وأبن الشموس على أكتافها حملت --- هذا النهار الى فجر الاناجيلِ أي رائع أنت يا أحمد هذه الانسيابيه الرائعه وبقائك في صلب الحديث منحت القصيده بعداً يصعب التكهن فيه وفقك الله لأنجازٍ أكبر
الزبيدي ...
دقة شعرورك ...وحسن ذوقك ..دعاك لما تقول
أعتز بما فاح من شذى مرورك
ودي وتقديري
سلامٌ سلامٌ سلامٌ عليك= سلامٌ على الدمع في مقلتيكْ
بوركت وبورك شعرك وبوركت روحك يا ايها الشاعر القدير..
لك مني الف تحية يا عزيزنا الغالي الدكتور احمد آل مسيلم يابن مدينة القاسم الطيبة
تقبل دعائي
نزار الفرج
وبوركت يا شاعر النجف الأغر
يا بن الغري .... دعواتي لك أن تكون بخير
ودعائي لك لا ينقطع ....
دمت شاعرا مبدعا كريما
يا ابن النبواتِ من جيلٍ الى جيلِ.....
وابن الإمامةِ لا زيغَ الأباطيلِ
آل مسيلم
للشعر شعراء وللشعراء متلقين
والشاعر من يسمع المتلقي ولا يسمع نفسه
اسمع كما يحلو لك
جزاك الله على كل حرف
المتنصت ...
يفخر شعري أن تكون من متلقيه ...
وما الشاعر بلا متلقي .... فشذى المرور هو من يمنح القصيدة وجودها
ودي وتقديري
إنْ ها هنا نزفت عينٌ مجرّحةٌ....
أو آهةٌ رقدتْ خوفَ الأباطيلِ
إنْ ها هنا قلبُه لا زال متّقداً....
بالصبرِ يسمو زماناً غير مجهولِ
الدكتور أحمد آل مسيلم
نزفت حروزفك آهات جميع العيون التي ترنو إليه
يا ابن النبواتِ من جيلٍ الى جيلِ.....
وابن الإمامةِ لا زيغَ الأباطيلِ
جزيت خيرا
وفقني الله أن جعل عيونك ترنو لحرفي
أنا بخير ما دام ذلك ...
فكن بخير أيها العزيز