إذا كان غالبية الصحابة منافقين وكان هؤلاء المنافقين من الموصى إليهم في علي . فما هي الحكمة من تولي علي رضي الله عنه للخلافة .
هل هي أن ينجح في تربية من لم تنفعهم تربية النبي صلى الله عليه وسلم لهم ؟
فإن كان النبي صلى الله عليه وسلم نفسه وهو رسول الله . أعظم الخلق طرا . أحب خلق الله إلى الله . خير من وطئ بأقدامه الثرا . بأمي هو وأمي صلى الله عليه وسلم . إذا كان لم ينجح في تربية الصحابة بحيث تقلد أكثرهم النفاق في حياته والردة بعد موته صلى الله علية وآله وصحبه وسلم . فهل أن النبي صلى الله عليه وسلم ولى علي بن أبي طالب من بعده من أجل أن ينجح في أمر لم ينجح فيه النبي صلى الله عليه وسلم ( حاشاه بأبي هو وأمي غير أنها مجرد ادعاءات شيعية ) .
هذا هو سؤالي الذي وددت طرحه عليكم .
وأتمنى أن أرى ردا مقنعا علميا عقليا .
ولدي أسئلة أخرى في الموضوع لكن أتمنى من الشيعة الكرام الإجابة على السؤال السابق لطفا لا أمرا .
الله يسامحكم كل تتهمونا بالسب
السب حرام ولكن اللعن حلال
والله معناه كل اللي تعلمناه في المدارس بمواد الدين وكل اللي تعلمنا من أهالينا خطأ
أول مره في حياتي أسمع بــ هالقاعدة : ( السب حرام واللعن حلال )
جاء في الكافي :
1- محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن إسماعيل، عن منصور بزرج، عن مفضل قال: قال أبوعبدالله عليه السلام: إياك والسفلة، فإنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه، فإذا رأيت اولئك فاولئك شيعة جعفر.
2- عن أبي جعفر عليه السلام قال: قال أبوجعفر عليه السلام: يا سليمان أتدري من المسلم؟ قلت: جعلت فداك أنت أعلم، قال: المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، ثم قال: وتدري من المؤمن؟ قال: قلت: أنت أعلم ; قال: [إن] المؤمن من ائتمنه المسلمون على أموالهم وأنفسهم، والمسلم حرام على المسلم أن يظلمه أو يخذله أويدفعه دفعة تعنته(1).
الكافي 2 \ 233 ، 243
والصحابة لم يرتدوا عن الإسلام فهم مسلمون فسبهم من الظلم لهم ومن البعد عن صفات المؤمن الطيبة ومن المخالفة لكلام الإمام هنا .
والله معناه كل اللي تعلمناه في المدارس بمواد الدين وكل اللي تعلمنا من أهالينا خطأ
أول مره في حياتي أسمع بــ هالقاعدة : ( السب حرام واللعن حلال )
جاء في الكافي :
1- محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن إسماعيل، عن منصور بزرج، عن مفضل قال: قال أبوعبدالله عليه السلام: إياك والسفلة، فإنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه، فإذا رأيت اولئك فاولئك شيعة جعفر.
2- عن أبي جعفر عليه السلام قال: قال أبوجعفر عليه السلام: يا سليمان أتدري من المسلم؟ قلت: جعلت فداك أنت أعلم، قال: المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، ثم قال: وتدري من المؤمن؟ قال: قلت: أنت أعلم ; قال: [إن] المؤمن من ائتمنه المسلمون على أموالهم وأنفسهم، والمسلم حرام على المسلم أن يظلمه أو يخذله أويدفعه دفعة تعنته(1).
الكافي 2 \ 233 ، 243
والصحابة لم يرتدوا عن الإسلام فهم مسلمون فسبهم من الظلم لهم ومن البعد عن صفات المؤمن الطيبة ومن المخالفة لكلام الإمام هنا .
قال الله تعالى: الا لعنة الله على الظالمين
والله لعن من اغضبه ومن اغضب الرسول
الرسول صلى الله عليه واله وسلم قال لنا اتبعوا القران الكريم والقران يلعن
وهل تعلم ان الصحابة يسبون بعض ويقاتلون بعض ويشتمون بعض واذا كنت تريد الدليل قل لي وانا اجيب لك بسرعة البرق ان شاء الله
(( وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين)) سورة ال عمران اية 144