النظر إلى غير المحارم من النساء
قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : " النظرة سهم من سهام إبليس مسموم ، وكم من نظرة أورثت حسرة طويلة " .
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " النظرة سهم مسموم من سهام ابليس ، فمن تركها خوفاً من الله أعطاه الله إيمانا يجد حلاوته في قلبه " .
قال الإمام الصادق ( عليه السلام ):" أول نظرة لك والثانية عليك و لا لك ، والثالثة فيها الهلاك " .
قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : " من نظر إلى امرأة فرفع بصره الى السماء أو
غضّ بصره ، لم يرتدّ إليه بصره حتى يزوّجه الله من الحور العين "
الموت
قيل لعلي بن الحسين ( عليه السلام ) : ما الموت ؟
قال ( عليه السلام ) : " للمؤمن كنزع ثياب وسخة قَمِلَة ، وفَكّ قيود وأغلال ثقيلة ،
والاستبدال بأفخر الثياب ، وأطيبها روائح ، وأوطأ المراكب ، وآنس المنازل ، وللكافر كخلع
ثياب فاخرة ، والنقل عن المنازل الأنيسة ، والاستبدال لأوسخ الثياب وأخشنها ، وأوحش
المنازل ، وأعظم العذاب "
قيل للإمام الصادق ( عليه السلام ) : صف لنا الموت
فقال ( عليه السلام ) : " للمؤمن كأطيب ريح يشمّه فينعس بطيبه ، وينقطع التعب والألم
كلّه ، وللكافر كلَسعِ الأفاعي ولَدغ العقارب ، أو أشدّ "
قال رجل لأبي ذر ( رحمه الله ) : ما لنا نكره الموت ؟
قال أبو ذر : " لأنكم عمّرتم الدنيا وخرّبتم الآخرة ، فتكرهون أن تنقلوا من عمران إلى
خراب " .
المسؤولية
قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : " اتقوا الله في عباده وبلاده فإنكم مسؤولون
حتى عن البقاع والبهائم "
طلب راحة العيال
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " الكاد على عياله كالمجاهد في سبيل الله "
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " يا علي خدمة العيال كفارة للكبائر وتطفئ
غضب الرب ، ومهور الحور العين ، وتزيد في الحسنات والدرجات "
المؤمن
المؤمن بين مخافتين : ذنب قد مضى لا يدري ما صنع الله فيه ، وعمر قد بقى لا يدري
ما يكتسب فيه من المهالك ، فلا يصبح إلا خائفاً ، ولا يصلحه إلا الخوف "
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " للمؤمن على المؤمن سبعة حقوق واجبة
من الله تعالى : الإجلال في عينه ، والود له في صدره ، والمواساة له في ماله ، وأن
يحرم غيبته ، وأن يعوده في مرضه ، وأن يشيّع جنازته ، وأن لا يقول بعد موته إلا خيراً "
قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : " من سرّته حسنته وساءته سيئته فهو مؤمن "
الصلاة على النبي وآله عليهم السلام
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " من صلى عليّ مرة لم يبق له من ذنوبه ذرة "
قال الإمام الرضا ( عليه السلام ) :" من لم يقدر على ما يكفّر به ذنوبه ، فليكثر من الصلاة على محمد وآل محمد ، فإنها تهدم الذنوب هدماً "
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " إن أولى الناس بي أكثرهم عليّ صلاة "
الجنة
قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : " من رزق من أربعة خصال واحدة دخل الجنة : بر الوالدين ، أو صلة الرحم ، أو حسن الجوار ، أو حسن الخلق "
قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : " من لم يغتب فله الجنة ، ومن لم يغضب فله الجنة ، ومن لم يحسد فله الجنة "
قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : " من اشتاق إلى الجنة سارع إلى الخيرات ، ومن أشفق من النار لهي عن الشهوات ، ومن راقب الموت ترك اللذات ، ومن زهد في الدنيا هانت عليه المصائب "
الغيبة
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " كذب من زعم أنه ولد حلال وهو يأكل لحوم الناس بالغيبة ، اجتنبوا الغيبة فإنها أدام كلاب النار "
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " ما عمر مجلس بالغيبة إلا خرب من الدين ،
فنزّهوا أسماعكم من استماع الغيبة ، فإن القائل والمستمع لها شريكان في الإثم "
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " كفارة الاغتياب أن تستغفر لمن اغتبته "
تربية الأولاد
قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : " إنما قلب الحدث كالأرض الخالية ما ألقي فيها
من شيء قبلته "
قال لقمان لأبنه : " يا بني إن تأدبت صغيراً انتفعت به كبيراً "
عذاب القبر
-قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " إن عذاب القبر من النميمة والغيبة والكذب "
الوالدين
-قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : " بروا آبائكم يبركم أبناؤكم "
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " نظر الولد إلى والديه حباً لهما عبادة
"
اللسان
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " يا علي من خاف الناس لسانه فهو من أهل النار
-قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " من كان ذا لسانين في الدنيا جُعل له يوم القيامة لسانين من نار "
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " لا يستقيم إيمان عبدٍ حتى يستقيم قلبه ، ولا يستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه " .
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " من أخلص لله أربعين صباحاً ظهرت ينابيع الحكمة
من قلبه على لسانه
"
قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : " نجاة المرء حفظ لسانه "
الصلاة
قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : " يا كميل ليس الشأن أن تصلي وتصوم وتتصدق ، الشأن أن تكون الصلاة بقلب نقي وعمل عند الله مرضي وخشوعٍ سوي
أسألكم الدعاء
العرض العادي
