جزاكي الله خيرا انا بعد اضيفوني ناس من اخوانه السنة وحاورهم وفي بعضهم متعصب بس كلمت واحد اقنعته بعدين قالي خل هذا الكلام للعلماء
هاد الشي صار معي مع الوالدة ... لمّا شعرت انو الكلام هاد مقنع كان ردها هاد الكلام خلّيه للعلماء هم اعلم منّا :mad: !!!! و هل مطلوب منهم انهم يفكروا عنّا ... ثمّ انّ العلماء ارائهم متعددة ... فليش اتّبع خط واحد منهم ... ليش ما اطّلع على آراء مختلفة و اقرر و اختار ... لأني في النهاية سأحاسب عمّا اعتقدته و اتّبعته .. و قول هاد الكلام للعلماء ما رح يعفيني من الحساب ...
كان الله في عونك أخي و عون كل من يمر في هذا
انزين انا عندي دليل بفيدك في سورة الاحزاب اية 33 مكتوب وقرن في بيوتكن بعدين يقول انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهير
احين السنة يقولو هم نساء النبي انزين انتو ماتمعنتو مكتوب وقرن في بيوتكن اي نساء النبي كل وحده لها بيت
بعدين انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ماقال اهل البيوت هذا دليل انه اهل البيت هم محمد و علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام
شاكرة جدا لك أخي الكريم على المعلومة ... و فعلا هنّ لهنّ بيوت و ليس بيت .. فأي بيت المقصود بالآية ؟؟؟!!!!!
الاختين الكريمتين مسلمة ومسلمة سنية شكراً جزيلاً على اهتمامكما.
الاخت مسلمة سنية (أم محمد) فك الله أسر أخيك وعجل بنصركم.
أنا لم أقصد بالأسباب السياسية مجرد التعاطف السياسي مع شعبكم الصامد والوقوف مع كل من يقلق إسرائيل، ولا حتى التعاطف مع ثورة الحسين عليه السلام. ولكن قصدت موضوع الحكم في الإسلام بصفة عامة (شكلنا حنقلبها سياسة ). فبينما نجد آيات وأحاديث كثيرة تؤكد وجود نظام معين للحكم ألزم به الله عز وجل المسلمين به، لا نجد أي طائفة الآن تبين ماهية هذا النظام حتى الأحزاب الإسلامية كالإخوان المسلمين تقدم نموذج سلبي ومشوه للإسلام، وحتى حكم الخلفاء (الراشدين) كما درسنا في المدارس لم يخلو من مشاكل ونزاعات وأخطاء. كل هذا قادني لخيار من إثنين إما أن الإسلام دين بلا دولة (النظرة العلمانية) وهذا يتنافى مع الآيات التي أشرت لها وقد يكون مدخلاً للتشكيك في الدين نفسه أو أن هناك شيئاً ما خطأ في المسألة توجب علينا إعادة النظر وفق مباني فكرية مختلفة. هذا ما قصدته بالنظرة السياسية للموضوع. أما حرب لبنان 2006 والرواية التي ذكرتها فقد شكلا فقط القشة التي قصمت ظهر البعير أو ما يعرف في الدراما بلحظة الإنفجار(the peak point). فبدأت البحث الجاد عن المذاهب الأخرى كالمعتزلة والشيعة والحمد لله كان لخلفيتي الصوفية المحبة لآل بيت النبوة عليهم السلام دور في توجيهي نحو مذهب آل البيت.
هذا ما قصدته بأثر السياسة في التحول. آسف جداً على الإطالة لكن كلامك عن إهتمام أهلك بالسياسة وربط ذلك ببحثهم عن المذهب الشيعي شجعني على الإطالة في هذا الموضوع.
بالتوفيق أختي أم محمد.
الاختين الكريمتين مسلمة ومسلمة سنية شكراً جزيلاً على اهتمامكما.
الاخت مسلمة سنية (أم محمد) فك الله أسر أخيك وعجل بنصركم.
أنا لم أقصد بالأسباب السياسية مجرد التعاطف السياسي مع شعبكم الصامد والوقوف مع كل من يقلق إسرائيل، ولا حتى التعاطف مع ثورة الحسين عليه السلام. ولكن قصدت موضوع الحكم في الإسلام بصفة عامة (شكلنا حنقلبها سياسة ). فبينما نجد آيات وأحاديث كثيرة تؤكد وجود نظام معين للحكم ألزم به الله عز وجل المسلمين به، لا نجد أي طائفة الآن تبين ماهية هذا النظام حتى الأحزاب الإسلامية كالإخوان المسلمين تقدم نموذج سلبي ومشوه للإسلام، وحتى حكم الخلفاء (الراشدين) كما درسنا في المدارس لم يخلو من مشاكل ونزاعات وأخطاء. كل هذا قادني لخيار من إثنين إما أن الإسلام دين بلا دولة (النظرة العلمانية) وهذا يتنافى مع الآيات التي أشرت لها وقد يكون مدخلاً للتشكيك في الدين نفسه أو أن هناك شيئاً ما خطأ في المسألة توجب علينا إعادة النظر وفق مباني فكرية مختلفة. هذا ما قصدته بالنظرة السياسية للموضوع. أما حرب لبنان 2006 والرواية التي ذكرتها فقد شكلا فقط القشة التي قصمت ظهر البعير أو ما يعرف في الدراما بلحظة الإنفجار(the peak point). فبدأت البحث الجاد عن المذاهب الأخرى كالمعتزلة والشيعة والحمد لله كان لخلفيتي الصوفية المحبة لآل بيت النبوة عليهم السلام دور في توجيهي نحو مذهب آل البيت.
هذا ما قصدته بأثر السياسة في التحول. آسف جداً على الإطالة لكن كلامك عن إهتمام أهلك بالسياسة وربط ذلك ببحثهم عن المذهب الشيعي شجعني على الإطالة في هذا الموضوع.
بالتوفيق أختي أم محمد.
بارك الله فيك أخي الكريم و انار دربك بنور محمد و آل محمد
و بعتذر ازا ما كنت فهمتك لكن حلّلت الشي حسب الردود اللي بشوفها ... لأنهم بتمسكّهم و تأثّرهم بثورة الحسين عليه السلام .. و تركهم لما قبله و بعده .. أو تجاهلهم له ... ضيّعوا أهم مسألة من مسائل الخلاف و هي الامامة !!!! فالمسألة لديهم مسألة عاطفية من منطلق ما يعانوه و من منطلق رفض الظلم .. و قد تجسّد رفض الظلم بأجلى صوره في ثورة الحسين عليه السلام من هنا كنا تأثّرهم بها ... لكن غفلوا أو تغافلوا عمّا سبق و عمّا لحق !!!!!