|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 32316
|
الإنتساب : Mar 2009
|
المشاركات : 40
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
صفحة الحق
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 15-03-2009 الساعة : 11:49 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاك القوة
[ مشاهدة المشاركة ]
|
هههههههههههه
أختي وين عايشه
لايكون عايشه في دنيا التناقض
يزيد في وادي والامام علي في الجنة
هل يعُقل أن يدخل القاتل والمقتول للجنة
يزيد قتل اكثر من 10 الاف صحابي وضرب الكعبة وقتل سيد شباب الجنة
علماء السنه من المفسرين والمؤرخين يعترفون بجواز لعن يزيد ويعترفون بكفره
هذا بعض الأدلة من مصادركم
-----------------
أفتى كلّ من سبط بن الجوزي والقاضي أبو يعلى والتفتازاني والجلال السيوطي وغيرهم من أعلام السنة القدامى بكفر يزيد وجواز لعنه
قال اليافعي : وأمّا حكم من قتل الحسين ، أو أمر بقتله ، ممّن استحلّ ذلك فهو كافر .
شذرات من ذهب / ابن العماد الحنبلي : 1 / 68
وقال الذهبي : كان ناصبياً فظاً غليظاً ، يتناول المسكر ويفعل المنكر ، افتتح دولته بقتل الحسين ، وختمها بوقعة الحرّة .
نفس المصدر السابق
وقال ابن كثير : ان يزيد كان اماماً فاسقاً
البداية : 8 / 223
قال المسعودي : ولمّا شمل الناس جور يزيد وعماله وعمّهم ظلمه وما ظهر من فسقه ومن قتله ابن بنت رسول الله « صلى الله عليه وسلم » وأنصاره وما أظهر من شرب الخمر ، سيره سيرة فرعون ، بل كان فرعون أعدل منه في رعيّته ، وأنصف منه لخاصّته وعامّته أخرج أهل المدينة عامله عليهم ، وهو عثمان بن محمّد بن أبي سفيان .
مروج الذهب : 3 / 82 .
وروي أنّ عبد الله بن حنظلة الغسيل قال : والله ما خرجنا على يزيد ، حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء ، أنّه رجل ينكح أمهات الأولاد والبنات والأخوات ويشرب الخمر ويدع الصلاة .
الكامل : 3 / 310 وتاريخ الخلفاء : 165
المنكرات التي اقترفها يزيد من قتل الحسين وحمله بنات رسول الله (ص) سبايا ، وقرعه ثنايا الحصين بالعود ، وإخافته أهل المدينة ، وهدم الكعبة ، تدل على القسوة والغلظة ، والنصب ، وسوء الرأي ، والحقد والبغضاء والنفاق والخروج عن الايمان ، فالفاسق ملعون ، ومن نهى عن شتم الملعون فملعون
الجاحظ - الرسالة الحادية عشر في بني أمية - رقم الصفحة : ( 398 )
الحق أن رضا يزيد بقتل الحسين ( ع ) واستبشاره به ، وإهانته أهل بيت النبي (ص) مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحادا ، فنحن لا نتوقف في شأنه بل في إيمانه ، لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه
العلامة سعد الدين التفتازاني الشافعي - شرح العقائد النسفية - رقم الصفحة : ( 181 )
قال اليافعي : وأما حكم من قتل الحسين ، أو أمر بقتله ، ممن استحل ذلك فهو كافر.
وان اردتي الاستزادة فنحن حاضرون , فهذا يزيد واما البقية فمخازيهم اعظم
|
تعرف اللي يقولو عليه كذب الكذبه وصدقها هذا انتووووووووووو
قالى صلى الله عليه وسلم .. من كذب عليا متعمدا فليتبوأ مقعده من النــــــــــــــــار ..
|
|
|
|
|