الخلاص من شؤم الخطايا ووابل الضياع
وإنتشل ذاته المنكسرة في هوان الرزايا
إلى ذات تقدر صنائع الخالق لها
فحقا من عرف محبوبا كالعزيز القدير
فقد عرف حقيقة وجوده التكويني والحياتي
في الحياة وبدأ يعمل جاهدا لنيل رضاه في الدارين
من نال رضا الخالق فقد إسترشد للطريق الصواب
وهنيئا لمن نال رضا الخالق فقد نال الدين والرشاد
وهنيئا لنا اليوم لأنن