|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 35108
|
الإنتساب : May 2009
|
المشاركات : 28
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ذو الفقارك ياعلي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 04-05-2009 الساعة : 06:12 PM
قول الله تعالى (إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ )
الآيه تتحدث أن خلقها كان في سته أيام و لا يذكر فيها آدم!!! ولا يتحدث عن المخلوقات التي في الأرض...
وليس في الحديث السماوات والأرض في سبعة أيام، وأنما بداية خلق زإن فرضنا انها بنفس التوالي جدلاً فليس هناك تعارض ايضاً لانه لم يخلق في اليوم السابع غير آدم ، وليس في القرءان ما يدل على أن خلق آدم كان في الأيام الستة التي في الآيه، ونص القرءان على أن خلق السماوات والأرض كان في ستة أيام لا يعارض ذلك لاحتمال أن هذه الأيام الستة غير الأيام السبعة المذكورة في الحديث. والحديث إنما هو لمخلوقات خلقها الله في أيام معينه!! فأين التعارض؟
ويؤيده أن القرآن يذكر أن بعض الأيام عند الله تعالى كألف سنة وبعضها خمسون ألفا فما المانع من أن تكون الأيام الستة من هذا القبيل...
|
|
|
|
|