[النجف الاشرف]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
يا عبد الله لا ينفعك الكذب والتدليس صدقني .....

((أولا:قال ابن خزيمة في كتاب التوحيد {باب ذكر أخبار رويت عن عائشة رضي الله عنها في إنكار رؤية النبي صلى الله عليه وسلم تسليما قبل نزول المنية بالنبي صلى الله عليه وسلم ، إ) وحتى بعدها لهذا اكمل هداك الله قول امامك ابن خزيمه
ابن خزيمة امام البخاري وامامهم الكبير في التوحيد الى ان يتهجم على عائشه ويطعن بها فقد قال في كتابه التوحيد صفحة 225 (قال أبوبكر: هذه لفظة، أحسب عائشة تكلمت بها، في وقت غضب كانت لفظة أحسن منا يكون فيها دركاً لبغيتها، كان أجمل بها، ليس يحسن في اللفظ: أن يقول قائل: أو قائلة فقد أعظم ابن عباس الفرية، وأبو ذر، وأنس بن مالك، وجماعات من الناس الفرية على ربهم، ولكن قد يتكلم المرء عند الغضب باللفظة التي يكون غيرها أحسن وأجمل منها، أكثر ما في هذا أن عائشة ~ وأبا ذر، وابن عباس _ما، وأنس بن مالك _ قد اختلفوا: هل رأى النبي ربه؟ فقالت عائشة –~ (لم ير النبي- ربه)، وقال أبو ذر وابن عباس _ما: قد رأى النبي ربه، وقد أعلمت في مواضع في كتبنا أن النفي لا يوجب علماً، والإثبات هو الذي يوجب العلم، لم تحك عائشة عن النبي أنه خبرها أنه لم ير ربه-عز وجل-، وإنما تلت قوله (عز وجل): لا تدركه الأبصار وقوله: وما كان لبشر أن يلكمه الله إلا وحيا… ومن تدبر هاتين الآيتين ووفق لإدراك الصواب، علم أنه ليس في واحدة من الايتين ما يستحق من قال: أن محمداً رأى ربه الرمي بالفرية على الله، كيف بأن يقول: (قد أعظم الفرية على الله؟).

حتى علمائكم تبترون اقوالهم ؟!!!!

اقتباس :

مازال السؤال يامن كفرت عائشة أين أنكرت عائشة رؤية المؤمنين لربهم يوم القيامة؟

صدقت يا حبيبي يا رسول الله أن لم تستحي فاصنع ماشئت كل هذا النقاش وانت تقول اين الادله ؟!
يا اهل السنه أهذه عقول مشايخك ؟!!!!!!

ونحن طلبنا منك أن كنا قد كذبنا ضع لنا حديث صحيح على مباني السنه تقول فيه عائشه ان المؤمين يرون الله في الاخره

وجاء الطبري في شرح الايه الكريمة في تفسيرة الجزء 12 صفحة 17
{لاَّ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ} (103) سورة الأنعام
وصرح علنا موقف عائشه من جواز رؤيه الله تعالى وقال (حدثنا ابن حميد قال، حدثنا جرير، عن مغيرة، عن الشعبي قال، قالت عائشة: من قال إن أحدًا رأى ربه فقد أعظم الفرية على الله! قال الله:"لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار" .فقال قائلو هذه المقالة: معنى"الإدراك" في هذا الموضع، الرؤية= وأنكروا أن يكون الله يُرَى بالأبصار في الدنيا والآخرة= وتأوّلوا قوله وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ * إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ )، بمعنى انتظارها رحمة الله وثوابَه .)

اقتباس :

آمييييييييييييييييييييييييين نقوووووووووووووووووول لهم يا ناطح الصخرة الصماءتوهنها****أشفق على رأسك لا تشفق على الحجر

وناطح الصخر من يكذب

ومازال السؤال كيف ياخذ الدين من كافره ؟!!!!!!!

وصدقني يا شيخ عبد الله انا اعذرك لان التفكير عليكم ممنوع فانت مجبر ان تدافع وانت بقراره نفسك تعرف انك على باطل لكن سوف اهديك على يدي فانا النجف الاشرف

[عبد الله البنياني]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجف الاشرف [ مشاهدة المشاركة ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف يا عبد الله لا ينفعك الكذب والتدليس صدقني ..... ((أولا:قال ابن خزيمة في كتاب التوحيد {باب ذكر أخبار رويت عن عائشة رضي الله عنها في إنكار رؤية النبي صلى الله عليه وسلم تسليما قبل نزول المنية بالنبي صلى الله عليه وسلم ، إ) وحتى بعدها لهذا اكمل هداك الله قول امامك ابن خزيمه ابن خزيمة امام البخاري وامامهم الكبير في التوحيد الى ان يتهجم على عائشه ويطعن بها فقد قال في كتابه التوحيد صفحة 225 (قال أبوبكر: هذه لفظة، أحسب عائشة تكلمت بها، في وقت غضب كانت لفظة أحسن منا يكون فيها دركاً لبغيتها، كان أجمل بها، ليس يحسن في اللفظ: أن يقول قائل: أو قائلة فقد أعظم ابن عباس الفرية، وأبو ذر، وأنس بن مالك، وجماعات من الناس الفرية على ربهم، ولكن قد يتكلم المرء عند الغضب باللفظة التي يكون غيرها أحسن وأجمل منها، أكثر ما في هذا أن عائشة ~ وأبا ذر، وابن عباس _ما، وأنس بن مالك _ قد اختلفوا: هل رأى النبي ربه؟ فقالت عائشة –~ (لم ير النبي- ربه)، وقال أبو ذر وابن عباس _ما: قد رأى النبي ربه، وقد أعلمت في مواضع في كتبنا أن النفي لا يوجب علماً، والإثبات هو الذي يوجب العلم، لم تحك عائشة عن النبي أنه خبرها أنه لم ير ربه-عز وجل-، وإنما تلت قوله (عز وجل): لا تدركه الأبصار وقوله: وما كان لبشر أن يلكمه الله إلا وحيا… ومن تدبر هاتين الآيتين ووفق لإدراك الصواب، علم أنه ليس في واحدة من الايتين ما يستحق من قال: أن محمداً رأى ربه الرمي بالفرية على الله، كيف بأن يقول: (قد أعظم الفرية على الله؟). حتى علمائكم تبترون اقوالهم ؟!!!! صدقت يا حبيبي يا رسول الله أن لم تستحي فاصنع ماشئت كل هذا النقاش وانت تقول اين الادله ؟! يا اهل السنه أهذه عقول مشايخك ؟!!!!!! ونحن طلبنا منك أن كنا قد كذبنا ضع لنا حديث صحيح على مباني السنه تقول فيه عائشه ان المؤمين يرون الله في الاخره وجاء الطبري في شرح الايه الكريمة في تفسيرة الجزء 12 صفحة 17 {لاَّ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ} (103) سورة الأنعام وصرح علنا موقف عائشه من جواز رؤيه الله تعالى وقال (حدثنا ابن حميد قال، حدثنا جرير، عن مغيرة، عن الشعبي قال، قالت عائشة: من قال إن أحدًا رأى ربه فقد أعظم الفرية على الله! قال الله:"لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار" .فقال قائلو هذه المقالة: معنى"الإدراك" في هذا الموضع، الرؤية= وأنكروا أن يكون الله يُرَى بالأبصار في الدنيا والآخرة= وتأوّلوا قوله وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ * إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ )، بمعنى انتظارها رحمة الله وثوابَه .) وناطح الصخر من يكذب ومازال السؤال كيف ياخذ الدين من كافره ؟!!!!!!! وصدقني يا شيخ عبد الله انا اعذرك لان التفكير عليكم ممنوع فانت مجبر ان تدافع وانت بقراره نفسك تعرف انك على باطل لكن سوف اهديك على يدي فانا النجف الاشرف

رمتني بدائها وانسلت
قال ابن خزيمة في كتاب التوحيد {باب ذكر أخبار رويت عن عائشة رضي الله عنها في إنكار رؤية النبي صلى الله عليه وسلم تسليما قبل نزول المنية بالنبي صلى الله عليه وسلم ، إذ أهل قبلتنا من الصحابة والتابعات والتابعين ومن بعدهم إلى من شاهدنا من العلماء من أهل عصرنا ، لم يختلفوا ولم يشكوا ولم يرتابوا أن جميع المؤمنين يرون خالقهم يوم القيامة عيانا ، وإنما اختلف العلماء : هل رأى النبي صلى الله عليه وسلم خالقه ؟ عز وجل ، قبل نزول المنية بالنبي صلى الله عليه وسلم ، لا أنهم قد اختلفوا في رؤية المؤمنين خالقهم يوم القيامة ، فتفهموا المسألتين ، لا تغالطوا فتصدوا عن سواء السبيل}
مازال السؤال يامن كفرت عائشة أين أنكرت عائشة رؤية المؤمنين لربهم يوم القيامة؟

[عبد محمد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله البنياني [ مشاهدة المشاركة ]

رمتني بدائها وانسلت قال ابن خزيمة في كتاب التوحيد {باب ذكر أخبار رويت عن عائشة رضي الله عنها في إنكار رؤية النبي صلى الله عليه وسلم تسليما قبل نزول المنية بالنبي صلى الله عليه وسلم ، إذ أهل قبلتنا من الصحابة والتابعات والتابعين ومن بعدهم إلى من شاهدنا من العلماء من أهل عصرنا ، لم يختلفوا ولم يشكوا ولم يرتابوا أن جميع المؤمنين يرون خالقهم يوم القيامة عيانا ، وإنما اختلف العلماء : هل رأى النبي صلى الله عليه وسلم خالقه ؟ عز وجل ، قبل نزول المنية بالنبي صلى الله عليه وسلم ، لا أنهم قد اختلفوا في رؤية المؤمنين خالقهم يوم القيامة ، فتفهموا المسألتين ، لا تغالطوا فتصدوا عن سواء السبيل} مازال السؤال يامن كفرت عائشة أين أنكرت عائشة رؤية المؤمنين لربهم يوم القيامة؟

عجبا والله

محاور ويحجنا دائما بمصادره

ومتى اعترفنا بها حتى تكون حجة علينا؟