يا مدعين الفهم في أدراككم = أألامُ في حبِّ العراق وأصفعُ
فيه الحسينُ يقوده نحو العلا = ولواءهُ فوقَ الثرية تُرفعُ
فهل الحسين وقد أجاد بنحره = لسوى المراثي و القصائدِ مطلعُ ؟
أن الحسينَ عقيدة آفاقُها = من كلِّ أدراكٍ وفهمٍ أوسعُ
مأساتُنا هذا العراق رهيبةٌ = من هولها صمُّ الصخور تُصدعُ
لله شكوانا وليس لنا سوى = يومُ الظهورِ وشوقُنا يتطلعُ
أخي العزيز عمار ،، هذا هو رصيدنا ،،
دم بهذا التألق ،، فكلماتك أخجلت حروفنا
فكيف تنطق امام بلاغة ما نسجت ،،،
تقبل تحيتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :::::الحمد والشكر لله ولكم ووفقنا الله وآياكم لمراضيه . لا استغرب كذا وارقى من هذه الحروف الرائعة من قبل شخصكم المتألق وانني اغرقت عيناي بدموع الحسرة والالم على ماآلت اليه امور الوطن وشعبي الكريم بسبب ثلة مراهقين يسمون انفسهم قادة العراق السياسين والاشد ايلاما عندما نضحي بالغالي والنفيس الى صناديق الاقتراع لننتخب اعضائنا في قبة البرلمان العراقي لانقاذنا من الظلم السياسي اللعين ويحافضوا على سلامة ووحدة العراق ارضا وشعبا واسفاه واذ نتفاجئ بمجئ الريح بما لا تشتهي السفن . ........................ لا تتعجل وصبرا سيدي / ودع الايام تؤدي ادوارها ............ سيدي رجوتك صبرا / وستكشف الجلسات عن خفاياها............... لا تتعجل الحكم بنفي / او بتآيد مالا تعلم عن فحواها ............. صبرا سادتي / ولكل حادث حديثا حينها ............................... كن حكيما واستعد / قد تسمع مالا يحمد عقباه ..................... سنوات تسع ونيف مضت / والحال هو الاسوء من ماضيها ..... حذرتكم سابقا وسنبقى هكذا / ان لم يقيد بقوانينا سياسيها......... وليحفظكم الله ويرعاكم . اخوكم سيد علي الموسوي
الله الله الله
لم تقل الا صدقا
ولم ترتجز الا حقا دمت في هذا التألق الدائم تقبل مني هذه الكلمات
في كل يوم صرخة
تقرع في الأسماع
كأنها القيامة
في كل يوم قطرة
تغادر الجبين والشرف
كأنها حمامة أو غمامة
تذبح من أصنام
يا وطن الموتى
يا وطن الهلكى
ياوطن قد بات بلا عنوان
كأن فيك لؤمٌ
فبت لاتخاف على أولادك
هل تعتقد أنهم أولاد حرام
لا... لست... لا
ولن أكون يوما مختبأ مثل أقزام
أجابني بكل إحترام
يا ولدي تأقلم
فهذا هو النظام
والحاكم هو الإمام
وكلنا عبيد لسيد الأصنام
فاشتم بكل ما أوتيت
فاليوم لن تُسِمعَ تماثيل الرخام
والاذان قد اصبحت أقداح
يُصب فيها ويُشرب
الفارغات من الكلام
وإياك إياك من الحقد على الأوثان
فإنها اليوم غدت
قبلة ً للأنام
يا مدعين الفهم في أدراككم = أألامُ في حبِّ العراق وأصفعُ
فيه الحسينُ يقوده نحو العلا = ولواءهُ فوقَ الثرية تُرفعُ
فهل الحسين وقد أجاد بنحره = لسوى المراثي و القصائدِ مطلعُ ؟
أن الحسينَ عقيدة آفاقُها = من كلِّ أدراكٍ وفهمٍ أوسعُ
مأساتُنا هذا العراق رهيبةٌ = من هولها صمُّ الصخور تُصدعُ
لله شكوانا وليس لنا سوى = يومُ الظهورِ وشوقُنا يتطلعُ
أخي العزيز عمار ،، هذا هو رصيدنا ،،
دم بهذا التألق ،، فكلماتك أخجلت حروفنا
فكيف تنطق امام بلاغة ما نسجت ،،،
تقبل تحيتي
أخي العزيز الاستاذ جعفر المندلاوي
بداية اشكر لك هذا الحضور والمرور الكريمين واسأل الله تعالى لكم التوفيق وادعو ان تزاح هذه الغمم نعم كانت غُمة فاصبحت اليوم غمم او غموم ولعمري لا يجدي الشعرُ شيئا امام موت الضمير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :::::الحمد والشكر لله ولكم ووفقنا الله وآياكم لمراضيه . لا استغرب كذا وارقى من هذه الحروف الرائعة من قبل شخصكم المتألق وانني اغرقت عيناي بدموع الحسرة والالم على ماآلت اليه امور الوطن وشعبي الكريم بسبب ثلة مراهقين يسمون انفسهم قادة العراق السياسين والاشد ايلاما عندما نضحي بالغالي والنفيس الى صناديق الاقتراع لننتخب اعضائنا في قبة البرلمان العراقي لانقاذنا من الظلم السياسي اللعين ويحافضوا على سلامة ووحدة العراق ارضا وشعبا واسفاه واذ نتفاجئ بمجئ الريح بما لا تشتهي السفن . ........................ لا تتعجل وصبرا سيدي / ودع الايام تؤدي ادوارها ............ سيدي رجوتك صبرا / وستكشف الجلسات عن خفاياها............... لا تتعجل الحكم بنفي / او بتآيد مالا تعلم عن فحواها ............. صبرا سادتي / ولكل حادث حديثا حينها ............................... كن حكيما واستعد / قد تسمع مالا يحمد عقباه ..................... سنوات تسع ونيف مضت / والحال هو الاسوء من ماضيها ..... حذرتكم سابقا وسنبقى هكذا / ان لم يقيد بقوانينا سياسيها......... وليحفظكم الله ويرعاكم . اخوكم سيد علي الموسوي
وعليكم السلام والتحية والاكرام سيدنا العزيز الغالي اعزك الله ورفع شأنك يسعدني حضورك المبارك وطرحك نفس الالم والهم نسأل الله تعالى حسن العاقبة
الله الله الله
لم تقل الا صدقا
ولم ترتجز الا حقا دمت في هذا التألق الدائم تقبل مني هذه الكلمات
في كل يوم صرخة
تقرع في الأسماع
كأنها القيامة
في كل يوم قطرة
تغادر الجبين والشرف
كأنها حمامة أو غمامة
تذبح من أصنام
يا وطن الموتى
يا وطن الهلكى
ياوطن قد بات بلا عنوان
كأن فيك لؤمٌ
فبت لاتخاف على أولادك
هل تعتقد أنهم أولاد حرام
لا... لست... لا
ولن أكون يوما مختبأ مثل أقزام
أجابني بكل إحترام
يا ولدي تأقلم
فهذا هو النظام
والحاكم هو الإمام
وكلنا عبيد لسيد الأصنام
فاشتم بكل ما أوتيت
فاليوم لن تُسِمعَ تماثيل الرخام
والاذان قد اصبحت أقداح
يُصب فيها ويُشرب
الفارغات من الكلام
وإياك إياك من الحقد على الأوثان
فإنها اليوم غدت
قبلة ً للأنام
وهذه الأهات
وهذه الصرخات
وهذه الأنّات
فسهلة يسيرة
نجعلها فداء
للسادة الأموات
اليمة هذه الصرخات وموجعة هذه الأنات ولكننا ان شاء الله احياء بضمائرنا الحية والمفسدين هم الاموات شكرا لك مولاي العزيز الغالي