اعتقد ما بيهه شي فألامام علي ع عنده اربعة اطفال بعمر الورد مع هذا تزوج لرعاية الاطفال و و من احسن من الزهراء في الاولين و الاخرين و لكن ارادة الله تعالى و ايضا للرجل لا بد من زوجة لهذا حلل الله اربعة نساء ... اعتقد لو فاتحتها بالموضوع و تكلم لها كل شي عن حياتك من اول مرة ... و ان شاء الله الله يقسمها لك ما دام امرأة متدينه لانها ترى الله نصب اعينها و في اي مكان... و لا تنسى الله تعالى مستحيل يشوف عبده عنده رغبة بحاجة او امر و يخيب ضنه مستحيل مستحيل مستحيل و اخذهه مني نصيحه اخوية و هذا خير دليل ( قال الرسول الاكرم ص : الدعاء يرد القضاء بعد ان ابرم ابراما)
الحق اقول لكم ان شيعية بحت فتحت موضوعا مهما يتناول قضية الامام علي عليه السلام .. السؤال لماذا الامام سلام الله عليه لم يتزوج على السيدة فاطمة الزهراء سلام الله عليها رغم انه الامر محلل والسيدة اكيد لن تعترض ؟؟؟
اما انا فقد صرفت النظر لعل ما عند الله خير وابقى الف شكر على الاهتمام الحياة كبيرة ولا زلنا في بداية الطريق
الحق اقول لكم ان شيعية بحت فتحت موضوعا مهما يتناول قضية الامام عليعليه السلام .. السؤال لماذا الامام سلام الله عليه لم يتزوج على السيدة فاطمة الزهراء سلام الله عليها رغم انه الامر محلل والسيدة اكيد لن تعترض ؟؟؟
صحيح الزهراء ع كانت انقى و اطهر امرأة على وجه الارض فبايام حياتها كانت هي المرأة الاولى و الاخره اصبحت للامام علي ع فاصبحت له الزوجه و الصديقه و المؤانسه و الام و الخادمه و الحنونه و الاخت ايضا.... و قرأت انه حتى في سورة الانسان التي نزلت في فضائل الامام ع انه الله تعالى ما ذكر - الحور العين- رأفة بالزهراء فقد كانت حور عين اهل الارض و السماء فهي الحوراء الانسيه المعصومه التي ما بدر منها شي خطا حتى يتزوج عليها ع فهي كانت الكل بالكل
قال علي (عليه السلام): "فوالله ما أغضبتها ولا أكرهتها على أمر حتى قبضها الله عزّ وجلّ، ولا أغضبتني ولا عصت لي أمراً، ولقد كنت أنظر إليها فتنكشف عني الهموم و الاحزان
فاي امراه في زمنها لا تتقدمها بفضل نهائيا و لحد الان و قبل ذلك ايضا لكن عندما توفيت اصبحت علة الاطفال لابد لها من حل فالله تعالى قسم للامير ان يتزوج رعاية للاطفال كذلك ايضا الامام كان شابا فلابد من امراة تسد حاجياته و اعماله التي يقوم بها مستحيل مستحيل ان يقدر الرجل و عنده اطفال ان يربي صغاره وحده فلا بد من مساعد
اشكر انسكابكم .. خدمتكم شرف لنا ولقد احسنت فان الوليين والصديقين هما كفوء لبعضيهما وليس لائقا بغيور ووفي كابن ابي طالب ان يثني على خير اهل الارض والسما .. الف تحيه