أسرجْتُ خيلَ حروفي عند باكيتي......
وسرْتُ من مدنِ المعنى إلى لغتي
وجئْتُ عندكَ في بغـدادَ أرّقـني......
شذى هواكَ وحبٌّ زادَ عن سعتي
احمد أى مسيلم
الشاعر قبل الدكتور
خيلك مسرجة دائما وهي تدور في مدن لغتك والواسعة بكل حين
وقد حملتك إلى بغداد حيث عشقك الكبير لتشم شذى عطر الجنان في ضريح المجد والآباء
أقرأ لك الجميل والرائع ... فأجد ماهو اروع منه بعد حين
جزاك الله عن أهل البيت خير الجزاء
لاحرمنا الله من إبداعك
ابو تكتم الخير...
تخضّر صفحتي ما إن تمر عليها...
فتنشر الريح الطيبة وقطرات المطر ....
اتلو دعواتي الصادقة أن يحفظك الله من كل سوء
شاعرا مبدعا كريما
ايها الكبير شاعراً و اديباً و استاذاً .. و المبدع بحق ,, انساناً
انما هو الانسان في مكامن الذات ,, و الذي لطالما كان قريباً من " آل الله " فأنه هو الذي يكتب ,, و هو الذي يصور و يبدع ,, و هو الذي ينزف لهم حزناً بأرتعاشة نبضه فيخلقه جمالاً ..
ان الانسان في مطاوي النفس هو الذي يشعر " بهم " فيبدع عقله و ينطق لسانه و تخط يده .. فتحية للأنسان المبدع في شخصكم الكريم
لو نطق الادب الرفيع لقال لأحمد آل مسيلم " شكراً ,, فأنك وهبت الجمال لوناً جديداً "
ابو الحسن العزيز والكريم ...
الحمد لله أن رأتني عينك الصافية وقبلك النقيّ وروحك السابحة في بحر الولاء....
فأسأل الله عز وجلّ ... أن يجعلني كما رأتني عيناك ...وأن يثبّتنا وإيّاك على الولاية في الدنيا والآخرة ...إنه سميع مجيب....
العزيزة ام جعفر...
قلبك الرائع رآنا هكذا ...
أسأل الله أن أكون عند حسن ظنكم ...
طبت يا سيدة الحرف الأثير .... سيدة للحرف في الأنا بلا منازع
تقديرٌ وود ٌ لو عاقره معاقر لقيل له : مسرف
دعواتي