ان اقصى مايتمناة الانسان في هذة الدنيا الفانية هو ان يجد شريك الروح الحقيقي ليس من خلال رؤية جمالية بل من خلال رؤية قرانية لمعنى ومفهوم الشراكة الروحية فهذة الحظة التي ليس لها بحسابي اي اهمية من الناحية الزمنية لها اهمية عميقة من الناحية الروحية والنفسية لهذا جعلها
الاسلام
نصف الدين....
ولعل صاحب العاطفة الصادقة الثابتة التي لايصيبها تبدل اوتحول وتغيير لايلجأصاحبها الى المبالغات والصخب والتوروالانفعال والطقوس الكثيرة التي تخلو من البساطة والتواضع والسهولة والوداعة ...
الاسلام بقوانية الرائعة واهدفة ومقاصدة استطاع ان يحول حياة الفرد الى جنة على الارض ,,
ربما تكون صعبة المنال وقعا لكن طموح الاسلام ان يجعل الانسان يتحرك بقوة الارادة المستمدة من الدعم القراني والمددالالهي المتاوصل ...
وبهذا البرنامج يزدادالاحساس بنشوة الحياة ...ويزداد تعلقاوايمانا ..بالمستقبل
وتصبح الطبيعة في نظرة اكثر جمالا وروعة ...الانسان رجل وامراة هذا هو القانون وهذا هو المشروع الالهي
وبحصول التناغم والانسجام الروحي تتحطم كل الحواجز والعقبات وتنهارادراة الغرائز امام قوة الجذب الروحي
ماتفضلتم به عنوانين حكمة تستحق المرو روالرد والمتابعة
شكرا اختي
كلام جميل أخي الكريم
أعجز عن الإتيان بنظيره لذا أكتفي بانحنائة خجلى لحروفي أمام زخمكم الرائع