العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى الإجتماعي

المنتدى الإجتماعي المنتدى مخصص للأمور الإجتماعية

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

الصورة الرمزية ربيعيه
ربيعيه
عضو فضي
رقم العضوية : 23507
الإنتساب : Oct 2008
المشاركات : 2,265
بمعدل : 0.39 يوميا

ربيعيه غير متصل

 عرض البوم صور ربيعيه

  مشاركة رقم : 1  
كاتب الموضوع : عاشق الزهراء المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي
قديم بتاريخ : 20-05-2009 الساعة : 04:01 PM


سلمت يمناك على الموضوع المفيد

من مواضيع : ربيعيه 0 اهداء لكل الحوامل جدول مبسط
0 طلبتكم بالدعاء لقضاء حاجتي
0 10 اشياء لايخبرك بها احد عندما تلدين طفلا
0 جديد فساتين البنات من Gymboree
0 فائدة غير متوقعة للمصاصة المطاطية

الصورة الرمزية لبيك داعي الله
لبيك داعي الله
شيعي حسيني
رقم العضوية : 10392
الإنتساب : Oct 2007
المشاركات : 7,013
بمعدل : 1.13 يوميا

لبيك داعي الله غير متصل

 عرض البوم صور لبيك داعي الله

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : عاشق الزهراء المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي
قديم بتاريخ : 20-05-2009 الساعة : 04:37 PM


الف شكر لك اخونا العزيز عاشق الزهراء على المعلومات المفيده

ورزقك الله بالذريه الصالحه

موفق


توقيع : لبيك داعي الله
آه يا زهراء يا غصة القلب الحزين


من مواضيع : لبيك داعي الله 0 دعاء المؤمن في حق أخيه المؤمن مستجاب_دعائكم
0 استخاره
0 من يدعو لي تحت قبة الامام الحسين بقضاء حاجتي وان قضيت له مجلس عزاء باسم ام البنين
0 سؤالين ولكم جزيل الشكر
0 سؤال ولكم الشكر

الصورة الرمزية عاشق الزهراء
عاشق الزهراء
شيعي حسيني
رقم العضوية : 7251
الإنتساب : Jul 2007
المشاركات : 5,502
بمعدل : 0.88 يوميا

عاشق الزهراء غير متصل

 عرض البوم صور عاشق الزهراء

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : عاشق الزهراء المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي التربية الإسلامية ورعاية الموهوبين
قديم بتاريخ : 25-05-2009 الساعة : 05:51 PM





ليس هناك من شكٍ في أن التربية الإسلامية قد اعتنت بالمواهب الإنسانية التي غرسها الله تعالى في النفس البشرية ، وحرصت على تنميتها والاهتمام الإيجابي بصاحبها ، ودعت إلى حُسن توجيهها والإفادة الكاملة منها بصورةٍ تُحقق النفع والفائدة المرجوة سواءً كان ذلك على المستوى الفردي أو الجماعي .
لماذا تهتم التربية الإسلامية بالموهوبين ؟
يأتي اهتمام التربية الإسلامية بهذا الجانب في شخصية الإنسان انطلاقاً من إدراكها أن الثروة البشريــة تُمثل الثروة الحقيقية لأي مجتمع من المجتمعات ، وأن من يوصفون بالمتفوقين والموهوبين في أي مجتمع إنما هم بمثابة القلب النابض والعقل المُفكر له ، نظرا لأهميتهم البالغة ، وأثرهم الفاعل والإيجابي في مواجهة مختلف التحديات في أي زمانٍ ومكان .
من هنا فإن على المهتمين بشؤون التربية والتعليم أن يزيدوا من اهتمامهم بالطلاب الموهوبين في مختلف المجالات العلمية ، وأن يحرصوا على كيفية اكتشاف المتفوقين والموهوبين ، ومن لديهم قدرة على التفكير الابتكاري من الطلاب ؛ لغرض رعايتهم و العناية بهم وحُسن توجيههم ، وصقل مواهبهم وأفكارهم والعمل الجاد على تعرف جوانب التميز لديهم ، ومن ثم العمل على تحديد أفضل الوسائل الممكنة لاستثمار تفوقهم ، وتسخيره لما فيه الصالح العام ، ولاسيما أنهم بما وهبهم الله من تفوق عقلي ، وقدرات خاصة على الفهم ، والتطبيق ، والتوجيه ، والقيادة ، والإبداع قادرون - بإذن الله تعالى - على إحداث التقدم المنشود ، وقيادة مسيرة التنمية والتطور الحضاري ، والتصدي لمختلف المعوقات والتحديات المعاصرة ، و الإسهام الفاعل في حل المشكلات المختلفة للمسيرة التنموية الشاملة .
وليس هذا فحسب فإن هؤلاء الموهوبين يُعدون - بإذن الله تعالى - أمل المستقبل ورجاله المنتظرين لقيادة البلاد في مختلف المجالات العلمية والتقنية والإنتاجية و الخدمية والمعرفية .
وحيث إن مؤسساتنا التعليمية والتربوية - ولله الحمد والمنة - تزخر بالكثير من الموهوبين والمتميزين من أبناء المجتمع في مختلف الميادين والمجالات العلمية والمعرفية فإن تربيتنا الإسلامية تفرض علينا جميعاً مزيداً من الاهتمام بأفراد هذه الفئة والعناية بهم وبمواهبهم المختلفة ، وهذا أمرٌ لا يمكن تحقيقه إلا بالتعاون بين مختلف عناصر العملية التربوية الرئيسة والتي يمكن الإشارة إلى بعض أدوارها فيما يلي :
أولاً / دور المعلم المسلم في رعاية الموهوبين والعناية بهم :
تنطلق أهمية دور المعلم في العناية بالطلاب الموهوبين على اعتبار أنه الركيزة الأساسية في العملية التعليمية والتربوية . وعليه الاعتماد - بعد الله سبحانه وتعالى - في تحقيق الأهداف التربوية والتعليمية ، ولاسيما أن على عاتقه مسئولية عظيمة في تربية النشء ، و توجيههم التوجيه الإسلامي الصحيح ، والعمل الجاد على تنمية مواهبهم، وكشف استعداداتهم ، والإفادة من جوانب تميزهم ، إلى غير ذلك من المسئوليات التي لا يمكن أن تتحقق دون توافر المعلم المسلم المبدع الذي يدرك أهمية الإبداع ، ويحرص على تنمية التفكير الإبداعي عند الطلاب ، وربطه في كل شأنٍ من شؤونه ، وكل جزئيةٍ من جزئياته بما جاء في المصادر الخالدة للتربية الإسلامية المُتمثلة في كتاب الله العظيم وسنة رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم .
كما أن دور المعلم المسلم يمكن أن يتضح من خلال إيجاد المواقف التعليمية التي تستثير الإبداع عند الطلاب في الفصل الدراسي ، وتشجيعهم على ممارسته بمختلف الطرائق والأساليب الممكنة ، والحرص على توجيههم بطريقةٍ إيجابية وفاعلة .
ثانياً / دور المدرسة في رعاية الموهوبين والعناية بهم :
يمكن الإشارة إلى دور المدرسة كمؤسسةٍ اجتماعيةٍ تربويةٍ في رعاية الموهوبين والعناية بهم و المشاركة الفاعلة والإيجابية في هذا الشأن من خلال تقديمها للمواد الدراسية وما يتبعها من نشاطات فصليةٍ أو غير فصلية بصورةٍ حديثةٍ و شائقةٍ و جذابةٍ ، والعمل على التخلص من النمط التقليدي الذي يُركِّز دائماً على أسلوب تلقين المعرفة للطلاب بصورةٍ يكون الطلاب معها سلبيين وغير متفاعلين .
كما يمكن للمدرسة أن تعمل على وضع خطة شاملة لرعاية الطلاب الموهوبين ، وتوفير الجوّ التربوي الملائم لنمو المواهب المختلفة ، والعمل على توفير ما أمكن من الأدوات والتجهيزات اللازمة لممارسة مختلف الأنشطة التي يمكن من خلالها التعرف على المواهب وتنميتها وتطويرها .

ويأتي من مهام المدرسة الحرص على تدريب بعض المعلمين على كيفية التعامل مع الطلاب الموهوبين ، وتوجيه المعلمين إلى استخدام طرائق وأساليب تعليمية فاعله وإيجابية لهذا الشأن ، والاتصال بأولياء الأمور وتعريفهم بمواهب أبنائهم ليتحقق التكامل بين دور الأسرة ودور المدرسة في رعايتهم .

ثالثاً / دور المجتمع في رعاية الموهوبين والعناية بهم :
ويتمثل هذا الدور في أهمية الاهتمام الجماعي لمختلف القطاعات والمؤسسات الاجتماعية الأخرى في المجتمع بهذه الفئة من أبنائه عن طريق المشاركة الفاعلة ، والإسهام الجاد في توفير مختلف الظروف المدرسية والبيئية الداعمة للإبداع والمُبدعين ؛ والمُساعدة على تنميته وتطويره ، والحرص على تحقيق الفوائد والأهداف المرجوة منه ، فالأسرة والمسجد ووسائل الإعلام وأماكن العمل والنوادي ،

وغيرها من المؤسسات الاجتماعية مطالبة بالإسهام الفاعل والإيجابي في العناية بالموهوبين ورعايتهم سواءً كان ذلك بطريقٍ مباشرٍ أو غير مباشر ، ولن يُعدموا طريقةً أو وسيلةً لتحقيق ذلك متى تضافرت الجهود وصلُحت النيات وقويت العزائم .


توقيع : عاشق الزهراء
من مواضيع : عاشق الزهراء 0 ميزات الرجال
0 روايات رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) حول الصحة
0 التوسل بأبو الفضل العباس وليلة مولده الشريف
0 أعمال شهر شعبان
0 فضائية قطرية جديدة للاستشارات العائلية

الصورة الرمزية البحرانية
البحرانية
شيعي حسيني
رقم العضوية : 2710
الإنتساب : Feb 2007
المشاركات : 20,583
بمعدل : 3.19 يوميا

البحرانية غير متصل

 عرض البوم صور البحرانية

  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : عاشق الزهراء المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي
قديم بتاريخ : 25-05-2009 الساعة : 07:04 PM





توقيع : البحرانية
من مواضيع : البحرانية 0 الرز الشيلاني (( الابيض))
0 البرياني على طريقتي !
0 ‏​‏​معجم لترجمة بعض كلمات البحارنه
0 حبة الخردل ...
0 من سيرة الصحابي الجليل حُجر بن عَدِي

الصورة الرمزية عاشق الزهراء
عاشق الزهراء
شيعي حسيني
رقم العضوية : 7251
الإنتساب : Jul 2007
المشاركات : 5,502
بمعدل : 0.88 يوميا

عاشق الزهراء غير متصل

 عرض البوم صور عاشق الزهراء

  مشاركة رقم : 5  
كاتب الموضوع : عاشق الزهراء المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي كيف يختار ابنك تخصصه ؟
قديم بتاريخ : 26-05-2009 الساعة : 05:28 PM





يتوقف نجاح الطالب في دراسته بالمرحلة الجامعية - أو تلك التي تلي الثانوية العامة - على مدى توفيقه في اختيار التخصص الصحيح الذي يتناسب ويتوافق تماماً مع ميوله وقدراته واستعداداته، ويرتبط ذلك ارتباطاً مباشراً بنجاحه في حياته العملية بعد التخرج، وعلى ذلك ينبني مستقبله كله، فإن كان اختياره صائباً ومراعياً لامكاناته الذهنية ولميوله؛ فإنه بلا شك سيجد نفسه في هذا التخصص، وسيمتلك أدوات الإبحار والتعمق فيه بثقة كبيرة، وربما أصبح علماً في مجاله..

وذلك على عكس الآخر الذي يستسلم لرغبات الأسرة، أو لما تنتج عنه استشارة الزملاء أو الأصدقاء وإن كان مصادماً لرغباته؛ فإن مثل هذا لن يحصد إلا الإخفاق والفشل، وسيواجه صعوبات كبيرة في مستقبله العملي لا محالة.. وربما يحقق الطالب نجاحاً في دراسته رغم كراهيته ونفوره من تخصصه، ولكنه لن يقوى على الانسجام معه في مستقبله العملي، وسيكون أداؤه روتينياً وضعيفاً وخالياً من التميز والإبداع، وتجده دائماً يمارس عمله وكأنه مكره عليه أو مجبر.. والشواهد والأمثلة كثيرة في مواقع العمل المختلفة.

ويحدثنا الواقع ان كثيراً من طلابنا يفتقرون إلى خلفيات كافية حول التخصصات الجامعية، ولذلك تعوزهم إمكانية اتخاذ القرار الصحيح في هذا الخصوص، وغالباً ما يلجأون إلى ما ينصح به أفراد الأسرة أو يفرضونه عليهم..
فكيف يختار ابنك تخصص ما بعد الثانوية؟ وللإجابة على هذا السؤال الذي يبدو في غاية الأهمية للآباء وللطلاب أنفسهم؛ نقول إن خلفية اختيار التخصص تبنى أساساً على اللبنات الخمس الآتية:

1- الرغبة، ونقصد رغبة الطالب نفسه في اختيار التخصص الذي يميل إليه، ويرى فيه نفسه ومستقبله، ويقبل عليه بثقة، ويحس بتوافق وانسجام معه؛ بل وبمتعة كبيرة في دراسته. أما ان أحس بأي نوع من الملل أو النفور فعليه إعادة النظر في قراره قبل انفلات الفرصة من بين يديه.
2- القدرة، ونعني هنا القدرة على اختلاف مساراتها، أي القدرة الذهنية والعلمية والجسدية والنفسية، فالتميز في المعرفة - وخاصة في بعض المجالات كالطب مثلاً - يتطلب توافر هذه القدرات، فالتخصص والممارسة في المجال الطبي ليست عملاً مترفاً؛ وإنما هي جهد عقلي وبدني يقتضي درجة عالية من الاستعداد النفسي والصبر والدقة.
3- مجال العمل، ومع توفر ما أشرنا إليه؛ ننصح الطالب باختيار التخصص الذي يتوافق مع متطلبات سوق العمل، وان الحاجة الفعلية إليه مستمرة وليست محدودة بمكان أو زمان أو وفرة، وألا يختار تخصصاً لا حاجة لقطاعات المجتمع به على الإطلاق، كأن يتخصص مثلاً في لغة لا يستطيع ممارستها إلا مع نفسه أو في نطاق ضيق ومحدود جداً، وبالتالي يجد نفسه أسيراً لبطالة طويلة، ثم يلقي اللوم على الجهات المعنية بالتوظيف.
4- المكانة الاجتماعية.. التخصص في المجالات الطبية أو العسكرية ليس وجاهة، أو استعلاء، أو مكانة اجتماعية مرموقة، بل يعني في جوهره التفاني في تقديم خدمات ضخمة للآخرين، وفي ذلك ضريبة كبيرة تتمثل في التضحية بقدر كبير من الوقت والجهد مما قد يتسبب في إضعاف اجتماعيات الفرد، أو في عدم قدرته على تلبية متطلباتها.
5- المردود المادي.. على الطالب ألا يقصر نظرته للتخصص على ما يمكن أن يحققه من دخل مالي مرتفع، ورغم ان هذا مطلوب بالفعل؛ إلا أن من المهم جداً تقدير حجم العمل ومقتضياته، فالتخصص في مجال الطب أو المجال العسكري - مثلاً - لابد ان يقترن بالمفهوم الإنساني، أي أن الجانب الإنساني فيه يطغى على عائداته المادية، ولا تقاس هذه الخدمات بمال؛ لأنها ترتبط بحياة الناس وأمنهم وراحتهم.

توقيع : عاشق الزهراء
من مواضيع : عاشق الزهراء 0 ميزات الرجال
0 روايات رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) حول الصحة
0 التوسل بأبو الفضل العباس وليلة مولده الشريف
0 أعمال شهر شعبان
0 فضائية قطرية جديدة للاستشارات العائلية

الصورة الرمزية ربيبة الزهـراء
ربيبة الزهـراء
الادارة
رقم العضوية : 84
الإنتساب : Aug 2006
المشاركات : 39,169
بمعدل : 5.90 يوميا

ربيبة الزهـراء غير متصل

 عرض البوم صور ربيبة الزهـراء

  مشاركة رقم : 6  
كاتب الموضوع : عاشق الزهراء المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي
قديم بتاريخ : 26-05-2009 الساعة : 08:34 PM


مشكور يا عاشق الزهراء

رحم الله والديك

توقيع : ربيبة الزهـراء

اتمنى اعيش بوطن والحاكم الحجة بن الحسن عج




من مواضيع : ربيبة الزهـراء 0 vista&family
0 كيف نتعامل مع كثيري الانتقاد
0 قبس من فضائل الأمام الحسين عليه السلام
0 ●» إصدار " غضــــب الرادود الحسيني جعفر القشعمي
0 سفينه الاماني ولذه الامل

الصورة الرمزية البحرانية
البحرانية
شيعي حسيني
رقم العضوية : 2710
الإنتساب : Feb 2007
المشاركات : 20,583
بمعدل : 3.19 يوميا

البحرانية غير متصل

 عرض البوم صور البحرانية

  مشاركة رقم : 7  
كاتب الموضوع : عاشق الزهراء المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي
قديم بتاريخ : 27-05-2009 الساعة : 10:06 AM


الف شكر لك اخي عاشق الزهراء على المشاركة

وان شااءالله سنعطي هذه النقطة المهمة في حياة ابنائنا اهمية ووقفة وسنطبقها

لنحصد ما زرعناه بتعبنا وجهدنا

لك مني اجمل تحية



توقيع : البحرانية
من مواضيع : البحرانية 0 الرز الشيلاني (( الابيض))
0 البرياني على طريقتي !
0 ‏​‏​معجم لترجمة بعض كلمات البحارنه
0 حبة الخردل ...
0 من سيرة الصحابي الجليل حُجر بن عَدِي

خادم ابن الزهراء
عضو نشط
رقم العضوية : 36735
الإنتساب : May 2009
المشاركات : 206
بمعدل : 0.04 يوميا

خادم ابن الزهراء غير متصل

 عرض البوم صور خادم ابن الزهراء

  مشاركة رقم : 8  
كاتب الموضوع : عاشق الزهراء المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي
قديم بتاريخ : 02-06-2009 الساعة : 06:39 AM


يسلمووو شكرا


من مواضيع : خادم ابن الزهراء

الصورة الرمزية عاشق الزهراء
عاشق الزهراء
شيعي حسيني
رقم العضوية : 7251
الإنتساب : Jul 2007
المشاركات : 5,502
بمعدل : 0.88 يوميا

عاشق الزهراء غير متصل

 عرض البوم صور عاشق الزهراء

  مشاركة رقم : 9  
كاتب الموضوع : عاشق الزهراء المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي الحب والأمان أهم معايير التنشئة السلوكية السليمة للأطفال
قديم بتاريخ : 18-05-2009 الساعة : 11:38 AM





منذ يومه الأول فأن الرضيع يكف عن الصراخ ليس فقط لإطعامه ، ولكن لمجرد حمله واحتضانه ومن ذلك اليوم تزداد حاجة الطفل للحب والأمان.. وابتدءاً من الأسبوع الثالث أو الرابع تبدو للجميع بوضوح مظاهر الابتهاج على الطفل حينما يحادثه احد أو يحمله ويلاعبه فتهدأ حركة أنفاسه ويفتح فمه ويغلقه ويميل برأسه للأمام والخلف، ويتأمل وجه أمه بإمعان وبعد ذلك بأسبوعين أو ثلاثة يبدأ في التعبير عن فرحته بالابتسام واللغو وتزداد حاجة الطفل إلى الحمل والاحتضان مع الوقت ونراه يأبى إن يغيب وجه أمه عن ناظريه وحتى يتعلم الجلوس واستعمال يديه في اللهو تقل مؤقتاً حاجته السابقة ويصبح أكثر تحملاً لمشهد رحيل أمه دون صراخ وعند الشهر التاسع يثير جلبة وصياحاً إذا رأى أمه تحمل طفلاً أخر حتى وان كان أخاه الأكبر سناً.
ويقول د. إبراهيم شكري أستاذ طب الأطفال بكلية طب القاهرة لمندوب الأيام في القاهرة، يحتاج الطفل بقدر أكبر من الحب والأمان بعد العام الأول فيزداد اعتماده على أهله ويلح في طلب وجودهم معه دائماً فقد تعلم أشياء ورأى أشياء لم يتطلع إليها من قبل في حياته.. الحب والخوف وهو يعاني أحياناً من بعض الأحلام المزعجة ويداهمه شعور غامض بالخوف من أشياء بسيطة لم يألفها من قبل مثل السيارات والكلاب والضجيج حيث يتوقع أن يحميه أهله من كل هذه المخاوف. ويزداد احتياجه للحب والأمان عندما ينتابه المرض أو التعب أو الألم نتيجة سقوطه مثلاً أو انتشار التسنين ويحتاج دائماً لتأكيد هذا الحب من أهله ويزداد هذا الاحتياج العارم للحب كلما قل شعوره بأنه محبوب.
ويضيف د. إبراهيم شكري يستطيع الأطفال تفسير معالم الحب من ملامح الوجه ونبرة الصوت ورقة التعامل والمثابرة في فهم ومن أسلوب الأهل في محادثتهم وكلما أمعن الأهل في اللجوء إلى أساليب القهر والضغط والإرهاب بشكل الملامح الحصول على طاعة الطفل كلّما أدّى ذلك إلى سيطرة السلبية والإنكار والتعاسة وعدم الأمان الإحساس بالخطر على سلوك الطفل ونفسية وعلى الأهل أن يتجنبوا بعض الكلمات في مخاطبتهم للطفل مثل خبيث قذر وعاق – وغير مطيع و لا أحبك وأن يستبدلوا بها كلمات أخرى مثل حسن متجاوب شاطر أنا أحبك أشكرك حتى وأن لم يسمح الموقف لذلك لأن النتيجة التي سوف نحصل عليها من إتباع هذه النصيحة هي اختفاء الكثير من الاضطرابات والمشاكل السلوكية الشائعة لدى الأطفال وكلما حرصنا على إعطاء الطفل مزيداً من الشجاعة والثقة والعطف وكلما سمونا به إلى مطاف سلوكي أعلى ورأينا لديه القدرة على الاختيار الحر والاستقلال بدلاً من إحباطه والهبوط بمعنوياته ازدادت بالتبعية استجابة لنا.
التنشئة السليمة ويشير الدكتور إبراهيم شكري أن أهم ما يحتاجه الطفل قبل أي شيء وأهم معيار للتنشئة السلوكية السليمة التي تجعل الطفل طبيعيا سهلاً في التعامل هو مدى ما تمنحه له من شعور بالحب والأمان أن هناك من يعتقدون أن الحب هو إعطاء الطفل أي شيء يريده وشراء أغلى الحاجيات التي تلزمه وكثيراً ما نسمع من بعض الآباء نحن نمنحه كل شيء كل ما يستطيع المال شراءه وعلى هؤلاء أن يعلموا أن سعادة الطفل لا تتم بإعطائه ملء الأرض ذهباً ولكن بإشعاره بالحب الصادق.. وهناك فارق كبير بين الشعور بالحب تجاه الطفل وفقاً للأحداث المنزلية المؤسفة مثل الاحتكام الدائم والفراق وانفصال الأهل فجأة في حالة الطلاق مثلاً وهنا ينشأ الأطفال على مشاعر مختلفة من التوتر والحزن والشعور المروع بالذنب وتزيد الأم الأمر سوءاً عندما تحاول تشويه صورة الأب في أذهان أطفالها وتصوره على أنه وحش كاسر وتظهر تأثيرات هذه الأفعال على سلوك الأطفال الأبرياء وتنعكس على نفسيتهم بصورة أعراض اجتماعية مرضية خطيرة مثل التطرف والرغبة في التدمير وسوء السلوك في المدرسة أو في صورة اكتئاب نفسي وإحباط.
وجدير بالذكر أن الطفل يتأثر بشكل مباشر بانتقاله بمكان إلى آخر أو فراق أهله أو من يتعلق بهم، كما يتأثر شعور الطفل بشكل بالغ لولادة طفل آخر لإحساسه أن أمه قد بدأت تنصرف عنه لرعاية أخيه الأصغر. وتعمل بداخله عوامل الغيرة كخوفه من فقدان الحب القديم الذي كان والداه يغمرانه به ويداهمه شعور بان راحة المشاعر الرحيبة التي كان يتمتع بظلالها وحده صار له الآن فيها من ينافسه.
ويجب على الأهل كما يقول الدكتور إبراهيم الإسراف في توجيه الانتقاد وألوم إلى أطفالهم لأن ذلك من شأنه إضعاف شخصيتهم وعدم إقبالهم على الحياة وشعورهم المستمر بالألم والمرارة والهوان الذي يؤدي إلى اضطرابات سلوكية بالغة هم في غنى عنها فعلى الأب والأم أن يعرفا أن طفلها كيان أدامي زاخر بالمشاعر وأن أي محاولة لتجريح الطفل أو التهوين من شأنه حتى وأن جاءت بصورة عفوية سوف يكون لها أثرها الكبير في اضطرابه فيما بعد، ومن أكبر الأخطاء التي يقع فيها الأهل عقد مقارنات بين الأطفال وإخوانهم لأن ذلك من شأنه أن يدمر أواصر الحب والألفة بين الإخوة ويشعل في نفوسهم لهيب الغيرة الهدّامة التي تعكس صورة غير مرغوب فيها على تطوراتهم السلوكية ينتابهم شعور دائم بالخطر وعدم الاستقرار أن الطفل أشدّ ما يكون احتياجاً لأن يشعر بأن أهله يحبونه كما هو.. ويتقبلونه كما هو دون أن يكدروا عليه صفو حياته بتوجيه الانتقادات الدائمة ومن هنا فأن على الأهل دائماً مراعاة مشاعر أطفالهم والاهتمام بما يقولون وما يفعلون دون إي تورط في توجيه نقدٍ لاذع أو لوم للأطفال، فعن طريق إشعار الأطفال بالحب الغامر والحنان سوف يستحبون بالقطع للتربية والتوجيه في حدود أعمارهم.


توقيع : عاشق الزهراء
من مواضيع : عاشق الزهراء 0 ميزات الرجال
0 روايات رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) حول الصحة
0 التوسل بأبو الفضل العباس وليلة مولده الشريف
0 أعمال شهر شعبان
0 فضائية قطرية جديدة للاستشارات العائلية

الصورة الرمزية ربيعيه
ربيعيه
عضو فضي
رقم العضوية : 23507
الإنتساب : Oct 2008
المشاركات : 2,265
بمعدل : 0.39 يوميا

ربيعيه غير متصل

 عرض البوم صور ربيعيه

  مشاركة رقم : 10  
كاتب الموضوع : عاشق الزهراء المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي
قديم بتاريخ : 20-05-2009 الساعة : 03:54 PM


يعطيك الف عافيه

من مواضيع : ربيعيه 0 اهداء لكل الحوامل جدول مبسط
0 طلبتكم بالدعاء لقضاء حاجتي
0 10 اشياء لايخبرك بها احد عندما تلدين طفلا
0 جديد فساتين البنات من Gymboree
0 فائدة غير متوقعة للمصاصة المطاطية
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 07:57 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية