|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 12451
|
الإنتساب : Nov 2007
|
المشاركات : 27
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ملاعلي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 09-10-2008 الساعة : 07:00 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lover_22
[ مشاهدة المشاركة ]
|
لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً }الفتح18
{لَقَد تَّابَ الله عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ }التوبة117
وهنا قال المعصوم فى دين الرافضة :
5 - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رحمه الله، قال: حدثنا محمد بن الحسن الصفار، عن يعقوب بن يزيد، عن صفوان بن يحيى، عن منصور بن حازم، عن أبي عبدالله عليه السلام، قال: إن الله عزوجل خلق السعاة والشقاوة قبل أن يخلق خلقه(3) فمن علمه الله سعيدا لم يبغضه أبدا، وإن عمل شرا أبغض عمله ولم يبغضه، وإن كان علمه شقيا لم يحبه أبدا، وإن عمل صالحا أحب عمله وأبغضه لما يصير إليه، فأذا أحب الله شيئا لم يبغضه أبدا، وإذا أبغض شيئا لم يحبه أبدا.
كتاب التوحيد
الشيخ الاجل الاسعد أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي - قدس الله نفسه، ونور رمسه
58 - باب السعادة والشقاوة
[355][358]
1 - محمد بن إسماعيل، عن الفضل بن شاذان، عن صفوان بن يحيى، عن منصور ابن حازم، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: إن الله خلق السعادة والشقاء قبل أن يخلق خلقه فمن خلقه الله سعيدا لم يبغضه أبدا، وإن عمل شرا أبغض عمله ولم يبغضه، وإن كان شقيا لم يحبه أبدا وإن عمل صالحا أحب عمله وأبغضه لما يصير إليه، فإذا أحب الله شيئا لم يبغضه أبدا وإذا أبغض شيئا لم يحبه أبدا .
الكافي المجلد الاول
(باب السعادة والشقاء)
(125)(146)
ويقول ابن عباس رضي الله عنهما فى كتب الرافضة :
"أخبرنا الله أنه رضي عنهم، عن أصحاب الشجرة، فعلم ما في قلوبهم، هل حدثنا أحد أنه سخط عليهم بعد؟"الإرشاد،
13 روضة الواعظين، 75 البحار، 38/243، 40/51 فرات، 2/421.
فياترى حاخامات الرافضة فى قم والنجف فهموا القران الكريم افضل ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
|
يا أخي أتساءل دائما من اين يأخذون عن المعصومين أم يختارون حسب الهوى و سوء الظن و حسب المقتضى فأحاديثك مكذوبة أكيد لأنه خالفت هواهم و عقيدتهم أما الأحاديث التي نقلها الملا فهي صحيحة و لسنا ندري ما الفرق بين ما ذكر و ماذكرت هل هو السند أم المتنتساؤل يبقى مطروحا إلى ابد الآبدين : من اين يأخذ الشيعة دينهم؟ هل من المعصومين أم من المعممين أم من الشياطين فلينيروا لنا الطريق لنهتدي بهديهم
سيقولون تقية فلست أدري هل قيل ذلك للشيعة أم للمخالفين فإن كان للعامة فهو مقبول بأنه تقية و بذلك يكون سند ذلك مرفوضا لأن الراوي عامي و به يسقط كل ما رواه أما إن كان شيعيا مواليا فلماذا التقية أم هو لتضليلهم فإن كان لتضليلهم فإن الراوي يسقط لأن الإمام المعصوم علم بخبثه فأخبره بما لا يصح فتسقط كل رواياته لأن الإمام أعلم به منا أما إن كان السند كله ثقات فلماذا لا يقبله الشيعة و رفضهم له يؤكد تسميتهم بالروافض فقد رفضوا قول الإمام و هو حجة عليهم فمن اين يأخذون دينهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟ظ
|
|
|
|
|