لا نختلف كثيراً في الشرووط ولكني سأضيف إليها التالي
يجب ان تكون أدلتك إما من القرآن أو كتب الحديث المعتبرة ( البخاري ومسلم) فهي من أصح الكتب عندنا بعد القرآن
وأن تذكر الحديث بشرط أن يكون صحيحا ومعه رقمه وسلسة السند المتصلة بالنبي صلى الله عليه وسلم
_________________
وأرجو أن تحدد لي كتبك المعتبرة التي تراها صحيحة بعد كتاب الله.
حتى استعين بها
لأني لا أريد أن يضيع وقتي وأنا أبحث في الكتب ثم تفاجئني بقول هذا الكتاب لا نعترف به أو غير صحيح أ و ملئ بالأخطاء ... الخ لأني ألاحظ هذا كثيرا من الشيعة عندما نحتج بكتبهم.
والسلام على من اتبع الهدى
الله لايسلمك لادنيا ولا آخره فهذه عليك قاتلك الله
القيصر
اخي ناصر الصحابة تاكيد لكلامي السابق هذا الشرط سيدخلنا في متاهه لانهاية لها العمدة قرائين القوم
أولا الأخ الكريم أبو باقر ..
فلندعه ليأتي بما عنده فلن نقفل باب الإستفسار على أحد ومن حق الرجل أن يطالبني بما في كتبي ممّا يظنّه مدحا في ابن الخطّاب .. ذلك لنبيّن ونكشف له التدليس الواقع في الحديث من جانب شيوخ الدجل والفساد وليعرف الحق من الباطل والأهم لتكون المباهلة بعد هذا الموضوع على أمر واضح ..
ثانيا نأتي للزميل القيصر2007 ..
اقتباس :
يجب ان تكون أدلتك إما من القرآن أو كتب الحديث المعتبرة ( البخاري ومسلم) فهي من أصح الكتب عندنا بعد القرآن
طبعا أيها الزميل وهل تظنّنا أتينا للّعب ولسد الفراغ ؟!!
أما شرطك أن يكون الحديث فقط من البخاري ومسلم فهذا غير وارد فالعمدة هي صحّة الحديث سواء كان في البخاري ومسلم أم المستطرف أم موطأ مالك أم كان روايه ابن عساكر أم القرطبي أم الذهبي أم ابن حجر أم غيرهم ..
لكن بما أن كل ما في كتابي البخاري ومسلم صحيح عندكم فاني سأحتج بهما من دون مراجعة السند ( هذا إن وافقت ) ..
اقتباس :
وأن تذكر الحديث بشرط أن يكون صحيحا ومعه رقمه وسلسة السند المتصلة بالنبي صلى الله عليه ( وآله ) وسلم
طبعا لك ذلك بل وسأرفق لك رابط الحديث إن وجدته ..
اقتباس :
وأرجو أن تحدد لي كتبك المعتبرة التي تراها صحيحة بعد كتاب الله حتى استعين بها لأني لا أريد أن يضيع وقتي وأنا أبحث في الكتب ثم تفاجئني بقول هذا الكتاب لا نعترف به أو غير صحيح أو ملئ بالأخطاء ... الخ
لا يوجد عندنا كتاب صحيح مائة بالمائة إلا كتاب الله عز وجل .. نعم توجد عندنا كتب معتبرة جليلة لكن غير صحيح كل ما ورد فيها والعمدة كما قلت لك هي صحة الحديث لا الكتاب ..
اقتباس :
الباقر هل أنت أحمق ؟؟!! أم تتحامق
من المدعي على عمر أنا أم أنتم وبعدين في حال أتيت بالأدلة من كتبي هل ستصدقونها ؟؟؟
أم أن هذه محاولة أوليه للهرب
أولا ما هذا يا قيصر هل بدأت أخلاقك العمرية بالظهور ؟!!
هذا ونحن لم نبدأ الحوار بعد ؟!! نرجوا ضبط لسانك يا قيصر فلا نريد الإستفزاز والإطالة بسبب هذه الأخلاق السيّئة ..
ثانيا أنتم المدّعين على عمر بخلاف ما في كتبكم وما نحن إلاّ مثبتين ومؤكّدين ومبيّنين لكم أصل عمر ومن كتبكم فلم يدّعي شيعة آل محمد سلام الله عليهم على أحد بخلاف ما هو فيه ..
ثالثا كتبكم ملزمة لكم فقط ولسنا ملزمين بتصديق ما في كتبكم وما استشهادنا بما في كتبكم عند مناظرتكم إلاّ للتأكيد على ما في كتبنا فكتبكم تُعتبر كقرينة فقط عند المحاورة معكم فنحن نلزمكم بما ألزمتم به أنفسكم ..
رابعا نحن هنا لإثبات قول الشيعة في عمر أي نحن بصدد إثبات كلامنا في خليفتكم ( ومن مصادركم ) ونهدف من هذا الموضوع تعريفكم بخليفتكم الذي جهلتموه ولا نبغي تغيير نظرتنا لفارووقكم فنحن نعرفه أكثر منكم لذلك فالواجب عليك أن تصديق ما في كتبك وتلزم الحق وأهله بعد نهاية المناظرة ..
1- لا يتدخل احد في الموضوع
2-يشترط في الأحاديث وجود الأسانيد وصحتها .. ولا يهم مصدرها
3- تبدأ بذكر الشبهة الأولى وارد عليها وبعد الإنتهاء ننتقل للشبهة التالية.
4-تكون الإجابات من الطرفين على قدر السؤال دون هروووب( الإجابة واضحة ومتعلقة بالسؤال تماماً).
فنحن أهل السنة والجماعة نرى عمراً صحابي جليل وهو ثاني افضل الصحابة بعد أبي بكر وانه بريءٌ من كل ماينسبه إليه الرافضة من زور وبهتان وان الله قد أعز به هذا الدين وأن الخلافة أتته ببيعة المؤمنين له ولم يغصبها من أمير المؤمنين علي كما أننا نؤمن بأن الخليفتين عمر وعلي كانا متحابين متوادين.
اقتباس :
اما انتم معشر الروافض فتعملون على التشكيك في نسبه ولكم في ذلك موضوع مثبت رأتيكم طربون جميعاً لما ذكر فيه فقلتم عنه انه ابن زنا ابوه وامه واسرته كلها زناه وحاشاه فهو كريم النسب كريم العقيدة وتتهمونه بقلة الأدب مع رسول الله وانه اشترك مع زوجتي الرسول وأبي بكر في قتل النبي بالسم ثم تتهمونه بالتعدي على علي والزهراء رضي الله عنهما
فسؤالي الأول ينقسم لقسمين .. قسم يتعلّق بتفنيد عقيدتكم في ابن الخطاب والتي ذكرتها آنفا والقسم الثاني يتعلّق باتهاماتك للشيعة بأنهم مفترون كاذبون ..
ففي هذا الموضوع وبإذن الله وببركة ولاية أهل البيت عليهم سلام الله والبراءة من أعدائهم سنقلب عقيدتكم في ابن الخطاب رأسا على عقب وستسقط ورقة التوت التي تسترون بها سوآت هذا الشخص وستسقط أقنعة الزيف والنفاق التي تحامون من ورائها عن هذا الرجل ..
فلنبدأ بسم الله بالقسم الأول والشبهة الأولى ( كما يحلو لك أن تصفها ) :
قولك ( أن الخلافة أتته ببيعة المؤمنين ) وهذا جهل فاضح بكيفية تسلّط عمر على رقاب المسلمين والتاريخ وكتبكم تخالف وتعارض هذه الدعوى الركيكة فهذه معارضة الصحابة كما تنقلها كتبكم فيقول ابن قتيبة الدينوري والقاضي الهمداني والشهرستاني: إن أبا بكر دعا عثمان بن عفان وقال له اكتب: "بسم الله الرحمن الرحيم، هذا ما عهد أبو بكر بن أبي قحافة في آخر عهده من الدنيا .... : إني استخلفت بعدي عمر بن الخطاب، .... . (الهمداني، القاضي عبد الجبار، المغني في التوحيد والإمامة، ج20 قسم 2 ص 5 - 7) وقد أثار قرار أبي بكر هذا معارضة بعض المهاجرين والأنصار فدخلوا عليه وقالوا: نراك استخلفت علينا عمر وقد عرفته وعلمت بوائقه فينا وأنت بين أظهرنا فكيف إذا وليت عنا وأنت لاقٍ الله عز وجل فسائلك فما أنت قائل؟ وقال له طلحة: وليت علينا فظاً غليظاً؟ .... . (الشهرستاني، محمد بن عبد الكريم، الملل والنحل، ص 18 و الدينوري، الإمامة والسياسة، ج1 ص 25) ..
وهذه مصادر أخرى تذكر معارضة الصحابة لتولية أبي بكر لابن الخطاب حتى خوفوه الله عز وجل وقالوا له: ما أنت قائل إذا لقيته وقد وليت علينا فظا غليظا والله ما كنا نطيقه وهو رعية فكيف إذا ملك الأمر؟ فاتق الله ولا تسلطه على الناس، فغضب وقال لهم: أبالله تخوفوني؟ .... (الطبقات الكبرى: 3 / 199. الكامل في التاريخ: 2 / 425. شرح نهج البلاغة: 1 / 127. الإمامة العظمى: 150) ..
وهذا مصدر آخر مع ذكر الرابط وحذف تبرير الشهرستاني لمعارضة الصحابة إذ لا نريد تبريرات بل وقائع :
.... أنه لما أراد في مرضه الذي مات فيه تقليد الأمر عمر بن الخطاب زعق الناس وقالوا لقد وليت علينا فظا غليظا فما كانوا يرضون عمر بن الخطاب لشدته وصلابته وغلظة وفظاظته .... .. http://arabic.islamic***.com/Books/c...book=11&id=153
ننتظر جوابك أيها الزميل فكيف تدّعي أن بيعة عمر أتته من قبل المسلمين بينما هذا التاريخ يصرح أن ابن أبي قحافة هو الذي أوصى لعمر بل أن الصحابة عارضوا هذه البيعة وخاطبوا ابن أبي قحافة بأن وليت علينا فظا غليظا وأن الصحابة لم يكونوا يطيقون عمر لفظاظته وغلظته .. ( وهنا يجوز لنا أن نتسائل فكيف أوصى أبي بكر لعمر وتنكرون وصيّة رسول الله صلى الله عليه وآله لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهما السلام ؟ كيف جازت هذه الوصية لأبي بكر ولم تجز لخاتم الأنبياء والمرسلين صلى الله عليه وآله وسلّم ؟ وأين استشهادكم بآية الشورى وغيرها ؟ ) ..
كأني بالقيصر يعرض مسألتي ( الشبهة الأولى كما يسميها ) في منتديات النواصب وكأني به يعرضها على شيوخه لينقذوه من الحفرة التي أوقع نفسه فيها !!
الموضوع وصل للصفحة الثانية وإني أرى القيصر يجيب على مواضيع أخرى ويتعدّى هذا الموضوع !! لعله ينتظر الإجابات على المسألة في منتدياتهم فالجماعة أصحاب قص ولصق كما تعوّدنا منهم (:
فلنبدأ بسم الله بالقسم الأول والشبهة الأولى ( كما يحلو لك أن تصفها ) :
قولك ( أن الخلافة أتته ببيعة المؤمنين ) وهذا جهل فاضح بكيفية تسلّط عمر على رقاب المسلمين والتاريخ وكتبكم تخالف وتعارض هذه الدعوى الركيكة << أستطيع القول أني أخطأت بنسبة 80% لأن أبو بكر رضي الله عنه إختار عمر بن الخطاب رضي الله عنه بعد أن شاور أكابر الصحابة يعني كان الأمر مزيجاً بين الإستخلاف والشورى ... ولا تنسى أن كلامي هذا كان في عجالة ولم انتبه لهذا الخطأ الذي وقعت فيه فالمعذرة.
فهذه معارضة الصحابة كما تنقلها كتبكم فيقول ابن قتيبة الدينوري والقاضي الهمداني والشهرستاني: إن أبا بكر دعا عثمان بن عفان وقال له اكتب: "بسم الله الرحمن الرحيم، هذا ما عهد أبو بكر بن أبي قحافة في آخر عهده من الدنيا .... : إني استخلفت بعدي عمر بن الخطاب، .... . (الهمداني، القاضي عبد الجبار، المغني في التوحيد والإمامة، ج20 قسم 2 ص 5 - 7) وقد أثار قرار أبي بكر هذا معارضة بعض المهاجرين والأنصار فدخلوا عليه وقالوا: نراك استخلفت علينا عمر وقد عرفته وعلمت بوائقه فينا وأنت بين أظهرنا فكيف إذا وليت عنا وأنت لاقٍ الله عز وجل فسائلك فما أنت قائل؟ وقال له طلحة: وليت علينا فظاً غليظاً؟ .... . (الشهرستاني، محمد بن عبد الكريم، الملل والنحل، ص 18 و الدينوري، الإمامة والسياسة، ج1 ص 25) ..
وهذه مصادر أخرى تذكر معارضة الصحابة لتولية أبي بكر لابن الخطاب حتى خوفوه الله عز وجل وقالوا له: ما أنت قائل إذا لقيته وقد وليت علينا فظا غليظا والله ما كنا نطيقه وهو رعية فكيف إذا ملك الأمر؟ فاتق الله ولا تسلطه على الناس، فغضب وقال لهم: أبالله تخوفوني؟ .... (الطبقات الكبرى: 3 / 199. الكامل في التاريخ: 2 / 425. شرح نهج البلاغة: 1 / 127. الإمامة العظمى: 150) ..
وهذا مصدر آخر مع ذكر الرابط وحذف تبرير الشهرستاني لمعارضة الصحابة إذ لا نريد تبريرات بل وقائع :
.... أنه لما أراد في مرضه الذي مات فيه تقليد الأمر عمر بن الخطاب زعق الناس وقالوا لقد وليت علينا فظا غليظا فما كانوا يرضون عمر بن الخطاب لشدته وصلابته وغلظة وفظاظته .... .. http://arabic.islamic***.com/Books/c...book=11&id=153
ننتظر جوابك أيها الزميل فكيف تدّعي أن بيعة عمر أتته من قبل المسلمين بينما هذا التاريخ يصرح أن ابن أبي قحافة هو الذي أوصى لعمر بل أن الصحابة عارضوا هذه البيعة وخاطبوا ابن أبي قحافة بأن وليت علينا فظا غليظا وأن الصحابة لم يكونوا يطيقون عمر لفظاظته وغلظته .. ( وهنا يجوز لنا أن نتسائل فكيف أوصى أبي بكر لعمر وتنكرون وصيّة رسول الله صلى الله عليه وآله لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهما السلام ؟ كيف جازت هذه الوصية لأبي بكر ولم تجز لخاتم الأنبياء والمرسلين صلى الله عليه وآله وسلّم ؟ وأين استشهادكم بآية الشورى وغيرها ؟ ) ..
ننتظر ..
أولاً نعتذر كثيراً لناصر الصحابة ربما تأخرت لكنكـ وعدتي بأن تكون المهلة 48 ساعة وإن أردت أطلب التمديد
ثانياً أنت استدليت بأكثر من دليل على شبهتكـ لتثبتها وحتى انفي هذه الشبهة سأحتاج إلى تفنيد كل دليل على حدة ... وهذا يستغرق مني وقتاً
أضف إلى ذلكـ انه حدث خلل في الإتصال ولم استطع الدخول لمدة 4 ساعات تقريباً
وبما أنكـ تتعجل الرد فسأجيبكـ في عجالة .. وٍاسأكمل لاحقاً
أولا : استدليت برواية في كتاب ابن قتيبة الدينوري الإمامة والسياسة، ج1 ص 25
وفي الحقيقة أنني لم أرجع لهذه الرواية للتأكد من صحتها وذلكـ لأن المؤرخين أنكروا أن يكون كتاب الإمامة والسياسة من مؤلفات ابن قتية من الأساس ولعل هذا الرابط يبين اللبس http://www.libya-watanona.com/adab/salshuja/ss23077a.htm
وهناكـ بحث كامل بهذا الخصوص سأبحث عنه وأحضره
ثانياً : أستدليت برواية القاضي الهمداني صاحب المغني في التوحيد والإمامة، ج20 قسم 2 ص 5 - 7
وهو في الحقيقة ليس من علماء أهل السنة والجماعة بل هو مؤرخ معتزلي مشهور وتستطيع التأكد من ترجمته على هذا الرابط http://philo.6te.net/doc.php?doc=do20
ثالثا : استدليت بمحمد عبد الكريم الشهرستاني صاحب كتاب الملل والنحل ص 18
وهناكـ رواية ستراها في الإقتباس وتحتها خط فلا أعلم من أين أخذتها بالتحديد فلقد نسبتها لأكثر من كتاب .... فكيف يكون ذلكـ؟؟؟؟
أم هي في كل الكتب بنفس الصيغة وعن طريق نفس الرواة ... وضح لي هذه النقطة
عموما رجعت للرواية الواردة في كتاب الطبقات الكبرى
وكانت كالتالي :
قال اخبرنا سعيد بن عامر قال اخبرنا صالح بن رستم عن بن ابي مليكة عن عائشة قالت لما ثقل ابي دخل عليه فلان وفلان فقالوا يا خليفة رسول الله ماذا تقول لربك اذا قدمت عليه غدا وقد استخلفت علينا بن الخطاب فقال اجلسوني ابالله ترهبوني اقول استخلفت عليهم خيرهم
ويلاحظ أن في هذه الرواية صالح بن رستم [ صدوق كثير الخطأ ] لذلك فحديثه ضعيفٌ منقطع
ومن الملاحظ انكـ اقحمت من بين الكتب كتاب شرح نهج البلاغة لأبن أبي حديد وهو عالمكم وليس عالمنا ... فكيف تقع في هذا الخطأ ؟؟؟؟
وهذا الرابط للتأكد http://www.albadri.info/books/madkhal/index.htm