طفت في محراب قصيدتك
متهجدا ورافعا يدي
بالدعاء لابداعكم
ودي
الجنابي أبا يعرب
ما اسعدني وانت ترفع كفّيك لتدعو لي
وما أبهجني وعيناك تنثر بريقها على حرف قصيدي
وفقك الله وسدد خطاك
ولاعدمتُ دُعاك
كبير احترامي لشخصك القدير
سلاماً أيها القلب المضاء.....
ابيٌّ لا يفارقه الإباء
سلاما كلما يغتاظ شرٌّ......
ويهتك في البرايا الأدعياء
سلاما إذ أراك تدك عمراً....
تغرّب ، والرجاء هو الرجاء
بآل محمدٍ قد صرت تحدو.....
بليلك، والنجوم لها اعتلاء
يداوي القلب معنىً نرتجيه...
وداءٌ صار يطعننا الدواء
ألا يا صبرُ أوجعني قصيدي....
فانّى يُرتجى منه الشفاء
حملت الآه دهرا فوق ظهري...
ودمع القلب منبعه الصفاء
له في كربلاء عظيم أمر.....
وآهٍ .. لو تُحدِّث كربلاء
العزيز ابا ياسر ... اعذر تأخري
أردت من هذه الابيات أن تتزين من قصيدتك لا غير
دعائي لك
قريت البيت الاول واسكنت بيه
أبقمة جمال الشعر شفته
وقريت الثاني شفت الذوق ماليه
كلت هنانه اسكن من قرأته
وبالثالث شفت للعشك عنوان
عشك ولهان مثل الانه عشته
وبالرابع لكيت حسين مذكور
وكع حيلي ورحت بعده وتركته
وبالخامس وانا بلا حيل طبيت
رجعت الحيلي فوك متوني شلته
واجيت اعبر احول بين البيوت
الاخرها القصيده النظر درته
حرت يابيت اضلا واخذ دواي
دليني يكعبي عللكتبته
طبيب الشعر انت وتكدر اتروف
واكبر جرح بالدلال رفته
ادعيلي بو ياسر اوكف وياك
يم عباس وانحلفه بأخته
ونكله احنه الكتبنه علبو السجاد
ابجاهك عل اله انول جنته
ونكله احنه الكتبنه علبو السجاد
بجاهك عل اله انول جنته
استاذي ابا ياسر الكعبي
اقبل مروري على رائعتك
وارتجالي على قدر مستواي
وادعولي ان اكون شاعرا بحب الحسين
فلكم جاه سيدي عنده كونكم من خدام محمد وال محمد
الثابتين ان شاء الله