[نور في ظلام]

ليش بترتعبوا من الوهابية ما بعرف ؟؟؟؟

علما أن الإسلام بوجود الوهابية و عدمه قائم قائم ...
لكنها حركة لإيحاء الناس ببشاعة الوهابيين و ضلالهم و غير ذلك (ثم) تطلقون لفظ وهابية على السنة و قد فعلتم ....لإبعاد عوام شيعتكم المساكين عن الحق ...

بل سبحان الله ... لاحظوا كيف تدورون حول كل مواضيع العالم ما عدا الموضوع نفسه !!!
ما رأيك ان نرجع إلى الماضي أكثر أيضا ...؟
قلنا أن تحريف القرآن غير صحيح و حدث عندما مثل طائفتكم محمود جابر الذي انسحب بأوامر من كباركم لأنه بدأ يسيء لكم أنفسكم ووافق الشيخ عدنان ...وحتى إن أردت (( تصافحا ))
و إن كنتم تعتبرون العرعور شيخ الكذابين فمن يكون الكوراني و الطبرسي و غيره ..و الله ما قذفتوه بهذ الصفات إلا لأنه كشف كذب شيوخ المذهب و معمميه و أراد لكم الخير فقابلتوه بالتهديد له بالقتل ..بل و أنكم ستشربون من دمه !
و الله لقد تذكرت في هذا المقام قول أبي بكر رضي الله عنه و أرضاه عندما أساء المشركين لرسول الله صلى الله عليه و سلم بالضرب و الإهانة ان قال : أتقتلون رجلا أن يقول ربي الله ؟؟

اتقوا الله و تذكروا يوم الحساب

[ذو الفقارك ياعلي]

هذه إحدى الكذبات التي كذبها العرعور

______

يقول الشيخ السلفي الكتب التحريف التسعة القائلة بالتحريف قال إن الصدوق إمام عظيم عند الشيعة, المجلسي الكشي وكلهم اقروا بتحريف القران .

وهذا الرد عليه:

قال الشيخ الصدوق في سلامة القرآن الكريم:
( اعتقادنا في القرآن الكريم الذي أنزله الله تعالى على نبيّه محمد صلى الله عليه وآله هو ما بين الدفتين ، وهو ما في أيدي الناس ليس بأكثر من ذلك ، ومن نسب إلينا أنّا نقول أنّه أكثر من ذلك فهو كاذب )
وأما الشيخ المجلسي فهذا يكذب عليه وهذا هو قوله :
( فإن قال قائل كيف يصحّ القول بأن الّذي بين الدفتين هو كلام الله تعالى على الحقيقة من غير زيادة ولا نقصان وأنتم تروون عن الأئمة عليهم السلام أنّهم قرأوا ( كنتم خير أئمة أخرجت للناس ) وكذلك ( جعلناكم أئمة وسطا ... ) وهذا بخلاف ما في المصحف الذي في أيدي الناس ؟ قيل له : قد مضى الجواب عن هذا وهو أنّ الأخبار التي جاءت بتلك أخبار آحاد لا يقطع على الله تعالى بصحتها فلذلك وقفنا فيها ولم نعدل عمّا في المصحف الظاهر على ما أمرنا به حسب ما بيّناه مع أنّه لا ينكر أن تأتي القراءة على وجهين منزلين أحدهما ما تضمنه المصحف والثاني ما جاء به الخبر كما يعترف مخالفونا به من نزول القرآن على وجوه شتى ).

______________________

الاعتقادات في دين الإمامية ص48
بحار الأنوار ج92ص75

_____________

وهذا غير أكاذيبه التي لا تنتهي