يقول ابن تيمية : ((علي يقاتل ليطاع ويتصرف في النفوس والأموال))::::
بتاريخ : 30-09-2009 الساعة : 05:24 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال بيت محمد وسلم تسليما كثيراااا
موضوعنا اليوم هو حول كتاب منهاج الكذب والنصب لابن تيميه
سلسلة حلقات نصب ابن تيميه (اخزاه الله )
يقول ابن تيميه
الجزء 8 / صفحة 329 = <----------إضغط هنا
فخلوا سبيلهم سورة التوبة فعلق تخلية السبيل على الإيمان وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة والأخبار المنقولة عن هؤلاء أن منهم من كان قد قبض الزكاة ثم أعادها إلى أصحابها لما بلغه موت النبي صلى الله عليه وسلم ومنهم من كان يتربص ثم هؤلاء الذين قاتلهم الصديق عليها لما قاتلهم صارت العمال الذين كانوا على الصدقات زمن النبي صلى الله عليه وسلم وغيرهم يقبضونها كما كانوا يقبضونها في زمنه ويصرفونها كما كانوا يصرفونها وكتب الصديق لمن كان يستعمله كتابا للصدقة فقال بسم الله الرحمن الرحيم هذه فريضة الصدقة التي فرضها رسول الله صلى الله عليه وسلم والتي أمر بها وبهذا الكتاب ونظائره يأخذ علماء المسلمين كلهم فلم يأخذ لنفسه منها شيئا ولا ولى أحدا من أقاربه لا هو ولا عمر بخلاف عثمان وعلي فإنهما وليا أقاربهما فإن جاز أن يطعن في الصديق والفاروق أنهما قاتلا لأخذ المال فالطعن في غيرهما أوجه فإذا وجب الذب عن عثمان وعلي فهو عن أبي بكر وعمر أوجب وعلي يقاتل ليطاع ويتصرف في النفوس والأموال فكيف يجعل هذا
الجزء 8 / ص 330 <-------- إضغط هنا
قتالا على الدين وأبو بكر يقاتل من ارتد عن الإسلام ومن ترك ما فرض الله ليطيع الله ورسوله فقط ولا يكون هذا قتالا على الدين وأما الذين عدهم هذا الرافضي أنهم تخلفوا عن بيعة الصديق من أكابر الصحابة فذلك كذب عليهم إلا على سعد بن عبادة فإن مبايعة هؤلاء لأبي بكر وعمر أشهر من أن تنكر وهذا مما اتفق عليه أهل العلم بالحديث والسير والمنقولات وسائر أصناف أهل العلم خلفا عن سلف وأسامة بن زيد ما خرج في السرية حتى بايعه ولهذا يقول له يا خليفة رسول الله وكذلك جميع من ذكره بايعه لكن خالد بن سعيد كان نائبا للنبي صلى الله عليه وسلم فلما مات النبي صلى الله عليه وسلم قال لا أكون نائبا لغيره فترك الولاية وإلا فهو من المقرين بخلافة الصديق وقد علم بالتواتر أنه لم يتخلف عن بيعته إلا سعد بن عبادة وأما علي وبنو هاشم فكلهم بايعه باتفاق الناس لم يمت أحد منهم إلا وهو مبايع له لكن قيل علي تأخرت بيعته ستة أشهر وقيل بل بايعه ثاني يوم وبكل حال فقد بايعوه من غير إكراه...انتهت الصفحة
أقول : لاحظ ما قاله ابن تيمية في حق أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه. من أنه قاتل ليطاع ويتصرف في النفوس والأموال...
يعني أن قتاله لم يكن من أجل الدين - والعياذ بالله - !
لعنة الله على أبن تميمة النجس سود الله وجهه في الدنيا و الاخرة
الامام علي بن أبي طالب عليه السلام لا ينظر للدنيا و لشهوات الدنيا حتى عندما أستلم الخلافة لم يتخذ لنفسه قصراً كما كان يفعل معاوية لعنة الله عليه .. ذات مرة كان الامام الحسن بن علي عليهما السلام جالس مع أصحابه و كان صاحبه يأكل و إذا بهم ينظرون إلى رجل فقير يرتدي ملابس متواضعة و كان في يده خبر يابس جداً لدرجة أنه لا يستطيع أكله فيضع الخبر في الماء لكي يلين قليلاً و يستطيع أكله و إذا بالصحابي الذي كان جالس ما الامام الحسن بن علي عليهما السلام تأثر من الموقف فقام ليعطي ذلك الرجل شيئاً من طعامه فبكى الامام الحسن بن علي عليهما السلام و قال .. أتعرف من هذا الرجل !! فقال لا .. فقال الامام الحسن بن علي عليهما السلام ( ذاك أبي علي أبن أبي طالب عليه السلام ) هذا هو الامام علي بن أبي طالب عليه السلام قمة في التواضع و ليس مثل معاوية عندما أقام الصلح مع الامام الحسن بن علي عليهما السلام شروط الصلح .. بعد صلاة الجمعة خرج اللعين معاوية و قال خاطباً في الناس ( إن ما قاتلتكم لتحجوا و لا لتصلوا و لا لتزكوا و إنما قاتلتكم لاتأمر عليكم ، ثم أخذ الكتاب الذي فيه شروط الامام الحسن بن علي عليهما السلام و داس عليه أمام الناس و قال هذه كلها تحت قدمي لا أفي بشي منها ) هذا هو معاوية اللعين أبن آكلة الاكباد .. هذا هم الوهابية عليهم من الله ما يستحقون يأخذون فضائل أهل البيت عليهم السلام و يضعونها في أعدائهم و يأخذون رذائل أعدائهم و يضعونها في أهل البيت عليهم السلام .. لعن الله النواصب ..
لعنة الله على أبن تميمة النجس سود الله وجهه في الدنيا و الاخرة
الامام علي بن أبي طالب عليه السلام لا ينظر للدنيا و لشهوات الدنيا حتى عندما أستلم الخلافة لم يتخذ لنفسه قصراً كما كان يفعل معاوية لعنة الله عليه .. ذات مرة كان الامام الحسن بن علي عليهما السلام جالس مع أصحابه و كان صاحبه يأكل و إذا بهم ينظرون إلى رجل فقير يرتدي ملابس متواضعة و كان في يده خبر يابس جداً لدرجة أنه لا يستطيع أكله فيضع الخبر في الماء لكي يلين قليلاً و يستطيع أكله و إذا بالصحابي الذي كان جالس ما الامام الحسن بن علي عليهما السلام تأثر من الموقف فقام ليعطي ذلك الرجل شيئاً من طعامه فبكى الامام الحسن بن علي عليهما السلام و قال .. أتعرف من هذا الرجل !! فقال لا .. فقال الامام الحسن بن علي عليهما السلام ( ذاك أبي علي أبن أبي طالب عليه السلام ) هذا هو الامام علي بن أبي طالب عليه السلام قمة في التواضع و ليس مثل معاوية عندما أقام الصلح مع الامام الحسن بن علي عليهما السلام شروط الصلح .. بعد صلاة الجمعة خرج اللعين معاوية و قال خاطباً في الناس ( إن ما قاتلتكم لتحجوا و لا لتصلوا و لا لتزكوا و إنما قاتلتكم لاتأمر عليكم ، ثم أخذ الكتاب الذي فيه شروط الامام الحسن بن علي عليهما السلام و داس عليه أمام الناس و قال هذه كلها تحت قدمي لا أفي بشي منها ) هذا هو معاوية اللعين أبن آكلة الاكباد .. هذا هم الوهابية عليهم من الله ما يستحقون يأخذون فضائل أهل البيت عليهم السلام و يضعونها في أعدائهم و يأخذون رذائل أعدائهم و يضعونها في أهل البيت عليهم السلام .. لعن الله النواصب ..
احسنتم على التعليق المكمل لسلسة هذا الناصبي ويدعى انه شيخ الاسلام
اخزاه الله اي اسلام هذا وهو يحط من مقام سيدنا ومولانا امير المؤمنين
أبن تيميه خارج عن الإسلام وسنة رسول اله صلى الله عليه وآله وسلم
لأن رغب عن الزواج ، وقول رسول الله واضح لايحتاج التأويل ( النكاح سنتي فمن رغب عن سنتي فليس مني )
فما قيمة الذي يتبرأ منهُ رسولنا الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم ؟ ناهيكم عن أن الإسلام قام ( بمال خديجه وسيف علي) وهو قول من لاينطق عن هوى بل يوحى إليه من الله عزوجل ، كذلك ماقيمة رأي أبن تيميه أمام قول الرسول الكريم .
حينما أحلل حدث تاريخي بقفز إلى ذهني التشابه بين هؤلاء والبعثيين فكليهما أعداء للإسلام ونحن عشنا الأيام السوداء لحكم البعث البغيض .
علي بن أبي طالب عليه السلام
أول من وضع لبنة البناء الأشتراكي في التاريخ ( بيت المال لكل المسلمين ) بل تعدى ذلك ليشمل الأنسان رغم أختلاف الديانه ..
البغدادي