ياللغبااااااااااااااااااااااء لم أرى أغبى منكم يا وهابية.........هل تنكر ان الله يستطيع ان يطيل الأعمار حتى 1300 او اكثر......ألا تدري ان عيسى المسيح مازال موجوداً؟؟؟؟؟؟؟
والغريب هو تناقضكم ففي مدارسنا يتم تعليمنا مناهج السنة واتذكر جيداً درس علامات الساعه الكبرى ومنها ظهور المهدي عليه السلام.........
أرجوا ان ترد على هذا التناقض فشيوخكم يؤمنون بظهور المهدي اما انت ايهاا الوهابي تنكر.....
رقـم الفتوى : 52685عنوان الفتوى :المسيح الدجال حي .
تاريخ الفتوى :13 رجب 1425 / 29-08-2004
السؤال هل المسيح الدجال موجود الآن، أي حي يرزق؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن المسيح الدجال موجود الآن وهو حي يرزق، كما ثبت ذلك في صحيح مسلم وغيره عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولتفاصيل ذلك وأدلته نحيلك إلى الفتوى رقم: 10491. والله أعلم.
رقـم الفتوى : 52685 عنوان الفتوى : المسيح الدجال حي تاريخ الفتوى : 13 رجب 1425 / 29-08-2004 السؤال هل المسيح الدجال موجود الآن، أي حي يرزق؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن المسيح الدجال موجود الآن وهو حي يرزق، كما ثبت ذلك في صحيح مسلم وغيره عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولتفاصيل ذلك وأدلته نحيلك إلى الفتوى رقم: 10491.
والله أعلم.
المفتـــي: المفتـــي: مركز الفتوى
سؤالي أين من طرح الموضوع ليرد على المشاركين؟
التعديل الأخير تم بواسطة عبد محمد ; 03-05-2009 الساعة 09:43 PM.
اصلا ابن الامام العسكري عليهما الصلاة والسلام المعروف بالمهدي لا يعرفون علماء السنة كيف توفي وماذا حصل له واين دفن فادعوا انه مات:
159 - الحسن بن علي بن محمد بن علي الرضا بن موسى بن جعفر الصادق
أبو محمد الهاشمي الحسيني أحد أئمة الشيعة الذين تدعي الشيعة عصمتهم . ويقال له الحسن العسكري لكونه سكن سامراء فإنها يقال لها العسكر
وهو والد منتظر الرافضة
توفي إلى رضوان الله بسامراء في ثامن ربيع الأول سنة ستين وله تسع وعشرون سنة . ودفن إلى جانب والده . وأمه أمة
وأما ابنه محمد بن الحسن الذي يدعوه الرافضة القائم الخلف الحجة فولد سنة ثمان وخمسين وقيل : سنة ست وخمسين . عاش بعد أبيه سنتين ثم عدم ولم يعلم كيف مات . وأمه أم ولد . وهم يدعون بقاءه في السرداب من أربعمائة وخمسين سنة وأنه صاحب الزمان وأنه حي يعلم علم الأولين والآخرين ويعترفون أن أحد لم يره أبدا فنسأل الله أن يثبت علينا عقولنا وإيماننا