أيها الأخوة الكرام أن عملية الأستجواب وتوقيته في هذا الوقت يحتاج الى كثير من الوقفة والتفكير فيها لأنها جاءت مع قرب الانتخابات التي سوف تشهد الكثير من الصراعات بين الخصوم الحاليين والذين أسميهم الأخوة الأعداء فبا لأمس القريب كان حلفاء وهم الذين كانوا في قوائم والآن أختلفوا فالعملية كلها مسألة دعاية انتخابية لهذا النائب أو الوزير وحتى لمجلس النواب الذي أكل الدهر وشرب منه ولم يحقق أي من وعوده وايفاءه من التزاماته تجاة شعبنا الصابر الجريح ولو بالشيء البسيط وأقرأوا دبابيسي الأخيرة لتعرفون مدى الغش الذي يمارسونوه سواء الوزراء أو النواب .
والخلاصة نحن نريد دماء جديدة وبعيدة عن المحاصصة الطائفية والعرقية التي جاءت على شعبنا بالويلات والمصائب واشخاص همهم الأول خدمة الوطن والشعب بغض النظر عن الطائفة او القومية والعراقي مستعد أن ينتخب اياً من كان بغض النظر عن هويته الطائفية أو القومية بس المهم يحقق طموحاته وأعلموا يا أخواني أن الأقبال على المراكز الانتخابية من قبل المواطنين ضعيف جداً ولم يصل حتى الى الحد المعقول لملل المواطن من هذه الانتخابات التي تأتي بأشخاص همهم الأول مصالحهم الشخصية ومصالح أحزابهم وقومياتهم وليس مصلحة الوطن والشعب العراقي على العموم، وأنا أتكلم معكم وأنا موجود في الداخل العراقي.
ولكم من جزيل الشكر لقراءة ردي.
أيها الأخوة الكرام أن عملية الأستجواب وتوقيته في هذا الوقت يحتاج الى كثير من الوقفة والتفكير فيها لأنها جاءت مع قرب الانتخابات التي سوف تشهد الكثير من الصراعات بين الخصوم الحاليين والذين أسميهم الأخوة الأعداء فبا لأمس القريب كان حلفاء وهم الذين كانوا في قوائم والآن أختلفوا فالعملية كلها مسألة دعاية انتخابية لهذا النائب أو الوزير وحتى لمجلس النواب الذي أكل الدهر وشرب منه ولم يحقق أي من وعوده وايفاءه من التزاماته تجاة شعبنا الصابر الجريح ولو بالشيء البسيط وأقرأوا دبابيسي الأخيرة لتعرفون مدى الغش الذي يمارسونوه سواء الوزراء أو النواب .
والخلاصة نحن نريد دماء جديدة وبعيدة عن المحاصصة الطائفية والعرقية التي جاءت على شعبنا بالويلات والمصائب واشخاص همهم الأول خدمة الوطن والشعب بغض النظر عن الطائفة او القومية والعراقي مستعد أن ينتخب اياً من كان بغض النظر عن هويته الطائفية أو القومية بس المهم يحقق طموحاته وأعلموا يا أخواني أن الأقبال على المراكز الانتخابية من قبل المواطنين ضعيف جداً ولم يصل حتى الى الحد المعقول لملل المواطن من هذه الانتخابات التي تأتي بأشخاص همهم الأول مصالحهم الشخصية ومصالح أحزابهم وقومياتهم وليس مصلحة الوطن والشعب العراقي على العموم، وأنا أتكلم معكم وأنا موجود في الداخل العراقي.
ولكم من جزيل الشكر لقراءة ردي.
الكلام كله منطقي
المشكله ليست في هوية البرلماني او قوميته المشكله في عقليته
فهو غير مستوعب واجبه
وهمه الاوحد هو تسقيط فلان وتشويه فلان من خلال منصبه
وراي الشارع في اخر الاستجوابات كان مستهجنا ومتهكما لا لان وزير الكهرباء من حزب الفلاني
بل لان الاستجوابات اصبحت مسيسه تسخرها الاحزاب للدعايه الانتخابيه وتجعل منها اداة تضرب بها من تريد
1- والعراقي مستعد أن ينتخب اياً من كان بغض النظر عن هويته الطائفية أو القومية
2- وأعلموا يا أخواني أن الأقبال على المراكز الانتخابية من قبل المواطنين ضعيف جداً ولم يصل حتى الى الحد المعقول لملل المواطن من هذه الانتخابات التي تأتي بأشخاص همهم الأول مصالحهم الشخصية ومصالح أحزابهم وقومياتهم وليس مصلحة الوطن والشعب العراقي على العموم
3- وأنا أتكلم معكم وأنا موجود في الداخل العراقي.
1- اخي لايحق لك ان تتحدث بأسم العراقي وتحدث عن نفسك ، فأغلب الشعب في الوسط والجنوب لاينتخب الا الشيعي فلا تكتب لنا احلام وافكار غير موجودة على الارض ، ونقول وبصوت عالي نحن طائفيون ، وكلامك ليس به من المنطقية شيئ مع احترامي لشخصك الكريم .
2- اما بخصوص ضعف الاقبال على المراكز الانتخابية فهذا بسبب ان الاغلبية جائتهم بطاقات الانتخاب وعرفوا ان اسمائهم موجود ، ومثال على ذلك فحن جائتنا بطاقات الانتخابات عن طريق وكيل الغذائية فلماذا اراجع المركز ؟
3- طيب واحنه وين بالقمر .
كنا نتمنى ان يكون الحديث حول الموضوع .