
سنن الترمذي - تفسير القرآن عن رسول الله - ومن سورة الأحزاب - رقم الحديث : ( 3129 )
- حدثنا : قتيبة ، حدثنا : محمد بن سليمان بن الإصبهاني ، عن يحيى بن عبيد ، عن عطاء بن أبي رباح ، عن عمر بن أبي سلمة ربيب النبي (ص) قال : لما نزلت هذه الآية على النبي (ص) : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا في بيت أم سلمة فدعا فاطمة وحسناًً وحسيناًًً فجللهم بكساء وعلي خلف ظهره فجلله بكساء ثم قال : اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، قالت أم سلمة : وأنا معهم يا نبي الله ، قال : أنت على مكانك وأنت على خير ، قال أبو عيسى : هذا حديث غريب من هذا الوجه من حديث عطاء ، عن عمر بن أبي سلمة.
سنن الترمذي - تفسير القرآن عن رسول الله - ومن سورة الأحزاب - رقم الحديث : ( 3130 )
- حدثنا : عبد بن حميد ، حدثنا : عفان بن مسلم ، حدثنا : حماد بن سلمة ، أخبرنا : علي بن زيد ، عن أنس بن مالك : أن رسول الله (ص) كان يمر بباب فاطمة ستة أشهر إذا خرج إلى صلاة الفجر ، يقول : الصلاة يا أهل البيت : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، قال أبو عيسى : هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه إنما نعرفه من حديث حماد بن سلمة قال : وفي الباب ، عن أبي الحمراء ومعقل بن يسار وأم سلمة.
سنن الترمذي - مناقب أهل بيت النبي (ص) - المناقب عن رسول الله (ص) - رقم الحديث : ( 3719 )
- حدثنا : قتيبة بن سعيد ، حدثنا : محمد بن سليمان الإصبهاني ، عن يحيى بن عبيد ، عن عطاء بن أبي رباح ، عن عمر بن أبي سلمة ربيب النبي (ص) قال : نزلت هذه الآية على النبي (ص) : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، في بيت أم سلمة فدعا النبي (ص) فاطمة وحسناًً وحسيناًًً فجللهم بكساء وعلي خلف ظهره فجلله بكساء ثم قال : اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، قالت أم سلمة : وأنا معهم يا نبي الله ، قال : أنت على مكانك وأنت إلى خير قال : وفي الباب ، عن أم سلمة ومعقل بن يسار وأبي الحمراء وأنس قال : وهذا حديث غريب من هذا الوجه.
سنن الترمذي - المناقب عن رسول الله - ما جاء في فضل فاطمة بنت محمد (ص) - رقم الحديث : ( 3806 )
- حدثنا : محمود بن غيلان ، حدثنا : أبو أحمد الزبيري ، حدثنا : سفيان ، عن زبيد ، عن شهر بن حوشب ، عن أم سلمة : أن النبي (ص) جلل على الحسن والحسين وعلي وفاطمة كساءً ، ثم قال : اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، فقالت أم سلمة : وأنا معهم يا رسول الله ، قال : إنك إلى خير ، قال أبو عيسى : هذا حديث حسن صحيح ، وهو أحسن شيء روي في هذا الباب وفي الباب ، عن عمر بن أبي سلمة وأنس بن مالك وأبي الحمراء ومعقل بن يسار وعائشة.
فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير - ( التحريم : 4 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- معاشر الناس : أن علياًً باب الهدى بعدى ، والداعى إلى ربي وهو صالح المؤمنين ، ومن أحسن قولاً ممن دعا إلى الله وعمل صالحاًً ، وقال : إنني من المسلمين ، معاشر الناس : أن علياًً مني وولده ولدى ، وهو زوج حبيبتي أمره أمري ونهيه نهيي.
- وقال إبن عباس : صالح المؤمنين ، هو والله علي يقول : الله والله حسبه ، والملائكة بعد ذلك ظهيرا.
الشوكاني- فتح القدير - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 253 )
- وأخرج أبن مردويه ، عن أسماء بنت عميس سمعت رسول الله (ص) : يقول : وصالح المؤمنين ، علي بن أبي طالب.
- وأخرج إبن مردويه وإبن عساكر ، عن إبن عباس في قوله : وصالح المؤمنين ، قال : هو علي بن أبي طالب.
القرطبي - تفسير القرطبي - الجزء : ( 18 ) - رقم الصفحة : ( 189 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وذكر الحديث ، فإن الله هو مولاه أي وليه وناصره ، فلا يضره ذلك التظاهر منهما ، وجبريل وصالح المؤمنين ، قال عكرمة وسعيد بن جبير : أبوبكر وعمر ، لأنهما أبوا عائشة وحفصة ، وقد كانا عوناً له عليهما ، وقيل : صالح المؤمنين علي (ع).
الحاكم الحسكاني- شواهد التنزيل - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 343 )
983 - أخبرنا : الحاكم الوالد ، عن أبي حفص بن شاهين قال : ، حدثنا : أحمد بن محمد بن سعيد الهمداني ، حدثنا : الحسين بن علي بن الحسن بن علي بن عمر بن علي بن الحسين ، حدثنا : أبي ، عن علي بن جعفر ، عن أخيه ، عن أبيه ، عن جده ، عن علي قال : قال رسول الله (ص) في قوله تعالى : وصالح المؤمنين ، قال : صالح المؤمنين ، هو علي بن أبي طالب.
984 - وبالسند المتقدم قال إبن شاهين : حدثنا : أحمد بن محمد بن سعيد قال : ، أخبرنا : أحمد بن الحسن قال : ، حدثنا : أبي ، حدثنا : حصين ، عن موسى بن جعفر ، عن أبيه ، عن آبائه ، عن أسماء بنت عميس قالت : سمعت رسول الله (ص) : يقول : صالح المؤمنين ، علي بن أبي طالب.
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 42 ) - رقم الصفحة : ( 361 )
- أخبرنا : أبو الحسن علي بن المسلم الفقيه ، نا : أبو محمد عبد العزيز بن أحمد الحافظ ، أنا : أبو نصر عبد الوهاب بن عبد الله بن عمر المري ، نا : عبد الرحمن بن عمر الشيباني ، نا : أبو قتيبة المسلم بن الفضل ، نا : محمد بن يونس الكديمي ، نا : أحمد بن معمر الأسدي ، نا : الحكم بن ظهير ، عن السدي ، عن إبن عباس في قوله عز وجل : وصالح المؤمنين ، قال : هو علي بن أبي طالب.
- أخبرنا : أبو المعالي عبد الله بن محمد بن سهل بن المحب العمري الصوفي ، أنا : أبوبكر أحمد بن علي بن عبد الله بن عمر بن خلف ، أنا : الحاكم الإمام أبو عبد الله الحافظ ، أنا : أبو جعفر محمد بن عبيد الله بن علي العلوي النقيب بالكوفة ، نا : أبو الحسن علي بن إبراهيم الحرار ، نا : محمد بن أبي السوداء النهدي ، عن وكيع ، عن الأعمش ، عن زيد بن وهب ، عن حذيفة قال : دخلت على النبي (ص) ، فقال : كيف أنتم إذا إختصم السلطان والقرآن فقلنا : وأنى يكون ذلك قال : إذا قالوا : القرآن مخلوق برئ الله منهم وأنا منهم برئ وصالح المؤمنين قال النبي (ص) : صالح المؤمنينعلي بن أبي طالب.