عزيزي اليماني انا لا وقت لدي للنقاش مع العلماء من اهل السنة والجماعة فكيف بشخص مثلك
ونصيحتي لك ان تستثمر تنازل الاخت الروح بالنقاش معك وتتعلم منها
والا انت لا يناقشك الا ابنائنا الصغار ولكن لا تفهم على لسانهم لانك سيبويه الزمان
عزيزي اليماني انا لا وقت لدي للنقاش مع العلماء من اهل السنة والجماعة فكيف بشخص مثلك
ونصيحتي لك ان تستثمر تنازل الاخت الروح بالنقاش معك وتتعلم منها
والا انت لا يناقشك الا ابنائنا الصغار ولكن لا تفهم على لسانهم لانك سيبويه الزمان
هروب جميل جدًّا
ثم أنت إذا كنت تهرب من النقاش معي فلا عجب أن تهرب من النقاش مع علماء الوهابية!!
ولعل الأخت الروح قد أزاحت عنك غناء كبيرا بعرضها وإني قابله
وأنصح الإخوة الشيعة في كل مكان من المتعالمين المعممين الذين ليس لهم من جوهر الإسلام وآل البيت إلا الشكل فقط! وإذا فتشت عنهم وجدتهم أوعية خالية من العلم مليئة بالمتعة والخمس والرياء وحب الظهور
وأنصح الإخوة الشيعة في كل مكان من المتعالمين المعممين الذين ليس لهم من جوهر الإسلام وآل البيت إلا الشكل فقط! وإذا فتشت عنهم وجدتهم أوعية خالية من العلم مليئة بالمتعة والخمس والرياء وحب الظهور
الاخ اليماني ...راجع ما تدرجه هنا من سطور ...
السلام عليكم
بعيدا عن العنوان اريد ان ابين جملة حقائق لا تكاد تخفى حتى على ضعاف البصر وقليلي الاطلاع
اولا وقبل كل شيء التكتيم والتكميم الذي جرى على ثقافة ونهج واخلاقيات آل محمد
صلوات ربي الدائمة عليهم لم تجر على اية فئة على مر التاريخ وعبر العصور
فمن قتل الى تشريد وتنكيل ومحاولات التسفيه نجد ان الخط المحمدي المتمثل في اتباع العترة الطاهرة بقي ناصعا
غير شائب ولو تعرض اي مذهب او توجه فكري غيره الى ما تعرض له هذا المذهب لزال واندثر في غضون جيل او جيلين
او على الاقل شابه ما شاب غيره من تحريف ودس وتغيير حتى اصبحت ترى اليوم التناقضات تعصف بل عصفت وازالت الجزء الاكبر
من مذاهب اخرى كانت لها القيادة والريادة والسطوة والكلمة
وهذا ان دل على شيء فانما يدل على ان اتباع آل محمد لم يغمض لهم جفن على مر العصور رغم كل ما سبق
فمثل هؤلاء لا يقال لهم افيقوا او غيرها
ثانيا من ينظر اليوم الى المجتمع الشيعي وخصوصا شبابه يراه من اكثر الشباب التزاما بروح الاسلام واخلاقياته
بروح تلائم العصر بطريقة لم ينجح فيها غيرهم فالاخرون اما اورثوا جيلهم الحالي ضلمات التزمت او شموس الاباحية
فلم يوفقوا في تنشأة جيل مسلم واعي يستطيع ان يواجه العالم بكل مغرياته وفتنه بصورة سليمة فتراهم يتخبطون , فتارة تزمت وتارة انفلات
ولعمري ان هؤلاء من يحتاجون الى ان يوقظوا من سباتهم
ثالثا والاهم نرى ان فكر آل محمد لم يحض بالفرصة الكافية ليظهر عن نفسه ولم يجد متنفسا غير بضع سنين فترى الحشود الهائلة من مخالفيهم من المثقفين ممن اعتنقوا المذهب الحق حتى بدأ غيرهم بالصراخ والعويل ادركوا السنة ان السنة تشيعوا , ومن يدعو الناس الى ان لا يسمعوا لهم واخر يدعوهم الى الخمارات بدل مناقشتهم وهذا ان دل على شيء يدل على ان المذهب رصين وقوي وان الشباب المسلم المثقف لا ينفك ان ينجذب اليه , و ما يجد ضالته المنشودة الا في هذا المذهب فهل يحتاج هذا المذهب الى افاقة ؟؟ ام هو الذي افاق غيره ونبهه من سباته الفكري العميق
وما تأتى هذا من فراغ , ولم يأت من عمل العلماء بوجه الخصوص بل جاء نتيجة اعمال صغيرة هنا وهناك من قبل الشباب الواعي
تتوج بالرجوع الى كلمات علمائنا الاعلام ادام الله الباقين ورحم الله السابقين فكانت النتيجة ثورة في طور الفوران اثارها بينة ونتائجها ملموسة وهي بانتظار من انتظاره عبادة ليختمها بختم آل محمد لتقود العالم اجمع
وهذا التوجه لن ينتهي لسبب بسيط بينه ائمتنا عليهم السلام ( ما ثبت الله حب علي عليه السلام في قلب أحد فزلت له قدم إلا ثبتت له قدم أخرى ) أمالي الطوسي ج 1 ص 132 .
وان كان قصدك عن وجود البعض ممن يحسب على التشيع وزاغ عن الحق فلا تقاس الامم بشراذمها ولكن بقادتها وطلائعها
وان كانت هذه الفئة موجودة الا انها قليلة وحتى وان كانت كبيرة فرضا فان الاديان جميعها لم تركز على الكم قدر ما ركزت على النوع
فترى الله سبحانه وتعالى يصف المتميزين دائما بالقلة ( وقليل منهم الشكور , ثلة من الاولين وقليل من الاخرين , ان يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مئتين وان يكن منكم مائة يغلبوا الفا من الذين كفروا بانهم قوم لا يفقهون ) فنرى رب العزة يراهن على النوع لا على الكم.
ثم ان من اهم خصائص المذهب الذي صانته وتصونه هي المرجعية الرشيدة التي هي مثل صمام الامان للمذهب فتراها تقيم الامت والعوج متى ما تطلب ذلك , ولخير دليل على ذلك اتباع الاعم الاغلب لاهل العراق رأي المرجعية في الايام السود التي مرت عليهم
فما كسروا للمرجعية كلمة رغم ان الثمن كان دمائهم فهل هناك وعي اعمق وابلغ واصلب من هذا؟؟؟
اشك جزما
ارجو ان يكون كلامي واضحا غير متكلف ويضع النقاط على الحروف
وعذرا من السيدة الروح ومن الاخ الكبير نجف الخير ان اطلت في مقام كانت لكم فيه كلمة
والسلام عليكم
السلام عليكم
وعليك السلام بعيدا عن العنوان اريد ان ابين جملة حقائق لا تكاد تخفى حتى على ضعاف البصر وقليلي الاطلاع
يبدو أن غالبية كتاب المنتدي يكتبون بالآيباد أو أن الكيبورد لديهم ليس فيه همزة !!!
ثانيا من ينظر اليوم الى المجتمع الشيعي وخصوصا شبابه يراه من اكثر الشباب التزاما بروح الاسلام واخلاقياته
أين روح الإسلام وأخلاقياته من كثير من المتشيعين للتشيع الإيراني!!
شباب التشيع الإيراني -وللأسف الشديد- من أشد الشيعة بعدا عن التشيع الصحيح، مساجدهم خاوية على عروشها وحسينياتهم تطفح بالمريدين والزوار، تجاوزوا حدود كل الأخاق حتى أجازوا المتعة الجماعية والمتعة بالمتزوجة!!!
فعلوا في دين الله ما لم يفعله ألف معول
ولدى كان ولا زال التحذير منهم من قبل علمائنا الزيدية قائما على قدم وساق
حتى السيد حسين بدر الدين الحوثي كم قد سخر من الإثني عشرية وحذر منهم وإن كان بعض أتباعه قد تأثر بهم فهو منبوذ في صعدة وغيرها
إن الذي لازال على التمسك بالأخلاق الفاضلة من المتشيعين هم الزيدية فقط ترى فيهم حفظة القرآن المهتمين بالسنة أما الإيرانيين فلا والله
وعليك السلام بعيدا عن العنوان اريد ان ابين جملة حقائق لا تكاد تخفى حتى على ضعاف البصر وقليلي الاطلاع
يبدو أن غالبية كتاب المنتدي يكتبون بالآيباد أو أن الكيبورد لديهم ليس فيه همزة !!!
ثانيا من ينظر اليوم الى المجتمع الشيعي وخصوصا شبابه يراه من اكثر الشباب التزاما بروح الاسلام واخلاقياته
أين روح الإسلام وأخلاقياته من كثير من المتشيعين للتشيع الإيراني!!
شباب التشيع الإيراني -وللأسف الشديد- من أشد الشيعة بعدا عن التشيع الصحيح، مساجدهم خاوية على عروشها وحسينياتهم تطفح بالمريدين والزوار، تجاوزوا حدود كل الأخاق حتى أجازوا المتعة الجماعية والمتعة بالمتزوجة!!!
فعلوا في دين الله ما لم يفعله ألف معول
ولدى كان ولا زال التحذير منهم من قبل علمائنا الزيدية قائما على قدم وساق
حتى السيد حسين بدر الدين الحوثي كم قد سخر من الإثني عشرية وحذر منهم وإن كان بعض أتباعه قد تأثر بهم فهو منبوذ في صعدة وغيرها
إن الذي لازال على التمسك بالأخلاق الفاضلة من المتشيعين هم الزيدية فقط ترى فيهم حفظة القرآن المهتمين بالسنة أما الإيرانيين فلا والله
ما هذا تنتقد الهمزة و لغتك ركيكة إلى هذا الحد
أي مندي و فراولة هذا الذي تتكلم عنه
حسن لغتك و تعلم النحو قليلا ثم تعلم النقاش
ثم من سطحية تفكيرك يتبين لماذا هذه الأمة في بلاء و جهل أسود