كم هوواقعنا يحفه المرارة
من أفراد كنا نتوسم فيهم الكرامة
لكن لم نلقى من لدنهم سوى الخزي والمهانة
كم تحطمت أمانينا
على جدران أفئدته كله خداعة
كم كنا سدج وفي غاية الحماقة
يوما إرتجينا في الصديق
أنه أخ لنا في الله يدوم
كم كنا.....
ياليتنا نصحو ا
وقد تعملنا من دروس الزمان
أن الحياة لن تدوم والحكيم
من إتخدها جسرا يسلكه للدنيا باقية
فيجهد نفسه ويحاول قدر ما إستطاع
طرد شيطنة أفعاله وخزي أعماله
ونيل الغفران من رب رحيم
قبل أن يدنوا منه أجاله ليوم المحشر
+++