ان الله وهبنا شهر عظيم نعمه من نعمه التي لاتعد ولا تحصى هو شهر شعبان الذي اسماه الله شهر الاستغفار وهو شهر محمد صلى الله عليه واله
فبالاستغفار والتوبه تمحى الذنوب وبشفاعه محمد صلى الله عليه واله تمحى الذنوب
فهل استغليت الفرصه -- واستثمر ت نعمه شعبان بالاستغفار والتوبه
وهل الذي فات سيعود ويعوض --- ابدا فقطار العمر سأئر ومايدريك لربما لاتراى شعبان اخر -- هل فكرت كيف تستغل مابقي من شهر الاستغفار والتوبه لتمحي الذنوب
ساتركك للحظه تفكر --- ونعود لنراى كيف علمونا ال البيت نستغل ما بقي
ان الله وهبنا شهر عظيم نعمه من نعمه التي لاتعد ولا تحصى هو شهر شعبان الذي اسماه الله شهر الاستغفار وهو شهر محمد صلى الله عليه واله
فبالاستغفار والتوبه تمحى الذنوب وبشفاعه محمد صلى الله عليه واله تمحى الذنوب
فهل استغليت الفرصه -- واستثمر ت نعمه شعبان بالاستغفار والتوبه
وهل الذي فات سيعود ويعوض --- ابدا فقطار العمر سأئر ومايدريك لربما لاتراى شعبان اخر -- هل فكرت كيف تستغل مابقي من شهر الاستغفار والتوبه لتمحي الذنوب
ساتركك للحظه تفكر --- ونعود لنراى كيف علمونا ال البيت نستغل ما بقي
الله جميل اختي
ربنا اغفر لنا وارحمنا وتوفنا مع الابرار
لنستغل مابقي من هذا الشهر الفضيل يقول.الامام الصادق عليه السلام
أكثر من أن تقول فيما بقي من هذا الشّهر: (اَللّـهُمَّ!.. اِنْ لَمْ تَكُنْ غَفَرْتَ لَنا فيما مَضى مِنْ شَعْبانَ، فَاغْفِرْ لَنا فيما بَقِيَ مِنْهُ)
فإنّ الله -تبارك وتعالى- يعتق في هذا الشّهر رقاباً من النّار لحرمة هذا الشّهر.
عتق الله رقابنا جميعا من النار بحق محمد وال محمد
السلام عليكم اخواني -- واخص بالسلام الذين شرفوني بصفحتي لاكثر من مره اشكرهم كثيرا
سؤالنا اليوم -- هل لاحظتم اخوتي ما بقلوب النواصب والتكفيرين من حقد على شيعه على عليه السلام الافكرتم لماذا
اكيد تعرفون السبب -- نعم اساسا بغضهم هو بغض امامنا وولينا امير المؤمنين
وبغضهم لنا يتأتى من بغضهم له
لو اخذتم لحظه تفكر -- كيف يستطيع مثل هؤلاء ان يبغضوا كل هذه الصفات الجميله والشمائل المقدسه
بعد لحظه التفكر -- نستطيع ان نعرف السبب -- من باب مدينه العلم
في كتاب الغارات للثقفي « ٢ / ٥٢٠ » : « عن حبة العرني عن علي عليهالسلام قال : إن الله أخذ ميثاق كل مؤمن على حبي ، وأخذ ميثاق كل منافق على بغضي ، فلو ضربت وجه المؤمن بالسيف ما أبغضني ، ولو صببت الدنيا على المنافق ما أحبني ».
احببت ان اشارك بلحظة تأمل عسى ان يستفيد منها الجميع.
على خطى المحاسبة والمراقبة فإننا سنطرح سؤالا في كل يوم ، يفتح بابا من هدى ، أو يسد بابا من ردى وسؤال اليوم هو :
ان الاذان والاقامه وان كانا مستحبين ، الا انهما مؤثران في ايجاد حالة من الاقبال التدريجي للدخول في بحرالصلاة ، فليست هذه القضية وامثالها جزافية في الشريعة! .. فهل حاولت ان تتقيد بهذا المستحب الذي يعد مفتاحا للدخول في عالم المعراج ؟
احسنت عزيزتي -- وربما يزيد تمسكنا بالاذان والاقامه اذا عرفنا ان الامام الصادق عليه السلام قال : إنك إذا أذنت وأقمت صلى خلفك صفان من الملائكة ، وإن أقمت إقامة بغير أذان صلى خلفك صف واحد.
وان الدعاء بين الاذان والاقامه مستجاب -- وان الاذان يجلب الرزق
جزاك الله خيرا -- ولاحرم صفحتنا من مرورك الذي يزيدنا خيرا
على خطى المحاسبة والمراقبة فإننا سنطرح سؤالا في كل يوم ، يفتح بابا من هدى ، أو يسد بابا من ردى وسؤال اليوم هو :
كم من الجميل أن يحب الإنسان المؤمن لأخيه ما يحبه لنفسه، فيكون له مرآة لعيوبه، وفي نصحه أمين.. فبدلاً من أن يبادله حسداً، ويموت حسرة وكمداً؛ يبادر إليه ناصحاً بلزوم الشكر، ومذكراً إياه بأن الدنيا مزرعة الآخرة، وأن كل ما فيها من نعيم مصيره إلى زوال..فهل كنت يوما مرآة لأخيك ؟!