يكررون معقوووول منكر الإمامة يخرج من دائرة الإيمان و لا يوجد دليل صريح في القرآن يقول علي امام !!!!!
أقول : معقوووول لعن ابو بكر و عمر و عثمان يخرج من دائرة الاسلام و لا يوجد دليل صريح في القرآن ينهاني عن لعنهم بالاسم !!!!!!!!!
الأمر أخطر فأنتم تخرجوننا من دائرة الاسلام ... هل نخرج من دائرة الاسلام لأمر لم يتم توضيحه في القرآن ؟؟؟
معقوووووووووووووووووووول
!!!!!!!!!
الامامة من النص مذكور القران الكريم (( وَإذ ابْتَلَى إبْرَاهيمَ رَبّه بكَلمَات فَأَتَمَّهنَّ قَالَ إنّي جَاعلكَ للنَّاس إمَامًاً )) (البقرة : 124), وليس شرطا اذا ذكر اسم علي او غيرهم الصحابة!! وحتى ابى بكر غير المنصوص في القرأن. اذا لا يوجد شرح عن القرأن لذا علينا نلجأ السنة النبي(ص)
كما هو معلوم فان أصول الدين هي التي من لم يعتقد بأحدها يخرج عن الدين (أي الواقعي أو المذهب الحق), وإن كان عدم الاعتقاد في بعضها لا يخرج عن الاسلام, وعلماء الشيعة وفقاً للأدلة التي عندهم لا يعتبرون من لم يعتقد بالإمامة خارجاً عن الاسلام, وعليه فان الإمامة تكون من أصول المذهب، من لم يعتقد بها خرج عن المذهب والدين الواقعي، ولم يخرج عن الاسلام, هذا أولاً
وثانياً : من قال لك إن الإمامة لم ترد فيها الآيات الكثيرة والنصوص الصريحة الواضحة والترغيب والترهيب , وتشكيك البعض في هذه الأدلة لا يخرجها عن الحجية , كما أن البعض شكك في التوحيد والنبوة وفي أدلتهما , فهل هذا يخرجها عن الحجية أو عن كونها من أصول الدين.
فمن الآيات : آية الغدير , وآية الولاية , وآية الانذار , وآية المباهلة , وآية التطهير , وآية الاستخلاف
ومن النصوص المتواترة الصريحة : حديث الغدير , وحديث الثقلين , وحديث الطير , وحديث الاثني عشر , وحديث المنزلة , وحديث الدار , وحديث الولاية .
أضف إلى ذلك الأدلة العقلية.
اما الموضوع اللعن الصحابة (ابى بكر وعمر)
نحن لا نعمل شيئا ولا نفعله إلا على طبق ما ورد في القرآن الكريم أو السنّة الشريفة .
فنحن لا نلعن أحداً من الصحابة ألا من لعنه الله تبارك وتعالى في كتابه العزيز أو لعنه الرسول العظيم (ص) وأهل بيته الميامين (عليهم السلام) في السنّة الشريفة .
فقد لعن الله سبحانه وتعالى المنافقين والمنافقات في كتابه الكريم بقوله : (( وَيعَذّبَ الْمنَافقينَ وَالْمنَافقَات وَالْمشْركينَ وَالْمشْركَات الظَّانّينَ باللَّه ظَنَّ السَّوْء عَلَيْهمْ دَائرَة السَّوْء وَغَضبَ اللَّه عَلَيْهمْ وَلَعَنَهمْ وَأَعَدَّ لَهمْ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصيرًا )) (الفتح : 6) . وعليه حقّ لنا أن نلعن كلّ من ثبت بالأدلّة القطعيّة نفاقه وفسقه .
كما لعن سبحانه وتعالى أيضاً الذين في قلوبهم مرض بقوله ( أوْلَئكَ الَّذينَ لَعَنَهم اللَّه فَأَصَمَّهمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهمْ )) (محمّد : 23 ). ولعن أيضاً الظالمين بقوله ( ... أَلاَ لَعْنَة اللّه عَلَى الظَّالمينَ )) (هود : 18). فنحن أيضاً نلعن كلّ من ظلم رسول الله (ص) وأهل بيته (عليهم السلام) وبالأخص أبنته المظلومة المغصوب حقّها فاطمة الزهراء (عليها السلام) .
ولعن أيضاً كلّ من آذى رسول الله (ص) بقوله ( إنَّ الَّذينَ يؤْذونَ اللَّهَ وَرَسولَه لَعَنَهم اللَّه في الدّنْيَا وَالْآخرَة وَأَعَدَّ لَهمْ عَذَابًا مّهينًا )) (الأحزاب :57 ).
ولا شكّ ولا ريب أنّ المتخلّف عن جيش أسامة متخلّف عن طاعة رسول الله ، والتخلّف عن طاعة رسول الله يوجب أذى رسول الله ، وأذيّة رسول الله توجب اللعنة بصريح الآية .
ومن المجمع والمسلّم عليه بين الكلّ أنّ بعض الصحابة قد تخلّف عن جيش أسامة فاستحقّ اللعنة .
كما لا شكّ ولا ريب أنّ أذيّة فاطمة الزهراء (عليها السلام) توجب أذيّة رسول الله لقوله (ص) :[ فاطمة بضعة منّي يؤذيني من آذاها ويغضبني من أغضبها ] (صحيح مسلم : 2 / 376 ). وقد نقل ابن قتيبة في (الإمامة والسياسة 1 / 14) ، والمنّاوي في (الجامع الصغير 2 / 122) ، أنّ فاطمة ماتت وهي غضبى على قوم فنحن غضاب لغضبها .
هذا كلّه بالنسبة إلى من لعنهم المولى عزّ وجل في كتابه الكريم ، وهناك أصناف أخر لعنهم في كتابه فراجعوا .
وأمّا بالنسبة إلى من لعنهم رسول الله (ص) فقد لعن كلّ من تخلّف عن جيش أسامة ، (راجعوا الملل والنحل للشهرستاني 1 / 23 ، وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 6 / 52 ، وكتاب السقيفة للجوهري).
ولعن أيضاً معاوية وأباه وأخاه بقوله (ص) : [اللهم العن القائد والسائق والراكب ] فالراكب هو أبو سفيان ومعاوية وأخوه أحدهما قائد والآخر سائق ، (راجعوا وقعة صفّين 217 طبع مصر ، والنهاية في غريب الحديث والأثر 4 / 87 ).
كما لعن أيضاً الحكم بن العاص وابنه مروان ، (راجعوا تاريخ ابن الأثير 3 / 199 ).
ولعن (ص) عمرو بن العاص بقوله :[ اللهم إنّ عمرو بن العاص هجاني وهو يعلم أنّي لست بشاعر ، فاهجه والعنه عدد ما هجاني ] (كنز العمّال 13/ 548 ).
كما أنّه (ص) لعن آخرين ، ومن هنا جاز لنا أن نلعن من لعنه النبي الكريم (ص) .
ثمّ على فرض عدم جواز لعن بعض الصحابة ، فلماذا بعض الصحابة والتابعين لعنوا بعض أكابر الصحابة ؟!! من قبيل معاوية ابن أبي سفيان ، فإنّه لعن أمير المؤمنين (ع) مدّة أربعين سنة من على المنابر، مع أنّ النبي (ص) قال في علي(ع) :[ من سبّ علياً فقد سبّني] (أخرجه الحاكم وصححه ، مستدرك الحاكم : 3/130ح 4615 و 4616 ). وقال (ص) أيضاً :[ من سبّ علياً فقد سبّني ، ومن سبّني فقد سبّ الله ، ومن سبّ الله أكبّه الله على منخريه في النار ] (فرائد السمطين ، للجويني الشافعي : 1/ 301 ). وقال (ص) أيضاً :[ من أحبّ علياً فقد أحبّني ، ومن أبغض علياً فقد أبغضني ، ومن آذى علياً فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله ] (الاستيعاب : 3/37 بهامش الإصابة / دار أحياء التراث) .
كما بالغ مروان بن الحكم في سبّ الإمام علي (ع) ولعنه ، وإنتقاصه حتّى إمتنع الإمام الحسن (ع) عن الحضور في الجامع النبوي . ( تطهير الجنان واللسان لأبي حجر الهيثمي : 142 ) .
ويقول ابن حجر الهيثمي في كتابه (الصواعق المحرقة ص 85 ): (أمّا الرافضة والشيعة ونحوهما إخوان الشياطين وأعداء الدين ــ الى أن يقول ــ: فعليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين) .
ويفسّر الرافضي في (ص 9 من الصواعق المحرقة) : ( إنّ الرافضي من يقدم علياً على أبي بكر وعمر ).
فإذاً يكون سلمان الفارسي وأبو ذر والمقداد وبنو هاشم حتّى النبي (ص) كلّهم من الرافضة ، فهؤلاء يسبّونهم ويلعنونهم الى يومنا هذا !!
فحينئذ طعنهم على الشيعة بأنّها تسبّ بعض الصحابة ليس إلا تضليلا إعلاميّاً ضدّهم ، وللشيعة على لعن بعض الصحابة برهان قاطع كما ذكرنا .
ودمتم في رعاية الله
التعديل الأخير تم بواسطة أبو مسلم الخراساني ; 04-12-2009 الساعة 03:40 PM.
الامامة من النص مذكور القران الكريم (( وَإذ ابْتَلَى إبْرَاهيمَ رَبّه بكَلمَات فَأَتَمَّهنَّ قَالَ إنّي جَاعلكَ للنَّاس إمَامًاً )) (البقرة : 124), وليس شرطا اذا ذكر اسم علي او غيرهم الصحابة!! وحتى ابى بكر غير المنصوص في القرأن. اذا لا يوجد شرح عن القرأن لذا علينا نلجأ السنة النبي(ص)
كما هو معلوم فان أصول الدين هي التي من لم يعتقد بأحدها يخرج عن الدين (أي الواقعي أو المذهب الحق), وإن كان عدم الاعتقاد في بعضها لا يخرج عن الاسلام, وعلماء الشيعة وفقاً للأدلة التي عندهم لا يعتبرون من لم يعتقد بالإمامة خارجاً عن الاسلام, وعليه فان الإمامة تكون من أصول المذهب، من لم يعتقد بها خرج عن المذهب والدين الواقعي، ولم يخرج عن الاسلام, هذا أولاً
وثانياً : من قال لك إن الإمامة لم ترد فيها الآيات الكثيرة والنصوص الصريحة الواضحة والترغيب والترهيب , وتشكيك البعض في هذه الأدلة لا يخرجها عن الحجية , كما أن البعض شكك في التوحيد والنبوة وفي أدلتهما , فهل هذا يخرجها عن الحجية أو عن كونها من أصول الدين.
فمن الآيات : آية الغدير , وآية الولاية , وآية الانذار , وآية المباهلة , وآية التطهير , وآية الاستخلاف
ومن النصوص المتواترة الصريحة : حديث الغدير , وحديث الثقلين , وحديث الطير , وحديث الاثني عشر , وحديث المنزلة , وحديث الدار , وحديث الولاية .
أضف إلى ذلك الأدلة العقلية.
اما الموضوع اللعن الصحابة (ابى بكر وعمر)
نحن لا نعمل شيئا ولا نفعله إلا على طبق ما ورد في القرآن الكريم أو السنّة الشريفة .
فنحن لا نلعن أحداً من الصحابة ألا من لعنه الله تبارك وتعالى في كتابه العزيز أو لعنه الرسول العظيم (ص) وأهل بيته الميامين (عليهم السلام) في السنّة الشريفة .
فقد لعن الله سبحانه وتعالى المنافقين والمنافقات في كتابه الكريم بقوله : (( وَيعَذّبَ الْمنَافقينَ وَالْمنَافقَات وَالْمشْركينَ وَالْمشْركَات الظَّانّينَ باللَّه ظَنَّ السَّوْء عَلَيْهمْ دَائرَة السَّوْء وَغَضبَ اللَّه عَلَيْهمْ وَلَعَنَهمْ وَأَعَدَّ لَهمْ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصيرًا )) (الفتح : 6) . وعليه حقّ لنا أن نلعن كلّ من ثبت بالأدلّة القطعيّة نفاقه وفسقه .
كما لعن سبحانه وتعالى أيضاً الذين في قلوبهم مرض بقوله ( أوْلَئكَ الَّذينَ لَعَنَهم اللَّه فَأَصَمَّهمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهمْ )) (محمّد : 23 ). ولعن أيضاً الظالمين بقوله ( ... أَلاَ لَعْنَة اللّه عَلَى الظَّالمينَ )) (هود : 18). فنحن أيضاً نلعن كلّ من ظلم رسول الله (ص) وأهل بيته (عليهم السلام) وبالأخص أبنته المظلومة المغصوب حقّها فاطمة الزهراء (عليها السلام) .
ولعن أيضاً كلّ من آذى رسول الله (ص) بقوله ( إنَّ الَّذينَ يؤْذونَ اللَّهَ وَرَسولَه لَعَنَهم اللَّه في الدّنْيَا وَالْآخرَة وَأَعَدَّ لَهمْ عَذَابًا مّهينًا )) (الأحزاب :57 ).
ولا شكّ ولا ريب أنّ المتخلّف عن جيش أسامة متخلّف عن طاعة رسول الله ، والتخلّف عن طاعة رسول الله يوجب أذى رسول الله ، وأذيّة رسول الله توجب اللعنة بصريح الآية .
ومن المجمع والمسلّم عليه بين الكلّ أنّ بعض الصحابة قد تخلّف عن جيش أسامة فاستحقّ اللعنة .
كما لا شكّ ولا ريب أنّ أذيّة فاطمة الزهراء (عليها السلام) توجب أذيّة رسول الله لقوله (ص) :[ فاطمة بضعة منّي يؤذيني من آذاها ويغضبني من أغضبها ] (صحيح مسلم : 2 / 376 ). وقد نقل ابن قتيبة في (الإمامة والسياسة 1 / 14) ، والمنّاوي في (الجامع الصغير 2 / 122) ، أنّ فاطمة ماتت وهي غضبى على قوم فنحن غضاب لغضبها .
هذا كلّه بالنسبة إلى من لعنهم المولى عزّ وجل في كتابه الكريم ، وهناك أصناف أخر لعنهم في كتابه فراجعوا .
وأمّا بالنسبة إلى من لعنهم رسول الله (ص) فقد لعن كلّ من تخلّف عن جيش أسامة ، (راجعوا الملل والنحل للشهرستاني 1 / 23 ، وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 6 / 52 ، وكتاب السقيفة للجوهري).
ولعن أيضاً معاوية وأباه وأخاه بقوله (ص) : [اللهم العن القائد والسائق والراكب ] فالراكب هو أبو سفيان ومعاوية وأخوه أحدهما قائد والآخر سائق ، (راجعوا وقعة صفّين 217 طبع مصر ، والنهاية في غريب الحديث والأثر 4 / 87 ).
كما لعن أيضاً الحكم بن العاص وابنه مروان ، (راجعوا تاريخ ابن الأثير 3 / 199 ).
ولعن (ص) عمرو بن العاص بقوله :[ اللهم إنّ عمرو بن العاص هجاني وهو يعلم أنّي لست بشاعر ، فاهجه والعنه عدد ما هجاني ] (كنز العمّال 13/ 548 ).
كما أنّه (ص) لعن آخرين ، ومن هنا جاز لنا أن نلعن من لعنه النبي الكريم (ص) .
ثمّ على فرض عدم جواز لعن بعض الصحابة ، فلماذا بعض الصحابة والتابعين لعنوا بعض أكابر الصحابة ؟!! من قبيل معاوية ابن أبي سفيان ، فإنّه لعن أمير المؤمنين (ع) مدّة أربعين سنة من على المنابر، مع أنّ النبي (ص) قال في علي(ع) :[ من سبّ علياً فقد سبّني] (أخرجه الحاكم وصححه ، مستدرك الحاكم : 3/130ح 4615 و 4616 ). وقال (ص) أيضاً :[ من سبّ علياً فقد سبّني ، ومن سبّني فقد سبّ الله ، ومن سبّ الله أكبّه الله على منخريه في النار ] (فرائد السمطين ، للجويني الشافعي : 1/ 301 ). وقال (ص) أيضاً :[ من أحبّ علياً فقد أحبّني ، ومن أبغض علياً فقد أبغضني ، ومن آذى علياً فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله ] (الاستيعاب : 3/37 بهامش الإصابة / دار أحياء التراث) .
كما بالغ مروان بن الحكم في سبّ الإمام علي (ع) ولعنه ، وإنتقاصه حتّى إمتنع الإمام الحسن (ع) عن الحضور في الجامع النبوي . ( تطهير الجنان واللسان لأبي حجر الهيثمي : 142 ) .
ويقول ابن حجر الهيثمي في كتابه (الصواعق المحرقة ص 85 ): (أمّا الرافضة والشيعة ونحوهما إخوان الشياطين وأعداء الدين ــ الى أن يقول ــ: فعليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين) .
ويفسّر الرافضي في (ص 9 من الصواعق المحرقة) : ( إنّ الرافضي من يقدم علياً على أبي بكر وعمر ).
فإذاً يكون سلمان الفارسي وأبو ذر والمقداد وبنو هاشم حتّى النبي (ص) كلّهم من الرافضة ، فهؤلاء يسبّونهم ويلعنونهم الى يومنا هذا !!
فحينئذ طعنهم على الشيعة بأنّها تسبّ بعض الصحابة ليس إلا تضليلا إعلاميّاً ضدّهم ، وللشيعة على لعن بعض الصحابة برهان قاطع كما ذكرنا .
ودمتم في رعاية الله
شاكرة جدا و مثمنة اضافتك أخي الكريم .... و للعلم انا مستبصرة >>> يعني شيعية .... و كل الكلام اللي قلتو أخي الكريم موافقة عليه ... لكن موضوعي كان رد على اسلوبهم اللي بيتبعوه و هم يتشبهو بالخوارج فيقولون لا نريد دليل إلا دليل واضح صريح من القرآن على امامة علي عليه السلام !!!!
ضاربين بعرض الحائط أسباب النزول و الأحاديث الشريفة !!!!!!
و من نفس المنطلق طالبتهم بدليل صريح من القرآن الكريم على أنّ من يلعن ابا بكر و عمر و عثمان ... هو كافر ...
فنحن كما تفضّلت لا نبيح دماء و لا نخرج من دائرة الاسلام من لا يؤمن بالإمامة انّما نقول بأنّهم قد ضلّوا هداهم الله ... بينما هو يكفّروننا و يخرجوننا من دائرة الاسلام .... فمن الأولى أن يطالب بدليل صريح من القرآن الكريم ؟؟؟!!!!
مرة أخرى شاكرة لك اضافاتك أخي الكريم ..
التعديل الأخير تم بواسطة ** مسلمة سنية ** ; 04-12-2009 الساعة 03:46 PM.
مازالوا ينعقون مولانا ... نريد آية صريحة من القرآن تقول علي امام و علي خليفة !!!!!
و الله المستعان على ما يصفون
قال تعالى : (( إنَّمَا وَليّكم اللّه وَرَسوله وَالَّذينَ آمَنوا الَّذينَ يقيمونَ الصَّلاَةَ وَيؤتونَ الزَّكَاةَ وَهم رَاكعونَ )) (المائدة:55). وهذه الاية يثبت امامة علي ولكن علماء اهل السنة اختلفوا فيما بينهم حول هذه الاية وبعض منهم تأكدوا دالة على إمامة أمير المؤمنين (ع) , ولكن البعض أخذوا يبثون الشبهة تلو الشبهة حول هذه الآية وامثالها , ومن تلك الشبه هي هذه الشبهة التي ذكرتموها من فصل ايتاء الزكاة من حال الركوع .
ذهب المفسرون والعلماء من الفريقين إلى أنها نزلت في حق علي (عليه السلام) حينما تصدق بخاتمه في أثناء الصلاة .
وإليك بعض مصادرها عند الفريقين :
عند الشيعة:
1- بحار الأنوار 35 / باب 4 .
2- إثبات الهداة 3 / باب 10 .
وعند أهل السنة والجماعة :
1. شواهد التنزيل للحسكاني الحنفي 1/161 ح 216 .
2. تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي، ترجمة الإمام علي بن أبي طالب2/409 ح 908
3. تفسير الطبري: 6 .
4. أنساب الأشراف للبلاذري 2/150 ح 151 ، ط بيروت .
5. 104/4الصواعق المحرقة لابن حجر .
ودلالة الآية الكريمة على ولاية الامام امير المومنين علي بن أبي طالب عليه السلام واضحة بعد أن قرنها الله تعالى بولايته وولاية الرسول، ومعلوم أن ولايتهما عامة فالرسول أولى بالمؤمنين من أنفسهم فكذلك ولاية علي (علیه السلام) بحكم المقارنة
اذا لم يوجد في القران دلالة امامة علي سوف نأتيك الاحاديث النبي(ص) يثبت بصراحة الامامة علي وليس ابى بكر وعمر
التعديل الأخير تم بواسطة أبو مسلم الخراساني ; 04-12-2009 الساعة 03:51 PM.
نحن لا نسب الصحابة ... و لا نلعنهم ... لكنّا نلعن الظالمين الذين تدّعون أنّهم صحابة ...
تقول رد للدين !!!!
من الذي منع كتاب رسول الله صلى الله عليه و آله ؟؟؟!!!!
من الذي أحرق الأحاديث الشريفة ؟؟!!!!
من الذي منع تدوين و كتابة أحاديث الرسول الأكرم صلى الله عليه و آله ؟؟؟!!!!!!!!
.....................
و لا زال السؤال قائما ... نريد آية صريحة ... قال تعالى : ..........................
و تكون باللفظ الصريح و بالأسماء أنّ لعن ابو بكر و عمر و عثمان يخرجنا من دائرة الاسلام ...
لا نريد اجتهادات ... لا نريد أقوال علمائكم ... انّما نريد آي صريحة من القرآن !!!!!
السب واللعن ليس من شيم المسلمين عموما .
واقول اختي على سبيل القياس لمسألتك في سب اخيار الامة رضوان الله عليهم بدليل ترضي الله عنهم والا كيف لله تعالى يرضى عن اناس ولا يعلم ماسيحدثون بعد ذلك !!!!والعياذ بالله
والآن لوسمحتي ..
اريد دليل من القرآن الكريم ان صلاة الظهر ليست بخمس ركعات ؟!!!
واقول اختي على سبيل القياس لمسألتك في سب اخيار الامة رضوان الله عليهم بدليل ترضي الله عنهم والا كيف لله تعالى يرضى عن اناس ولا يعلم ماسيحدثون بعد ذلك !!!!والعياذ بالله
والآن لوسمحتي ..
اريد دليل من القرآن الكريم ان صلاة الظهر ليست بخمس ركعات ؟!!!
واقول اختي على سبيل القياس لمسألتك في سب اخيار الامة رضوان الله عليهم بدليل ترضي الله عنهم والا كيف لله تعالى يرضى عن اناس ولا يعلم ماسيحدثون بعد ذلك !!!!والعياذ بالله
والآن لوسمحتي ..
اريد دليل من القرآن الكريم ان صلاة الظهر ليست بخمس ركعات ؟!!!
واتحداك ..
.
تتحدااااااااني انو صلاة الضهر خمس ركعات من القرآن :eek: :confused:
لأ بصراحة انا مو قد هاد التحدي ... و لا حتى بقدر ألاقي آية صريحة بتحكي انو صلاة الضهر هي أربع ركعات :confused:
بس برضو مصرّة بغباء و جهل و سخافة أن تجد لي آية صريحة تقول أنّ من يلعن ابو بكر و عمر و عثمان كااااااااااااافر خارج عن ملة الاسلام !!!!!!!!!!!
انا متأكدة انو في كتير رح يشوفوا اصراري عبارة عن جهل و سخافة و غباء و جحود بسنّة الرسول الأعظم صلى الله عليه و آله ... و هذا هو حال من يرددون باستمرار نريد آية صريحة في القرآن تقول : علي امام !!!!!!!!!!!!!!!
هذه صورتكم و أنتم ترددون مثل هذه الشبهات الهزيلة ...
اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم و العن أعداءهم
هههههههههههههه
احسنت اختي ام محمد
خلي يشوفون شقد طرحهم تافه
ونطالب بدليل ان من سب ابو بكر وعمر في النار
وان من انكر خلافتهم كافر من القران لا من السنة
موفقين
تتحدااااااااني انو صلاة الضهر خمس ركعات من القرآن :eek: :confused:
لأ بصراحة انا مو قد هاد التحدي ... و لا حتى بقدر ألاقي آية صريحة بتحكي انو صلاة الضهر هي أربع ركعات :confused:
بس برضو مصرّة بغباء و جهل و سخافة أن تجد لي آية صريحة تقول أنّ من يلعن ابو بكر و عمر و عثمان كااااااااااااافر خارج عن ملة الاسلام !!!!!!!!!!!
انا متأكدة انو في كتير رح يشوفوا اصراري عبارة عن جهل و سخافة و غباء و جحود بسنّة الرسول الأعظم صلى الله عليه و آله ... و هذا هو حال من يرددون باستمرار نريد آية صريحة في القرآن تقول : علي امام !!!!!!!!!!!!!!!
هذه صورتكم و أنتم ترددون مثل هذه الشبهات الهزيلة ...
اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم و العن أعداءهم
اذا اختي ترجعين لعدد الركعات للسنه ام لا فكيف اذا دعوت احد لدينك وطالبك بالدليل للصلاة
وعددها وكيفيتها ان لم تردي فدينك لم يكمل بعد وفاقد الشي لايعطيه .
اما عن عدم جواز سب الصحابه فكفانا تزكيه الله تعالى لهم وهو اعلم بهم وهو من رضي عنهم والطعن في الآيه الصريحة طعن في القرآن وان كان الطعن ليس بجديد عندكم فالقرآن محرف .. أصلا
وكفانا مودتهم مع آل البيت والذين تسموا بابنائهم واحفادهم بأسمائهم التي يترفع الشيعه الحالين
يتسمية ابنائهم بأسماء كان يحبها آل البيت الطاهرين .
ومن الخيانه العلميه الطعن والتضعيف للأحاديث التي فيها مدح علي عليه السلام لهم وترضيه عنهم .