السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
متابع الى الموضوع مع ملاحظه أن الزميل يهرب من أجابات على أسئله ام محمد ولا نعرف لماذا
اقتباس :
|
ختي الكريمه بحق اقولها إجاباتك لم تقعني ووالله لو فيها ما يزيل الحيرة في قلبي لاعلنتها لك دون تردد ولكن لازلت اقول كيف اقنع عقلي بأن الله رضي عنهم وأعد لهم الجنة جزاء لعملهم ثم بعد ذلك ارتدوا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كيف أن هؤلاء الذين قام عليهم الدين وناصروا رسول الله حتى فتح الله عليهم وعز الاسلام بهم وذلو أأمة الكفر من اهل قريش وأصبحوا سادة الدنيا ثم بعد ذلك أرتدوا؟؟؟
|
أساسا يا عزيزي انكم لم تجب عنها ولا تريد ان تقتنع فكلامها واضح
أرتدوا عن البيعة يا عزيزي فهل تنكر حديث الغدير ؟!!!!! وماذا جرى بعد حديث الغدير ؟!
اقتباس :
|
أختي الكريمة كيف أقنع عقلي بأن من تقولون عنهم أنهم كفار مرتدين -بل أن أحدهم ( عمر رضي الله عنه وأرضاه) تكون منزلته في جهنم والعياذ بالله اشد من منزلة ابليس - كيف يكون ذلك وفي زمن خلافتهم عظم الاسلام وأذلو أعظم امبراطوريتين فارس والروم..أسالك اختي الكريمه في زمن خلافتهم هل شاع الزنى؟؟ هل شاع شرب الخمر؟؟ هل اصبح المسلمون زمنهم اذلاء تتكالب عليهم الامم؟؟ اختي الكريمه الله
|
عظم الاسلام اين ؟!!!!
يا عزيزي أكثر مرحله نشر الاسلام بها بالسيف ايام هارون العباسي فقط
ولكن هل قرات ماذا يقول مسلم ؟
- ( 111 ) وحدثنا محمد بن رافع وعبد بن حميد جميعا عن عبدالرزاق قال ابن رافع حدثنا عبدالرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن ابن المسيب عن أبي هريرة قال
: شهدنا مع رسول الله صلى الله عليه و سلم حنينا فقال لرجل ممن يدعى بالإسلام هذا من أهل النار فلما حضرنا القتال قاتل الرجل قتالا شديدا فأصابته جراحة فقيل يا رسول الله الرجل الذي قلت له آنفا إنه من أهل النار فإنه قاتل اليوم قتالا شديدا وقد مات فقال النبي صلى الله عليه و سلم إلى النار فكاد بعض المسلمين أن يرتاب فبينما هم على ذلك إذ قيل إنه لم يمت ولكن به جراحا شديدا فلما كان من الليل لم يصبر على الجراح فقتل نفسه فأخبر النبي صلى الله عليه و سلم بذلك فقال الله أكبر أشهد أني عبد الله ورسوله ثم أمر بلالا فنادى في الناس إنه لا يدخل الجنة إلا نفس مسلمة وإن الله
يؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر
طبعا هذا الحديث من صحيح مسلم
اقتباس :
|
يقول الإمام عليّ بن حسين يجيب كما روى العلامة عليّ بن أبي الفتح الأربلي في كتابه ( كشف الغمّة في معرفة الأئمة ) عن علي بن الحسن أنه : (( قدم عليه نفر من أهل العـراق فقالـوا في أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم، فلما فرغوا من كلامهم، قال لهم: ألا تخبروني أنتم ** المهاجرون الأولون الذين أخرجوا من ديارهم وأمـوالهم يبتغون فضلاً من اللـه ورضواناً وينصرون الله ورسوله أولئك هم الصادقون }؟ قالوا: لا، قال: فأنتم ** الذين تبوأوا الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة }؟ قالوا: لا، قال: أما أنتم قد تبرأتم أن تكونوا من أحد هذين الفريقين وأنا أشهد أنكم لستم من الذين قالالله فيهم ** والذين جاؤا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا } أخرجوا عني فعل الله بكم
)) كشف الغمة جـ2 ص (291) تحت عنوان ( فضائل الإمام زين العابدين ). دار الأضواء ـ بيروت ـ ط. 1405هـ ـ 1985م.
أختي الكريمة .. إن كان لديك ما تقولينه عن هذا الموضوع بكلام مقنع يقنع العقل والقلب معاً فأنا بالانتظار وإلا ندخل في موضوع آخر والسلام
|
والله انا انقهر عليكم وانتتم تردون أكاذيب اللهي ظهير
ان العلامة ابن أبي الفتح الأربلي يقول في مقدمة كتابة "وأما أمير المؤمنين والحسن والحسين عليهم السلام فإنه يوجد من مناقبهم ومزاياهم في كتبهم ما لعله كاف شاف . وأما باقي الأئمة عليهم السلام فلا يكاد جماعة من أعيانهم وعلمائهم يعرفون أسماءهم ولو عرفوها ما عدوها متسقة متوالية فضلا عن غير ذلك هذا مع حرصهم على معرفة نقلة الاخبار والاشعار ، وتدوين الكتب الطويلة في ذلك ، بل معرفة أجلاف العرب ممن قال بيتا أو أرسل مثلا ، بل معرفة المغنين والمغنيات ، ومعرفة الابعاد ونسبة الأصوات بل معرفة المخانيث والمجانين والقصاص والمعلمين وغير ذلك مما لو عدد لطال مما لا يوجب أجرا ولا يخلد ذكرا ، ويرغبون عن قوم جدهم النبي صلى الله عليه وآله ، وأبوهم الوصي وأمهم فاطمة وجدتهم خديجة ، وأخوالهم الطيب والطاهر والقاسم ، وعمهم جعفر ذو الجناحين وقد شهد القرآن بطهارتهم "
وبعد هذه المقدمة من العلامة رضوان الله عليه يتضح كيف هي منهجه في ذكر سيرة الامام علي عليه السلام وولدة من الائمة الاطهار صلوات الله عليهم وسلم وهذه الروايه من مرويات السنه حيث وردت في تاريخ دمشق ج41 - ص389و390.. و مع هذا الرواية بسندها يحيى بن كثير أبو النضر .. قال ابن حجر ضعيف قال الذهبي ضعفوه قال الدارقطني ضعيف قال أبو حاتم ذاهب الحديث جدا قال العقيلي منكر الحديث قال النسائي ليس بثقة قال يحيى بن معين ضعيف وكذلك وردت هذه الروايه في مصادر سنية صفة الصفوة 2 /97 وتفسير القرطبي 18 /32 وتهذيب الكمال 20 /395 والصواعق المحرقة 1: 161 . فهذه الروايه حتى على شروط السنه لا تقبل فكيف تريدون الزامنا بها ؟؟؟
سؤال الى من يقرا كتب ظهير ؟ فهل من مجيب منهم ؟!! لا أعتقد
واما ان تنصروا الله ينصركم ... فلقد تمت الفتوحات من أجل زياده حكمهم والمال وليس من أجل الله
اقتباس :
|
وأما ما رواه الكليني رحمه الله في الروضة ص 213 ـ 214، عن أبي جعفر عليه السلام، حيث قال: كان الناس أهل ردة بعد النبي صلى الله عليه وآله إلا ثلاثة. فقلت: ومن الثلاثة؟ فقال: المقداد بن الأسود، وأبو ذر الغفاري، وسلمان الفارسي، رحمة الله وبركاته عليهم، ثم عرَف أناسٌ بعدَ يسير. وقال: هؤلاء الذين دارت عليهم الرحا وأبوا أن يبايعوا، حتى جاؤوا بأمير المؤمنين مكرَهاً فبايع، وذلك قوله تعالى [وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قُتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئاً وسيجزي الله الشاكرين].
وهو حديث مشهور عندكم ولا ادري سبب انكارك له.
أنتظر رأيك بهذا الحديث
|
رده عن البيعة والله في كتابه يقول أنقلبتم فهل نكذب كتاب الله يا عزيزي ؟!!!! وليست هذه الرده بمعنى رده عن الاسلام ففرق وكم مره نحن نشرحها وانتم تنكروها
اقتباس :
|
وقال (ص) ما من أحد يتوضأ فيحسن الوضوء ويصلي ركعتين يُقبل بقلبه ووجهه عليهما إلا وجبت له الجنة
أما قولك بانها اسماء عادت امير المؤمنين فهذا رأيك لاننا لا نرى انهم عادو أمير المؤمين ولا أمير المؤمنين عاداهم
يقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه وهو يذكر بيعته لأبي بكر : ((….. فمشيت عنـد ذلك إلى أبـي بكر فبـايعته ونهضت في تلك الأحداث حتى زاغ الباطل وزهق وكانت ( كلمة الله هي العليا ولو كره الكافرون ) فتولى أبو بكر تلك الأمور فيسر وسدد وقارب واقتصد فصحبته مناصحاً وأطعته فيما أطاع الله فيه جاهداً )) الغارات للثقفي جـ2 ص (305،307).
|
هههههههههههههههههههه
لاحول الله لماذا الكذب ؟!1
لنقرا معنا ماذا جاء في الغارات لصحابنا الثقه الثقفي
الغارات - إبراهيم بن محمد الثقفي - ج 1 - ص 302 - 310
فلما مضى لسبيله صلى الله عليه وآله تنازع المسلمون الأمر بعده فوالله ما كان يلقي في روعي ولا يخطر على بالي أن العرب تعدل هذا الأمر بعد محمد صلى الله عليه وآله عن أهل بيته ولا أنهم منحوه عني من بعده ، فما راعني إلا انثيال الناس على أبي بكر وإجفالهم إليه ليبايعوه ، فأمسكت يدي ورأيت أني أحق بمقام رسول الله صلى الله عليه وآله في الناس ممن تولى الأمر من بعده فلبثت بذاك ما شاء الله حتى رأيت راجعة من الناس رجعت عن الإسلام يدعون إلى محق دين الله وملة محمد صلى الله عليه وآله وإبراهيم عليه السلام فخشيت إن لم أنصر الإسلام وأهله أن أرى فيه ثلما وهدما يكون مصيبته أعظم علي من فوات ولاية أموركم التي إنما هي متاع أيام قلائل ثم يزول ما كان منها كما يزول السراب وكما يتقشع السحاب ، فمشيت عند ذلك إلى أبي بكر فبايعته ونهضت في تلك الأحداث حتى زاغ الباطل وزهق وكانت " كلمة الله هي العليا ولو كره الكافرون. فتولى أبو بكر تلك الأمور فيسر وشدد وقارب واقتصد ، فصحبته منا صحا وأطعته فيها أطاع الله [ فيه ] جاهدا ، وما طمعت أن لو حدث به حدث وأنا حي أن يرد إلى الأمر الذي نازعته فيه طمع مستيقن ولا يئست منه يأس من لا يرجوه ، ولولا خاصمة ما كان بينه وبين عمر لظننت أنه لا يدفعها عني ، فلما احتضر بعث إلى عمر فولاه فسمعنا وأطعنا وناصحنا وتولى عمر الأمر وكان مرضي السيرة ميمون النقيبة حتى إذا احتضر قلت في نفسي : لن يعدلها عني فجعلني سادس ستة فما كانوا لولاية أحد أشد كراهية منهم لولايتي عليهم ، فكانوا يسمعوني عند وفاة الرسول صلى الله عليه وآله أحاج أبا بكر وأقول : يا معشر قريش إنا أهل البيت أحق بهذا الأمر منكم ما كان فينا من يقرأ القرآن ويعرف السنة ويدين دين الحق فخشي القوم إن أنا وليت عليهم أن لا يكون لهم في الأمر نصيب ما بقوا ، فأجمعوا إجماعا واحدا فصرفوا الولاية إلى عثمان وأخرجوني منها رجاء أن ينالوها ويتداولوها إذ يئسوا أن ينالوا من قبلي ثم قالوا : هلم فبايع وإلا جاهدناك ، فبايعت مستكرها وصبرت محتسبا ، فقال قائلهم : يا ابن أبي طالب إنك على هذا الأمر لحريص فقلت : أنتم أحرص مني وأبعد ، أأنا أحرص إذا طلبت تراثي وحقي الذي جعلني الله ورسوله أولى به ؟ أم أنتم إذ تضربون وجهي دونه ؟ وتحولون بيني وبينه ؟ ! فبهتوا والله لا يهدي القوم الظالمين . اللهم إني أستعديك على قريش فإنهم قطعوا رحمي ، وأصغوا إنائي ، وصغروا عظيم منزلتي وأجمعوا على منازعتي حقا كنت أولى به منهم فسلبونيه ، ثم قالوا : ألا إن في الحق أن تأخذه وفي الحق أن تمنعه ، فاصبر كمدا متوخما أو مت متأسفا حنقا فنظرت فإذا ليس معي رافد ولا ذاب ولا مساعد إلا أهل بيتي فضننت بهم عن الهلاك فأغضيت على القذى وتجرعت ريقي على الشجى ، وصبرت من كظم الغيظ على أمر من العلقم ، وآلم للقلب من حز الشفار
ومثلما نرى ان الامام علي عليه السلام كان يؤكد أنقلاب القوم عليه بعد رسول الله حيث يقول العلامة المجلسي: " حتى رأيت راجعة الناس " فقال العلامة المجلسي رضوان الله تعالى علية في توضيح الفقرة : " أي الطائفة الراجعة من الناس التي قد رجعت عن الإسلام يعني أهل الردة كمسيلمة وسجاح وطليحة بن خويلد ، ويحتمل أن يكون المراد بهم المنافقين المجتمعين على أبي بكر فإنهم كانوا يغتنمون فتنة تصير سببا لارتدادهم عن الدين رأسا " وأما قوله عليه الصلاة والسلام - وتولى عمر الأمر وكان مرضي السيرة ميمون النقيبة - قال العلامة المجلسي رضوان الله تعالى علية أي ظاهرا عند الناس وكذا ما مر في وصف أبي بكر وآثار التقية والمصلحة في الخطبة ظاهرة بل الظاهر أنها من إلحاقات المخالفين ويؤكد كلام العلامة المجلسي رضوان الله عليه أن هذه الخطبة نقلها محمد بن جرير الطبري الشيعي في المسترشد صفحة 408 : " وكان مرضي السيرة ميمون النقيبة عندهم " وهذا هو الصواب لان الامام علي عليه السلام سيد البلاغة فكيف يمدح عمر بوصف سيرتة ميمونه ثم يدعوا عليه في أخر الخطبة ويقرعهم ويثبت حقه المهظوم وكذلك باقي الاثار الصحيحه ومنها الخطبة الشقشقيه التي تؤكد أن الامام علي عليه السلام قد تبرا من ضلمة وغصبة حقه وسرق ملك زوجتة الطاهره صلوات الله عليها تؤكد صحه ما نذهب اليه والخطبة طويلة ويبدوا ان العلامة الثقفي لم ينقلها كما نقلها الطبري الشيعي كاملة رضوان الله تعالى عليهما أو اصاب الغارات التصحيف وقد نقل الخطبة كاملة بسنديها الاول في المسترشد والثاني في الغارات العلامة المجلسي رضوان الله عليه في الانوار في الجزء الثلاثه والثلاثين مع ملاحظه أن هذه الخطبة لم ترد كما اوردها الطبري الشيعي والثقفي بل اورد بعض مضامين هذه الخطبة في رساله الامام علي الى اهل مصر حينما تولى عليهم مالك الاشتر رضوان الله تعالى عليه