|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 42628
|
الإنتساب : Sep 2009
|
المشاركات : 43
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
محمد المياحي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 30-09-2009 الساعة : 05:58 AM
السلام عليكم
بسم الله نبدأ
اللهم لا علم لنا الا ما علمتنا انك انت العليم الحكيم
أولا.. ها قد عدت يا قرشي :rolleyes:
ثانيا.. النقاط التالية في حال كان هذا الحديث صحيحا رغم اني علمت بأن هذا الكتاب فيه عدد من الاحاديث الضعيفة والموضوعة
ثالثا.. هل صلى عمرو ابن العاص - رضي الله عنه -داخل المقبرة وعلى القبر أم انه ( نظر الى المقبرة فنزل وصلى ركعتين) .. أي حيث هو
رابعا.. هل تقرب الى الله بالقبر_ وهذا مالم نتفق عليه_ ام كما قال ( فأحببت ان اتقرب الى الله بهما) وهاء الغائب تعود هنا الى الركعتين والف التثنية تدل على ذلك
خامسا.. هناك فرق بين الصلاة على والصلاة في و الصلاة لـ..
و اذا كنا سنخوض في ذلك فاننا يجب ان نكون على قدر واسع من المعرفة في ذلك _ واخص نفسي بهذا_
ولكن مما لا خلاف فيه ان الصلاةلـ لا تكون الا لله سبحانه وتعالى ولا يجوز بل هو شرك الصلاة لأي مخلوق فالصلاة عبادة لا تصرف الا الله لكن اسبابها تختلف فقد تكون اسثغاءا و قد تكون فرضا او نافلة او خوف صلاة للتقرب من الله تعالى..
سادسا.. بالنسبة الى سؤالك يا حيدر فإنه تجوز الصلاة على الميت في المقبرة
حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال:" مات رجل-وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوده- فدفنوه بالليل، فلمّا أصبح أعلموه، فقال:" ما منعكم أن تعلموني ؟" قالوا: كان الليل، وكانت الظلمة، فكرهنا أن نشق عليك، فأتى قبره، فصلى عليه، قال: فأمّنا،وصفّنا خلفه، وأنا فيهم، وكبّر أربعا .. انتهى
اقول قولي هذا والله اعلم
اللهم ان اصبت فانه منك وان اخطات فانه من الشيطان ومن نفسي
سابعا.. عذرا للتاخر في الرد وعلى الاطالة..
ثم وانه فالسلام عليكم
|
|
|
|
|