درع ٌ من ولاء يقي البلاغة من الاندثار .. عالي الشأن الشاعر العاملي ... ليس غريب على عامل العلم ما تلد .. فولاء العتره هناك في دَر الحليب .. رد موفق .. وتفنيد صاعق .. ادامك الله
أخي الشاعر الياسري
أشكر المرور والإطراء، وليس درعكم بأقل من درعي، ولكم الشأن العالي والمقام السامي، وعامل والعراق توأمان في كنف الولاية، وفقكم الله ، ونفح قلمكم الروائع من الكلم.
مرتضى العاملي
كلنا نعلم ان اهل البيت علهم السلام اصحاب النفس الطويل في الخطابة والموعظة .... واليوم هذي بعض من انفاسهم امدت قصيدك بمدد روحي فاحيل الى نسائم طيبة تنعش صدور المحبين ....
نصرك الله ونصر بك شعرت فسموت كانت اناملك قبضة وكلماتك سيف وروحك التي سكنت الحروف سكينة للمؤمنين ... رعب على الكافرين...
ادنى ما اقول بوركت بما كتبت فباركتنا ان قرأنا ...واجل ما اقول الله ورسوله وعترته سمعوا وقرؤوا ماكتبت فهنيئا لك سامعيك...
كلنا نعلم ان اهل البيت علهم السلام اصحاب النفس الطويل في الخطابة والموعظة .... واليوم هذي بعض من انفاسهم امدت قصيدك بمدد روحي فاحيل الى نسائم طيبة تنعش صدور المحبين ....
نصرك الله ونصر بك شعرت فسموت كانت اناملك قبضة وكلماتك سيف وروحك التي سكنت الحروف سكينة للمؤمنين ... رعب على الكافرين...
ادنى ما اقول بوركت بما كتبت فباركتنا ان قرأنا ...واجل ما اقول الله ورسوله وعترته سمعوا وقرؤوا ماكتبت فهنيئا لك سامعيك...
أخي altaeeb
بورك بك وأجزل الله لك الأجر على هذا الوهج الولائي الكبير، غمرتني بوابل ثنائك، فاستفززت تواضعا لا بد منه في نفس كل مؤمن، فالفضل لله من قبل ومن بعد أخي العزيز أن سخّر لمذهب الحق ولآل البيت الأطهار أقلاماً موالية تكسر ترهات النواصب، ونيرانا متأججة تقف لخزعبلاتهم بالمرصاد، ففي أشعارنا الطل والغيث للمؤمنين، والطير الأبابيل لأصحاب الفيل من خوارج هذا العصر الملاعين. وفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى ويعصمنا بعصمته ويستعملنا في طاعته.
مرتضى العاملي
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
وعجل فرجهم
وقفت بباب الشعر أطرق
وقفت لعلني أدرك معنى الحر إذا تكلما
وقفت وكل هنداما مرتا
وقفت وكان رجائي من الزيارة
هي إرشاف ماء العذب عند مرتضى
وقفت والقلم بين يدي يدفعني بقوة
لأن أطرق باب شعرا قد تألقا
وقفت والقلم والورقة ترفرفان
كأنهما جاء لفرح يقدمون واجبا لهم قد حق
وقفت وكان حرفي جريئا
رغم تكسر لغته حين يتحدث
بالرغم أن قوايا كانت ترتعش
فأمامها باب تفتح
على جحفل من جحافل الشعر
إذا تحدثت كان ذر الكلام من فيه ينطق
فكيف بعد هذا سوف ألاقي وما بحوزتي
لهو بخل الكلام وفتات الحروف عليه أتقوت
ما أنا شاعرة ولا أديبة كنت
لكنه كان ذنب حرفي
الذي يجر قلمي على حين غفلة مني
حتى وجدته هاهنا يقف
فما كان مني إلا الإنصياع لأوامره
فتح الباب ورأيت جوهرة دنيت منها
في خفية من أمري
كان فضول مني وجرأة هي كانت من حرفي
وقفت أتمعن النظر فوجدت
الذر والماس والياقوت منها يلمع
إزداد الفضول مني إقتربت أكثر
ودعابني حرفي
بالقول;
رويدك سيدتي فالمكان مليئ بالرواد
هوينا علي ما إستطعت صبرا
"رديت غير مبالية"
وكأنني أنا الجريئة وليس حرفي
فما رأيت كان أعظم مما رأيت
كان حرف متقنا في الرد على ناصبي
إنتهك عرضة البيان
حين تعدى على فارس أرض الأمجاد
كان بغيا منه يوقن بعرى أخلاقياته
ويدني به للفسق
لا أدري كيف يغيضهم
أهل فارس وهم الأن الذي
إذا سمعت الغرب وأمريكا
وربيبتها إسرائيل
بإسمها عالهم الأمر وشعروا بالغم والكدر
كيف تسمح أنت أن تكون منهم
بل أنت منهم ولكن تنافق
وتراوغ عين الصواب
رويدا عليك وعليهم فالحق
سوف يأتي عاجلا أو أجلا
صرخ وإعلى الصراخ
منه فلم يعلوا الحلقم
فمادام لنا شعراء يخدمون المذهب
ولأل البيت بشعرهم خدم
فلن يعترينا هما ولا حزنا
كيف هذاولن يكون هذا مادام قلوبنا فيها
حبا صادقا لمحمد وأل البيت
" عليهم السلام"
وما دام لنا مراجع وعلماء
كان منهم الخميني "قد س الله سره الشريف "
بالأمس واليوم حجة المسلمين السيد علي الخامنئي
والسيد السيستاني وكل علمائنا ومراجعنا
العظام حفظهم الله ذخرا لهذه الأمة
أخي العامري
عمر الله قلبكم بالإيمان
وجعل قلمكم صادعا يزلزل أعداء
الدين قاطبة
وجعل كل ما تفوه به لسانك
في ميزان حسناتكم يوم الحشر العظيم
وأثابكم الله القدير على كل جهدكم ومثابراتكم
في سبيل ذالك
أيها الأخ أدري أنني قد أطلت في الكتابة
لكن هذا هو حال حرفي حين تنتابه
جنون الإسترسال في التعبير
فلا أتمكن بإيقافه بأي حيلة
فأعذر قلة حيلتي وضعف إستحكام حرفي
أمام موضوع ثري بالإبداع
أولا وبالإدراك وبحجة الدليل
وقمة البيان حقا أشفيت قلوبنا
وأهديتنا قمة روعة الإبداع
كل هذا ومن أراد كل هذا فما عليه
إلا أن يتابع مواضيعكم الشعرية
لهذا كنت اليوم هنا
;;;;;
دمتم محاطين بالألطاف المحمدية
وقفت بباب الشعر أطرق
وقفت لعلني أدرك معنى الحر إذا تكلما
وقفت وكل هنداما مرتا
وقفت وكان رجائي من الزيارة
هي إرشاف ماء العذب عند مرتضى
وقفت والقلم بين يدي يدفعني بقوة
لأن أطرق باب شعرا قد تألقا
وقفت والقلم والورقة ترفرفان
كأنهما جاء لفرح يقدمون واجبا لهم قد حق
وقفت وكان حرفي جريئا
رغم تكسر لغته حين يتحدث
بالرغم أن قوايا كانت ترتعش
فأمامها باب تفتح
على جحفل من جحافل الشعر
إذا تحدثت كان ذر الكلام من فيه ينطق
فكيف بعد هذا سوف ألاقي وما بحوزتي
لهو بخل الكلام وفتات الحروف عليه أتقوت
ما أنا شاعرة ولا أديبة كنت
لكنه كان ذنب حرفي
الذي يجر قلمي على حين غفلة مني
حتى وجدته هاهنا يقف
فما كان مني إلا الإنصياع لأوامره
فتح الباب ورأيت جوهرة دنيت منها
في خفية من أمري
كان فضول مني وجرأة هي
كانت من حرفي
وقفت أتمعن النظر فوجدت
الذر والماس والياقوت منها يلمع
إزداد الفضول مني إقتربت أكثر
ودعابني حرفي
بالقول;
رويدك سيدتي فالمكان مليئ بالرواد
هوينا علي ما إستطعت صبرا
"رديت غير مبالية"
وكأنني أنا الجريئة وليس حرفي
فما رأيت كان أعظم مما رأيت
كان حرف متقنا في الرد على
ناصبي
إنتهك عرضة البيان
حين تعدى على فارس أرض الأمجاد
كان بغيا منه يوقن بعرى أخلاقياته
ويدني به للفسق
لا أدري كيف يغيضهم
أهل فارس وهم الأن الذي
إذا سمعت الغرب وأمريكا
وربيبتها إسرائيل
بإسمها عالهم الأمر وشعروا بالغم والكدر
كيف تسمح أنت أن تكون منهم
بل أنت منهم ولكن تنافق
وتراوغ عين الصواب
رويدا عليك وعليهم فالحق
سوف يأتي عاجلا أو أجلا
صرخ وإعلى الصراخ
منه فلم يعلوا الحلقم
فمادام لنا شعراء يخدمون المذهب
ولأل البيت بشعرهم خدم
فلن يعترينا هما ولا حزنا
كيف هذاولن يكون هذا مادام قلوبنا فيها
حبا صادقا لمحمد وأل البيت
" عليهم السلام"
وما دام لنا مراجع وعلماء
كان منهم الخميني "قد س الله سره الشريف "
بالأمس واليوم حجة المسلمين السيد علي الخامنئي
والسيد السيستاني وكل علمائنا ومراجعنا
العظام حفظهم الله ذخرا لهذه الأمة
أخي العامري
عمر الله قلبكم بالإيمان
وجعل قلمكم صادعا يزلزل أعداء
الدين قاطبة
وجعل كل ما تفوه به لسانك
في ميزان حسناتكم يوم الحشر العظيم
وأثابكم الله القدير على كل جهدكم ومثابراتكم
في سبيل ذالك
أيها الأخ أدري أنني قد أطلت في الكتابة
لكن هذا هو حال حرفي حين تنتابه
جنون الإسترسال في التعبير
فلا أتمكن بإيقافه بأي حيلة
فأعذر قلة حيلتي وضعف إستحكام حرفي
أمام موضوع ثري بالإبداع
أولا وبالإدراك وبحجة الدليل
وقمة البيان حقا أشفيت قلوبنا
وأهديتنا قمة روعة الإبداع
كل هذا ومن أراد كل هذا فما عليه
إلا أن يتابع مواضيعكم الشعرية
لهذا كنت اليوم هنا
;;;;;
دمتم محاطين بالألطاف المحمدية
أختي زينب
حفظك الرب تعالى بحفظه الذي لايرام
أزجي إليك صادق الشكر على ما أتحفتني به من جميل الإطراء، وما نثرته في كنف قصيدتي من شذيّ الكلمات التي تنم عن نفس شامخة بالولاية مزدانة باليقين. وعفوية الكتابة لديك تشفع لبعض العثرات التي هي بمثابة حصى في مجرى النهر ولعلها تجعله أكثر تحديا وقوة.
وفقك الله إلى كل خير.
مرتضى العاملي
حيرتك أمام روعة الأبيات إنما هي حيرة المتذوقين الذين يستشرفون المعاني من علياء أحاسيسهم الصادقة. حفظكِ الله مرتادة لكل خير، مشرفة على يانع الإبداع، وتقبل الله منك، ووفقك إلى المزيد.
أخوكِ العاملي
عذراً فانا من المتأخرين جداً على قراءة الأبيات....
ولكني من الذين منّ الله عليهم وأحفاهم بنعمته إذ قرأت ماخطه القلم البهي لنا....
ماأقول ومالاأقول وماذا عساي أن أقول؟..فالحبر أصغر من أن يكتب ماأريد....
بكلماتك ارتشيت نشوة الإيمان والتشيع...
وإني لفخورة بما خط القلم العظيم حد الأفتخار....
ولقد أطفأت بمهجتي جمرة...
إذ تقول..
أنتَ ابنُ ناصبةٍ، فسلْ: من عاشرتْ
ليجيءَ مثلُك ناصبيا أقذرا
سلْها، لعلّ الشمرَ جاء لبيتِها
أو أن حرْملةً أقامَ فعمّرا
سيدي...
أطال الله بعمرك مديدا وجعلك من أنصار محمد وآل محمد...
عذراً فانا من المتأخرين جداً على قراءة الأبيات....
ولكني من الذين منّ الله عليهم وأحفاهم بنعمته إذ قرأت ماخطه القلم البهي لنا....
ماأقول ومالاأقول وماذا عساي أن أقول؟..فالحبر أصغر من أن يكتب ماأريد....
بكلماتك ارتشيت نشوة الإيمان والتشيع...
وإني لفخورة بما خط القلم العظيم حد الأفتخار....
ولقد أطفأت بمهجتي جمرة...
إذ تقول..
أنتَ ابنُ ناصبةٍ، فسلْ: من عاشرتْ
ليجيءَ مثلُك ناصبيا أقذرا
سلْها، لعلّ الشمرَ جاء لبيتِها
أو أن حرْملةً أقامَ فعمّرا
سيدي...
أطال الله بعمرك مديدا وجعلك من أنصار محمد وآل محمد...
أثمّن هذا المرور الولائي العابق
هنيئاً لكم الولاية والتمسك بحبل الله المتين، والسير على صراطه المستقيم، ومعرفة النبأ العظيم، "الذي هم فيه مختلفون، كلا سيعلمون، ثم كلا سيعلمون" . ثبتكم الله تعالى بفضله على هذا النهج الواضح وهذه المحجة البيضاء ليلها كنهارها.
مرتضى شرارة العاملي