كل الردود السابقة ليس لها علاقة بالسوال
باختصار( الذين امنوا ) في اية الولاية عندكم
هل اتت بصيغة الجمع ولا المفرد
ان قلت انها يصيغة المفرد اي انها تخص علي فقط فقد حصرت الامامة في علي فقط
وان قلت انها بصيغة الجمع فيعني انه يوجد اكثر من شخص غير علي ممكن ان تنطبق فيهم هذه الصفات
فيعني استدلالكم بهذه الاية انه تثبت الامامة بطل
كل الردود السابقة ليس لها علاقة بالسوال
باختصار( الذين امنوا ) في اية الولاية عندكم
هل اتت بصيغة الجمع ولا المفرد
ان قلت انها يصيغة المفرد اي انها تخص علي فقط فقد حصرت الامامة في علي فقط
وان قلت انها بصيغة الجمع فيعني انه يوجد اكثر من شخص غير علي ممكن ان تنطبق فيهم هذه الصفات
فيعني استدلالكم بهذه الاية انه تثبت الامامة بطل
واكرر الان السؤال فرجاء إللي عنده جواب يرد أما الهروب لابعاد الناس عن الحقيقة فهذا مايجوز احنا نبحث عن الحقيقة
اعيد لك السؤال مرة اخرى :
** تقولون ان اية انما وليكم دليل على الامامة بينما الاية فيها اداة حصر وهي انما حصرت الإمامة المزعومة في الله ورسوله وعلي ،
فأين باقي الأئمّة ؟؟
أليس بالأحرى لك أنت ولكي تُحافِظ على ما تبقى مِن ماء وجهَك ( إن كان قد تبقى شيء ) .. أليس بالأحرى أن تفعل أنت ما بدأت به ردّك مِن رجاءك الإلتزام بالموضوع !!!
فلماذا أنت لا تلزم نفسك بما تُلزم به غيرك .. فتلتزم بالرد على الردود التي رددت عليكَ بها ؟؟
أم أنك لا زلت لا تعلم أن الحوار هُنا صار مُنحصِر بيني وبينك ( فقط ) يا مُستقوي ؟!
وأمّا عن إعادتك لسؤالك المُستغفَل والذي أجهضناه لك قبل مولده ومولِدك ، ولكِنك أنت الذي لا تفهَم ولا تسمع ولا تُبصِر !!
وتتخابث وتتماكَر .. فتقول ( قُلتُم ) ؟؟
مَن الذي قال لك يا مُستقوي أنها تنحَصِر مِن ضِمن ما تنحصِر .. وفي سيدنا عليّ عليه السلام فقط !!
ألا تفهم العربيّة فتفهم لُغة القُرآن والتي جاءت في الكِتاب العظيم في تخصيص مَن خصّصتهُم فجاءت بقوله سُبحانه : الذين يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم راكِعون ،
فهل لفظ ( الذين ) تأتي لتبيان المُفرد !! أم أنك لا تعرف أنها تجيء إشارةً لـ ( جمع ) ؟؟
وعليه فنُكرِّر لك الإجابة التي قُلتها لك كثيراً مِن قبل .. ولكن لا بئس نُعيدها ليجِفّ ماء وجهك إن كرّرت التحدُث عنها بعد ذلِك .. فنقول لك :
يا سترونج ،
آية الولاية حصرها الله في : ذاته و رسوله ( ص ) و ( الأئِمّة ) الإثنا عَشر حيث قال سُبحانه و ( الذين ) آمنوا ( الذين ) .... بصيغة الجمع ،
وقُلنا لك أنها بوصفِهم الذي وصفَهُم به ربك العظيم حيث وصفهم بقوله : الذين يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاه وهُم راكعون .. فهُم عليهم السلام هُم ( فقط ) لا يُصرف هذا الوصف إلا ( إليهم ) .. ولا يقدِر ولا يقوى غيرهم أن يفعلوا ذلِك ؟!
وقد سألناك بعدها يا مُستقوي .. فقُلنا لك :
هل يوجَد مِنكُم ( كُل المُخالفين ) أو مِن خاصتِكُم أو مِن خاصة خاصتكم مَن يُمكِن أن ينطبق عليهم هذا الوصف ؟؟
وقبل أن ترُد ولكي ترُد بحقيقة الردّ وحقِّه ،
فيجِب أن تعلَم أولاً ماذا عنيَ وقَصَد الله جلّ شأنه بهذا الوصف ،
فهل تعلم حقيقة معناه ومقصده بحقّه ؟؟
باختصار :
( الذين امنوا ) في اية الولاية عندكم ..... هل أتت بصيغة الجمع ولا المفرد ؟؟
ان قلت انها يصيغة المفرد اي انها تخص علي فقط فقد حصرت الامامة في علي فقط ،
وان قلت انها بصيغة الجمع فيعني انه يوجد اكثر من شخص غير علي ممكن ان تنطبق فيهم هذه الصفات ،
فيعني استدلالكم بهذه الاية انه تثبت الامامة بَطل !!!
كذبت ودلّست وأستغبيت هُنا في ردّك هذا عاليه ؟؟؟
فأمّا ما كذِبت فيه .. فهوَ قولك بأن : ( كُل ) الردود السابِقة ليس لها عِلاقة بسؤالك .. فهل عَميت أم إستعميت عن ردودي لك يا مستقوي !!
وأمّا ما دلّست فيه .. أنك قُلت أننا قُلنا لك أنها تنحصِر في سيدنا ومولانا عليّ ( فقط ) .. فمَن الذي يقول ذلِك مِن الذين ( يعلمون ) حقّ تأويلها ؟؟
لا لا يا مُستقوي هيَ تنحصِر في ( كُل ) الأئِمّة الإثنا عَشر عليهم السلام و ( فقط ) .. دون أيّاً مَن يكون ( غيرهم ) .
وأمّا وما أستغبيت فيه .. فهوَ إستنتاجك الأعور والجهول الذي تُريد أن تُلزِمنا به .. حيت قُلت : فمعنى ذلِك أنه بَطل إستدلالكم ؟!
ما هوَ الذي بَطل يا بصل !!!
أتُبطِل على هواك الباطِل المُبطِل وفِهمك الفاسِد الأعوج ؟؟
قُلنا لك أن تعريف التخصيص في قول الحقّ سُبحانه .. إذ خصّص فقال ( عنهُم ) :
الذين يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم راكٍِعون .. هؤلاء لا يُمكِن لأي أحد كائِناً مَن كان أن يقدِر أو يقوى أو يستطيع أن يصرِف هذا الوصف لغيرهم .. إن فهموا وفقهوا تأويل هذا الوصف ( حقّ ) تأويله ؟!
فما لكُم لا تؤمنون وإذا قُريء عليكم القُرآن لا تسجدون !!!
انتم تقولون ان هذه الاية نزلت في علي وتختص في علي فقط عندما جاء احد يطلب الصدقة فلم يعطيه احد فمد علي يده واخذ الفقير الخاتم
فاذا قلت انها تختص في علي ومحصورة في علي فقد الغيت ولاية بقية الائئمة
اما اذا قلت انها لاتختص في علي فقط اذن ففعل علي حجة علينا وعليك واذا جاء فقير الى المسجد يطلب الصدقة
فيقدر اي شخص مومن بالله يستطيع ان يمد يديه ليعطي هذا الفقير الخاتم اقتداء بعلي
وفر جهدك يا سترونج .. فلن يرُد عليك أحد سوانا بإذن الله .. فلا تستميل الآخرين لتفِر مِنا !!!
نرجوا مِن السادة المشرفين الأحباب ( التنبيه ) على ( كُل ) الأعضاء هُنا في هذا الموضوع ألا يتداخل أحد في الحوار .. لكي لا يُساعِدوا ويُعطوا الفرصة لهذا الماكِر الخبيث أن يفِرّ مِن بين أيدينا،
آية الولاية حصرها الله في : ذاته و رسوله ( ص ) و ( الأئِمّة ) الإثنا عَشر حيث قال سُبحانه و ( الذين ) آمنوا ( الذين ) .... بصيغة الجمع ،
من وين جبت ان الذين امنوا= الائئمة الاثناعشر
ياناس اتقوا الله هل يعجز الله ان يقول الائئمة بدل من الذين امنوا
اللي نعرفه انكم تقولون ان هذه الاية نزلت في علي عند تصدقه فكيف تنسبها لبقية الائئمة
الان اعترفت ان الاية بصيغة الجمع يعني اي شخص مومن بالله ويتصدق وهو راكع ممكن يكون امام
اقتباس :
وقُلنا لك أنها بوصفِهم الذي وصفَهُم به ربك العظيم حيث وصفهم بقوله : الذين يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاه وهُم راكعون .. فهُم عليهم السلام هُم ( فقط ) لا يُصرف هذا الوصف إلا ( إليهم ) .. ولا يقدِر ولا يقوى غيرهم أن يفعلوا ذلِك ؟!
بالله عليكم هل هذا الكلام يصدق احد
يعني بس الائئمة هم اللي يقومون الصلاة ويؤدون الزكاة وهم راكعون بس
اي واحد مومن ممكن يودي الزكاة وهو راكع فهذا لايختص بالائئمة فقط
اقتباس :
هل يوجَد مِنكُم ( كُل المُخالفين ) أو مِن خاصتِكُم أو مِن خاصة خاصتكم مَن يُمكِن أن ينطبق عليهم هذا الوصف ؟؟
هذه الصفات موجود في كل انسان مومن بالله محافظ على الصلاة
لو دخل فقير الى المسجد وسئل الناس الصدقة مثلما يحدث في رمضان
ممكن لاي شخص وهو يودي الصلاة اقتداء بعلي رضي الله عنه ان يمد يده وفيه يده الخاتم
فياخذه الفقير
فنحن نطالبك الان ان تاتي بدليل ان المقصود بالذين امنوا = الائئمة الاثناعشر
والا الصل في (الذين امنوا) انها تشمل كل المومنيين بل استثناء
فان لم تاتي بالدليل فاستدلالك بان هذه اية لاثبات الولاية باطل