آية الله العظمى السيد مصطفى المهدوي الإصفهاني قدس سره
بسم الله الرحمن الرحيم
حضرة المستطاب و ملاذ الأنام و حجة الإسلام السيد محمد حسين المعتمدي دامت إفاضاته، لقد طالعت الأسئلة التي أفدتها حول إقامة الشعائر الدينية و بالنتيجة فإن ما أفاده حضرات العلماء الأعلام و الفقهاء ذوي المقام العالي و مراجع القليد و أساتذتي في النجف الأشرف بالأخص شيخ مشايخنا العلامة المحقق المرحوم المغفور الميرزا محمد حسين النائيني أعلى الله مقامه حول هذا الأمر و الذي هو محل تأييد علماء عصره و من بعده، كله صحيح و مطابق للحقيقة، أسأل الله تعالى الموفقية للجميع لإقامة هذه الشعائر.
و السلام علينا و على عبادالله الصالحين
14 شهر شوال المكرم 1401 إصفهان السيد مصطفى المهدوي (التوقيع الشريف)
آية الله العظمى السيد أبوالقاسم فقيه الأرسنجاني قدس سره
بسمه تعالى : 52 رجب المرجب سنة 1404 – 6/02/63
ما أفاده المرحوم سماحة الحاج الميرزا حسين النائيني أعلى الله مقامه الشريف حول تعظيم الشعائر الحسينية سلام الله عليه و أيده سائر المراجع و الآيات العظام أيضا لهو محل تأييدي و تصديقي أيضا. و السلام خير ختام.
الأحقر الحاج السيد أبوالقاسم فقيه الشيرازي الأرسنجاني
آية الله العظمى السيد كرامة الله ملك الحسيني مد ظله
بسمه تعالى
مع أن المقام الشامخ لشيخ الفقهاء و المجتهدين المرحوم آية الله الميرزا النائيني قدس سره أعلى من أن يتطلب تأييد رأيه حول الشعائر الحسينية المذكورة، من باب إجابة المسؤول أذكر أن رأيي هو محل توافق الأعلام. أسأل الله أن يجعلنا جميعا في عداد المعزين و المخلصين لأهل بيت العصمة و الطهارة عليهم السلام- 4/2/1360 السيد كرامة الله ملك الحسيني (الختم و التوقيع الشريف)
آية الله العظمى الشيخ مجتبى الحاتمي اللنكراني قدس سره
بسمه تعالى شأنه
لقد رأيت الكتيب الذي طبع فيه فتاوى حضرات الفقهاء الكرام و الآيات العظام كالمرحوم الميرزا محمد حسين النائيني و السيد محسن الحكيم ره و السيد أبوالقاسم الخوئي مد ظله و غيرهم بتجويز الشعائر الحسينية ع كخروج المواكب من قبيل اللطم و ضرب السلاسل و الشبيه و غير ذلك، و الفتاوى التي صدرت عن المراجع و الآيات العظام خاصة المرحوم آية الله النائيني أعلى الله مقامه لهي في غاية الإعتبار، أنا الأقل أيضا أعتقد و أذعن به و الحق أحق أن يتبع، العمل وفقا به جائز بل كما قلت كرارا مستحب، بل يمكن القول أنه واجب كفائي، و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته: تراب أقدام العلماء شهر شعبان 1400 هـ (التوقيع الشريف)
الرأي المبارك لسماحة آية الله العظمى الحاج السيد محمد رضا البروجردي حول العزاء على سيدالشهداء (ع).
بسمه تعالى مجده و له الحمد
ما أفاده المرحوم سماحة آية الله العظمى الشيخ النائيني رضوان الله عليه حول جميع العزاء في مصاب حضرة أبي عبدالله الحسين المظلوم أرواحنا فداه لهو في كمال الصحة و تأثر الشيعة موجب لنجاتهم و يجب على أهل الإيمان الإقدام به بأي نحو كان جائز شرعا و نظر بإلقاء دين الإسلام المقدس جميع أقسام و أنواع العزاء حتى التطبير بحد لا يؤدي إلى الضرر أو الخوف.
على أهل الإيمان واجب كفائي، و الذين لا يظهرون بإتمام عزاء الإمام الحسين عليه السلام و أهل البيت فإن إيمانهم معرّض للزوال. و السلام على من اتبع الهدى
آية الله العظمى السيد محمد حسين عربزادة الهمداني قدس سره
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد رأيت نسخة الفتوى الصادرة في جواز التعزية و العزاء و الشعائر لحضرة أبي عبدالله الحسين عليه الصلوات و السلام و سائر مظاهرها عن القلم المبارك للأستاذ المعظم المرحوم المبرور المغفور له آية الله العظمى سماحة الشيخ الميرزا حسين النائيني قدس الله روحه الشريف، و لتأييد و إبقاء هذه السيرة السنية التي هي أساس الشعائر الإلهية من الجدير كمال المراقبة و الإلتفات في إقامة هذه الشعائر و عدم الإمتناع في حفظها و إجرائها.
9 شوال 1405 (التوقيع الشريف)
آية الله العظمى الشيخ رضا الأنصاري الهمداني قدس سره
بسمه تعالى
الجواب الذي أفاده الفقيد السعيد أستاذ الفقهاء و المجتهدين آية الله العظمى الميرزا حسين النائيني أعلى الله مقامه الشريف لأهالي البصرة حول إقامة العزاء على حضرة أبي عبدالله الحسين عليه السلام لهو محل تأييدي، وفقنا الله لإقامة الشعائر الحسينية.
العاشر من شوال 1405 رضا الأنصاري (الختم الشريف)
آية الله العظمى الشيخ محمد حسين البهاري الهمداني قدس سره
بسمه تعالى شأنه العزيز
ما أصدره سماحة آية الله العظمى المخلد في الجنان المرحوم الميرزا حسين النائيني أعلى الله درجته في جواب إستفتاء أهالي البصرة حول إقامة العزاء على حضرة أبي عبدالله الحسين صلوات الله عليه و على جده و أبيه و أمه و أخيه و بنيه، كما وقّع عليه الكثير من العلماء الأعلام، إنني أيضا كفرد من المسلمين شاكر عليه، أسأل الله أن يديم على هذه الأمة هذا النهج الإلهي المرضي الذي قاله لحضرة موسى بن عمران ع إن الله ميّز أمة محمد ص بعدة أشياء و منها عاشوراء.
حرر في 9 شوال 1405 (الختم الشريف)
آية الله العظمى السيد محمد علي الكاظميني البروجردي قدس سره
بسمه تبارك و تعالى
طرحت أسئلة حول سنة العزاء على حضرة أبي عبدالله الحسين عليه السلام
ما أفاده المرحوم المغفور آية الله العظمى الميرزا حسين النائيني الذي كان من مفاخر علماء الشيعة حول العزاء على حضرة أبي عبدالله عليه السلام و الذي أيّده فقهاء الشيعة لهو في غاية الصحة و محل تأييدي.
التاريخ الثاني عشر من جمادي الثاني 1406 السيد الكاظميني البروجردي (الختم الشريف)
آية الله العظمى الأنصاري
بسمه تعالى
مع إبلاغ السلام أقول حسب الظاهر لا إشكال في رجحان العزاء على حضرة خامس آل الكساء عليه السلام و إنه موجب للأجر و الثواب المطلوب لأصحاب العزاء ولكن من اللازم ذكره ان هذه الشعائر العظيمة التي تعتبر بنحو من العبادات أن تنزه من الأمور التي لا تليق بالساحة المقدسة لذلك العظيم، و قد طرح أهالي البصرة هذه المسئلة من أستاذ الأساتيذ المرحوم آية الله العظمى النائيني قدس سره و قد أجاب هو أيضا بالجواب الشافي و الوافي، و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
13 جمادي الثاني 1410 (الختم و التوقيع الشريف)
بعد تعب وجهد كبير .. انزلت لكم كل هذه الفتاوى .. فمن منكم يريد ان يتعدى على المراجع ويقول بأنهم قد حرموا " التطبير " ايضاً .. !
اخواني .. هناك الكثير ممن يفتري على علماؤنا ومراجعنا .. ولكن عندما يقول لكم احدهم المرجع الفلاني حرم التطبير والمرجع الفلاني قد حرمه .. فطالبوهم بأدله .. وطالبوهم بفتاوى .. لإنهم لم ولن يستطيعوا ان يعطوكم اي دليل او اي برهان .. وفي النهاية يرجعوا خائبين .. لإنهم لن يستطيعوا اقناعكم بما في قلبهم ولإنهم لن يستطيعوا اخماد هذه الثورة اللتي بداخلكم .. " ان لقتل الحسين في قلوبنا حرارة لن تنطفئ ابداً "
اللهم العن قتلة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها وظالميها في زمانها وفي زماننا هذا .. والعن قتلة ريحانتها ابا عبد الله الحسين سيد الشهداء .. سيد شباب اهل الجنة .. والعن مُحاربي شعائر الحسين صلوات الله عليه .. واعداؤه الذين قد تمنوا قتله لو كانوا في زمانه ..